عرض مشاركة مفردة
  #2  
قديم 29-12-2005
الصورة الرمزية لـ وطنى مخلص
وطنى مخلص وطنى مخلص غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,190
وطنى مخلص is on a distinguished road
اكبر دليل على انهيار الاسلام حالة التحريض المستمر ضد زكريا بطرس

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة waterman
أولا بعد مشاهدتي لوصلة الردح الذي قام بها المذيع اللمعي الذي كل مواهبه ان أخو صاحب المخل (على حد قولة) عمرو أديب
خرجت بالملاحظات التالية

سب وقذف في حق أبونا زكريا لأنه تكلم عن الحج وقال أنه الحك وانه يقول هذا للمتفرجين بطريقة مستفذه تشبه خناقات القهاوي حيث يتكلم "الشاب الشبيح" عمروأديب بعلو صوته عاوجنا شفتيه إلى الجانب ليظهر للناس انه صايع بحر، وهذا ما فعله عمرو أديب بالضبط (ياريت حد يعرف وصله للحلقة دي)

أبونا زكريا لم ياتي بتفسير من عنده بل جاء من الكتب الإسلامية التي تملا رفوف مكتبات الأزهر ولكن الذي لا يعلمه عمرو أديب مدى جهله بدينه، فهل يغضب من ألونا زكريا أم من الطبري الذي ألبسه الشيخ خالد الجندي ثوب الإسرائيليات كرشفة ماء.

يصرح اما عدسات الكميرات انه لوكان أبونا زكريا في مصر لما أستطاع ان يروح بيته، في إشارة إلى انه ممكن يقتله أو أي حد، والداعية الإسلامية الجديدة الصاعدة صابرين أخذت بالضحك، وكأنه شيء عادي أن تسفك الأرواح بسبب الإعتقاد والإنتقاد ولا تناقش الأقكار، شيئ عادي بين لمسلمين أن نسفك دم احد ونهدده على ان نجد ردودا عليه. (الدراع اما العقل)، ولذلك نؤمن جميعا ان الإرهاب في دم المسلم منذ الصغر يتربى ويرضع من ثديي أمه كراهية وغل وحقدان ولكن من تاتي له الفرصة أن يقتل في سبيل الله فهم القلة

أخذ المدعو عمرو أديب في الهجوم على أبونا زكريا واتهمه بالباطجة، وجهل من البلطجي في الموضوع من أوله إلى أخره، أن البلطجي بحق هو رسوله الذي أمر بنشر الدين بالسيف، أن رسولة الذي يقول أرهبوا أعدائكم، الذي جعل الجهاد أعلى مراتب الخدمة في سبيل الله محققا قول المسيح (وسيظن كل من يقتلكم انه يقدم خدمة لله)

وفي كلمة للسفيه عمرو يقول(ولو هو دكر -ذكر- يقولنا صاحب المخل مين هو ؟؟؟) وبطريقة تشبه طريقة الصيع على القهاوي، أيضا عاوجنا شفتيه على الجانب

والغريب انه زعلان لأن مهنة المذيع لمت، في إشارة إلى أبونا زكريا، وصفا أياه بغير المحترف، ولكن لي الشفتين وخروج صدرة من الجاكيت وتشويحة بيديه مهددا ايها بالقتل - هو دة الإحتراف الذي يعرفة عمرو أديب الذي كل مؤهلاته أن أخو صاحب الفرن الذي بيشتغل فيه، بدليل إننا لم نسمع عنه خارج هذا البرنامج - (أهو كله أكل عيش وربنا بيسبب الأسباب).

عمرو أديب يريد أن تمتثل الكنيسة لرغباتة، فيأمر بشلح القمص زكريا ويقول أن الكنيسة متأخرة، ويفعل هذا يأسلوب يستفذ المسلمين ليهيجهم على جيرانهم المسيحين فقد أقرأن معظم الشعب المصري شعب متخلف لا يفرق بين زكريا وكرلس (حاف) بدون ألقاب

أما الشيخ خالد الجندي فقد قال أنها فرصة ذهبية لنبرهن امام العالم ان الإسلام ((( محبة )))
وأستعار شعار المسيحية أن (لله محبة) لزقة في الإسلام متجنبا كلمة الله - وليس غريب في هذا فهو لا يعرف الله ولا أحد من المسلمين (هم عبدة الإسلام ) وليس (عبدة الله) يخدمون الإسلام من دون الله. وإن كان الإسلام محبة فأين هو من القتل وضرب الأزواج والإرهاب وقتل المخالفين في الرآي؟؟؟
لقد خشي ان يقول إن الله نحبة لأنه في عرفة الإسلامي الله غير محب ولكننا نحن المسلمين محبين حتي إننا نعيد على المسيحين في أعيادهم ولا نهمشهم في المجتمع ونهمل أحاديث النبي الشريفة التي تحض على قتال أهل الكتاب حتى يؤمنوا بالإسلام وبمحمد - قهرا - وهم صاغرون

