عرض مشاركة مفردة
  #11  
قديم 01-09-2007
الأستاذ الأستاذ غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
المشاركات: 230
الأستاذ is on a distinguished road
ماذا اقول و ليت شعري ان اجد الكتاب المقدس مليء بكل ما يدعم هذا القس المسكين في موقفة والراجل نيتة سليمة


الحالة الأولى من زنا المحارم:

بسفر التكوين ( 19 : 30 – 38 ) كما يلي:
" وخاف لوط أن يسكن في صوغر , فصعد الجبل وأقام بالمغارة هو وابنتاه , فقالت الكبرى للصغرى : شاخ أبونا وما في الأرض رجل يتزوجنا على عادة أهل الأرض كلهم , تعالي نسقي أبانا خمرا ونضاجعه ونقيم من أبينا نسلا.
فسقتا أباهما خمرا تلك الليلة , وجاءت الكبرى وضاجعت أباها وهو لا يعلم بنيامها ولا قيامها.
وفي الغد قالت الكبرى للصغرى : ضاجعت البارحة أبي , فلنسقه خمرا الليلة أيضا , وضاجعيه أنت لكي نقيم من أبينا نسلا , فسقتا أباهما خمرا تلك الليلة أيضا , وقامت الصغرى وضاجعته وهو لا يعلم بنيامها ولا قيامها . فحملت ابنتا لوط من أبيهما , فحملت الكبرى إبنا وسمته موأب , وهو أبو المؤابيين إلى اليوم . والصغرى أيضا ولدت إبنا وسمته بن عمي , وهو أبو بني عمون إلى اليوم. "

بين لوط النبى وبين ابنتيـه .........!!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الحالة الثانية من زنا المحارم:
بسفر التكوين ( 35 : 21-22 ) كما يلي:

ثم رحل يعقوب من هناك ونصب خيمته على الجانب الآخر من مجدل عدر , وينما هو ساكن في تلك الأرض ذهب رأوبين فضاجع بلهة , محظية أبيه فسمع بذلك يعقوب "

ونطـرح عدة اسئلة هنـا..
هل هذا هو رأوبين الابن البكر ليعقوب النبي الذي ذكر كتابكم المقدس أنه صرع الله فأعطاه البركة وفقا لما جاء بسفر التكوين ( 32 : 23-33 ) ؟؟
أين بركة الله تلك التي أعطاها إياه كي يزني ابنه البكر زنا المحارم بزوجته وأم ابنيه ؟؟
ولماذا لم يذكر الكتاب المقدس أي شيء عما فعله يعقوب النبي مع الزاني ابنه البكر انتقاما لشرفه وشرف ولديه وشرف زوجته بعدما علم بما حدث ؟؟
ولماذا لم يذكر الكتاب المقدس عما فعله ابني يعقوب دان ونفتالي مع رأوبين أخيهما الأكبر الذي اغتصب أمهما وزوجة أبيهما ؟؟
ومافائدة تلك القصة دون ان يضع لنا الكتاب المقدس لهذه القضه نتيجة رادعة بل ترك النهاية مفتوحة هكذا؟؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ
الحالة الثالثة من زنا المحارم:
بسفر التكوين ( 38 : 13-18 ) كما يلي:
" وقيل لتامار: ها حموك صاعد إلى تمنة لجز غنمه , فخلعت ثياب ترملها , وتغطت بالبرقع واستترت وجلست مدخل عينايم , على طريق تمنة , فعلت ذلك لأنها رأت أن شيلة ابن يهوذا كبر ولم تتزوج به , فرآها يهوذا فحسبها زانية لأنها كانت تغطي وجهها , فمال إليها في الطريق وقال لها : تعالي أدخل عليك , وكان لا يعلم أنها كنته , فقالت ماذا تعطيني حتى تدخل علي ؟ , قال أرسل لك جديا من الماشية , قالت أعطني رهنا إلى أن ترسله , قال ما الرهن الذي أعطيك ؟ , قالت خاتمك وعمامتك وعصاك التي بيدك , فأعطاها ودخل عليها فحبلت منه "

يبدو ان سيدنا يعثوب إبتلاه الكتاب المقدس بإبنين يزنون زنـا المحارم بعد رأوبين ، نجده هنا يذكر قصة زنا المحارم ما بين يهوذا الابن الرابع ليعقوب مع زوجة ابنه تامار


الحالة الرابعة من زنا المحارم:
وكما ابتلى الكتاب المقدس يعقوب النبي في أبنائه بزنا المحارم , فقد كان لداود الملك النبي أيضا نصيب من هذا البلاء.
بسفر صموئيل الثاني ( 13 : 10 –14 ) كما يلي:
" فقال أمنون لتامار : أدخلي الطعام إلى غرفتي فآكل من يديك , فأخذت تامار الكعك وجاءت به إلى أمنون أخيها في غرفته , وقدمت له ليأكل فأمسكها وقال : تعالي نامي معي يا أختي , فقالت له : لا تغضبني يا أخي , هذه فاحشة لا يفعلها أبناء إسرائيل , فلا تفعلها أنت , فأنا أين أذهب بعاري ؟ وأنت , ألا تكون كواحد من السفهاء في إسرائيل , فكلم الملك فهو لا يمنعني عنك , فرفض أن يسمع كلامها فهجم عليها واغتصبها "
اعتقد ان هذه القصة لا تحتاج الي تعليق ولكن الذي يحتاج إلى تعليق بالفعل هو ما ورد بنفس السفر عن رد فعل داود النبي أبو تامار , وأبشالوم بن داود شقيق تامار فقد جاء بسفر صموئيل الثاني ( 13 : 21-22 )
" وسمع داود الملك بكل ما جرى , فغضب جدا ولكنه لم يشأ أذية أمنون لأنه كان يحبه , أما أبشالوم فلم يكلم أمنون بشر ولا بخير , لأنه أبغضه لاغتصابه أخته ".
إن الكتاب المقدس يروي لنا أن داود الملك النبي لم يعاقب ابنه أمنون على هذه الفعلة لأنه كان يحبه ..ماهذا العدل........!!

