للاسف الشديد هذة الطريقة للحوار مرفوضة لما بها كلامات بذيئه واى مسيحى بمعنى الكلمة لايقبل هذة الطريقة بل من يسير على طريقة الرد البذىء لايكون مسيحى تحاورو بروح المسيح المحبة لكل ماهو بشر ومن يقبل نداء المسيح فهو انقذنفسة من الظلمة واطلب لمن يريد الحوار ومعرفة طريق النور وطريق الخلاص الذى هو المسيح الذى ليس بغيرة الخلاص ان يطلب المعونة والصلاه الى الله حتى يعرفة الطريق الصحيح وينور بصيرة بدون ذلك لان يصل اى انسان الى طريق الخلاص بل حتى المسيحى بهذة الطريقة يفقد خلاصة بتلك المهاترات
|