في النهاية - وجدت برنامجا سقيها مقرفا غير جدير بالمشاهدة لأنه ملئ بالشتائم والسب والقذف في حق أبونا زكريا وكنت قد اعتقد انني سأجد ردا علميا شافيا يخرج المسلمين من المأزق الذي وضعهم فيه أسلافهم من المفسرين والكتاب المسلمين قبل أن يضعهم أبونا زكريا

أنني بحق أشاهد تغيرا على المسرح الديني بسبب أبونا زكريا
فقد كف المسلمين على إنتقاد المسيحيين في دينهم وإن لم يكفوا عن إيذائهم
لأول مرة في التاريخ المصري الحديث يتكلم الناس علانية على البلاوي الموجودة في الإسلام (فبرنامج هالة شو وقناة العربية وبرنامج عمرو أديب، كلها تناقش دون الخروج بفائدة)
فقد الدعاة والمذيعين امثال أخو صاحب أوربيت فقدوا أتزانهم وأستبدلوا الكياسة والرقي بالبلطجة التي أعتادوا عليها قبل ثرائهم، الذي كان السبب فيه الوسط الفني بكل مافيه من نقائص.
حل التهديد محل التفكير والرد المقنع السليم

أما كنيستنا التي هي تحت نير القهر فلابد لها أن تتبرأ من أبونا زكريا - وهي مقهورة- ولكن سيظهر 1000 أبونا زكريا من بعده وأن الطريق في أوله وبدأ بإشارة من المسيح ولن ينتهي إلى بنهاية العالم.

أرجو من الله أن يثبت أبونا زكريا وأن يعينه الله على البلطجية الحقيقين
استاذنا الكريم ووترمان
موضوع رائع بكل معنى الكلمة عبر بكل الصدق و الايجاز عن ما يجيش فى صدورنا كلنا
عمرو اديب عندما ظهر كان نوع من الشوSHOW الغريب علينا فى مصر و أخذ وقته ثم سامه المشاهد و لم يعد يستعرعى انتباه احد فقد أخذته الحالة بعمق فى مستنقع الاستهبال و الهبل و لوى البق و التشويح و رفع الصوت و أصبح فقط يستمع لنفسه و أعتقد انه لولا انه أخو صاحب المخل لكان زمانه عايش على قفا مراته الدكتورة منى الحديدى الصحفية المجتهدة الظريفة المتعلمة المثقفة و ليست كتله الجهل المتحركة مثله
ان طاهرة عمرو اديب تشبه ظاهرة محمد هنيدى ظاهرة كانت جديدة على الناس و لكنه زودها فى الاستهبال و الصياعة و التشويح
لو دكر هو يقولنا اخوه جاب ملياراته منين أليس من اونكل عمر سليمان و لذلك فقد كان هائجا بشدة على جمال مبارك و حسنى مبارك فى الاستفتاء و استبعدت المحطة نيرفانا احمد من القناة بسبب رفضها محاولته الدائمة لتشويه جمال مبارك لحساب عمر سليمان
لو دكر يقول لنا منذ متى اصبح الطبرى اسرائيلى و هل سيصبح البخارى و مسلم أسرائيليين ايضا بعد ان استخرج منهما ابونا زكريا بطرس حقيقة اباحة رسول المحمديين لفاحشة رضاع الكبير؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اخشى ان يعترفوا بعد قليل بأن محمد ابن عبد اللات نفسه كان اسرائيلى بسبب كثرة استخراج ابونا زكريا لفضائحهم منه
ربنا يبارك ابونا زكريا عالم علماء مقارنة الاديان العظيم الذى ابطل مشورة اكبر جامعة ارهاب فى العالم و كشف الاسلام على حقيقته
لقد تحول القس زكريا الى عنوان للشتائم ضد المسحيين و التحريض ضدهم و ربنا يحفظه لنا
فعلا لقد انخفض بشدة مستوى التهجم على الديانة المسيحية بعد انتشار فضائية الحياة الحبيبة
ان المسلمين عاشوا منذ اخترع الغرب الكافر أجهزة الاعلام عقودا يمتلكون الحقيقة المطلقة حتى ظنوا فعلا ان هرطقة الآيات الشيطانية حقيقة غير قابلة للشك حتى من المسيحيين الى ان ايقظهم نفس من تسبب فى هذا الوهم لديهم و أقصد الغربيين الكفرة الذين إخترعوا الفضائيات و الانتر نت الذين اسقطوا حدود السيادة لأعلام السيادة و الريادة و القيادة فأسقط قلاع الاكاذيب المحمدية الشاهقة
حتة برنامج عشر دقائق يذاع مرتين يوميا يسبب كل هذا الهلع و التهديدات الارهابية لقد إنهار الاسلام فعلا و الى الابد
ملحوظة لمن لا يملك جهاز الرسيفر و الدش
قناة الحياة تبث صوتيا على الانتر نت على هذا العنوان
http://lifetv.tv
الرد مع إقتباس