الحالة الخامسة من زنا المحارم
وكما ذكر الكتاب المقدس أن ابنين ليعقوب قد اقترفا زنا المحارم .. فكان العدل يقتضي أن يذكر أيضا ابنين لداود قد اقترفا هما أيضا زنا المحارم .. فبعد قصة أمنون وتامار نجد أبشالوم بن داود هو أيضا يمارس الزنا الجماعي المحرم مع سراري أبيه
بسفر صموئيل الثاني ( 16 : 21-22 ) كما يلي:
" فقال له أخيتوفل : أدخل على جواري أبيك اللواتي تركهن للعناية بالقصر , فيسمع بنو إسرائيل جميعهم أنك صرت مكروها من أبيك , فتقوى عزيمة جميع الذين معك , فنصبت لأبشالوم خيمة على السطح ودخل على جواري أبيه , على مشهد من بني إسرائيل , وكانت نصيحة أخيتوفل في تلك الأيام كما لو كانت من عند الله , هكذا كانت لأبشالوم كما كانت لداود "
بالله عليكم .. هل هذه هي عائلة داود الملك النبي ؟؟
الابن البكر لداود ( أمنون ) يغتصب أخته وابنة داود ( تامار )
والابن الثاني لداود ( أبشالوم ) يدخل حربا مع أبيه ويغتصب جواريه على مرأى من بني إسرائيل
وداود الذى اغتصب (بتشابع) زوجة قائد جيوشه المخلص ( أوريا الحثي ) ثم يدبر مؤامرة لإغتياله وداود الملك النبي يأتون له بفتاة عذراء جميلةحتى يدفآ.......!!!
اليس داود من نسل يعقوب ؟؟ .. هل هذه هي البركة التي أعطاها الله لنسل يعقوب ؟؟

ورد في سفر حزقيال ( 16 : 15-17 )

" فاتكلت على جمالك وعلى اسمك فزنيت , وأغدقت فواحشك على كل عابر سبيل ومنحت جمالك , وأخذت من ثيابك فزينت لك معابد وزنيت فيها وهذا ما لا يجب أن يكون , وأخذت أدوات جمالك من ذهبي ومن فضتي التي أعطيتها لك , فصنعت لك تماثيل ذكور وزنيت بها "



بلاش الكلام اللى يزعل دة

ورد بسفر حزقيال ( 23 : 19-20 )
" Yet she became more and more promiscuous as she recalled the days of her youth ,when she was a prostitute in Egypt . There she lusted after her lovers , whose genitals was like that of donkeys and whose emission like that of horses ".



نقول كمان ؟

جاء بسفر صموئيل الثاني ( 11 : 2-5 ) بعنزان داود وبتشابع ما يلي:

" وعند المساء قاد داود عن سريره وتمشى على سطح القصر , فرأى على السطح امرأة تستحم وكانت جميلة جدا . فسأل عنها فقيل له هذه بتشابع بنت أليعام , زوجة أوريا الحثي . فأرسل إليها رسلا عادوا بها وكانت اغتسلت وتطهرت , فدخل عليها ونام معها , ثم رجعت إلى بيتها . وحين أحست أنها حبلى أخبرته بذلك "

اية الحلاوة دي كلها ؟
مش كدة وبس لا دة في كلام اكبر من كدة بكتير

جاء في سفر صموئيل الثاني ( 11 : 10-13 )
فلما قيل لداود : أوريا لم ينزل إلى بيته دعاه وقال له أما جئت من السفر؟ .. فلما لا تنزل إلى بيتك؟ , فأجابه أوريا : تابوت العهد ورجال إسرائيل ويهوذا مقيمون في الخيام , ويوآب وقادة سيدي الملك في البرية , فكيف أدخل بيتي وآكل وأشرب وانام مع زوجتي؟ .. لا وحياتك , لا أفعل هذا. فقال له داود : أقم هنا اليوم وغدا أصرفك . فبقى أوريا في ذلك اليوم في أورشليم , وفي اليوم التالي دعاه داود , فأكل معه وشرب حتى سكر . ثم خرج مساء , فنام حيث ينام الحرس , ولم ينزل إلى بيته " .

مش برضة دة من كتابكم المقدس ؟ ولا الكلام دة ذو طبيعة روحية ملائكية سماوية لا يفمه العامة ولا يدركه الا المسيحين ذوي الاخلاق السامية

واعود واقولها ( من فمك ادينك ) ورجاء انزعوا الخشب من اعينكم قبل ان تلاحظوا القذي في اعين غيركم فقبل ان تتحدثوا عن الاسلام بسوء دافعوا عن دينكم المليء بالثغرات القاتلة والمخجلة
الرد مع إقتباس