القصة الثانية
في عام 702 هجرية:
السلوك لمعرفة دول الملوك-المقريزي ص 328:
وفيها سخط الأمير بيبرس الجاشنكير على كاتبه المعلم المناوي من أجل فراره إلى غزة في وقت الواقعة، وطلب أبا الفضائل أكرم النصراني كاتب الحوائج خاناه وألزمه حتى أسلم، وخلع عليه وأقره في ديوانه، فزادت رتبته حتى صار إلى ما يأتي ذكره أن شاء الله، وعرف بكريم الدين الكبير.
|