عرض مشاركة مفردة
  #53  
قديم 01-05-2008
الصورة الرمزية لـ موسي الأسود
موسي الأسود موسي الأسود غير متصل
Moderator
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
الإقامة: موزمبيق الشمالية
المشاركات: 10,370
موسي الأسود is on a distinguished road
مشاركة: يا مسلمين هل هذا الخبر صحيح ... 2

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة ((عبدالله)) مشاهدة مشاركة
أخي هداك الله هذي أصغر الأمور إن تركتها غفر الله لك و هذه ما أسهلها فالذي يترك هذه الأشياء لن يعود لها وقد غفر الله لمن يفعلها بمجرد تركه ليحبب الناس في الإسلام ثم إن كان الله قد طلب توبة في هذه الأمور فربما قد رأيت عورة دون قصد منك فهل يجب عليك التوبة لا طبعا فقط اتركها و حاول ألا ترى مرة أخرى
يا زميل ليس بمجرد ان يترك الانسان ذنوبه يغفرها له الله لابد أن تكون هناك توبة حقيقية وندم علي فعل الذنوب والا فيمكنك ان تفعل ما يحلو لك في الشارع ذهابا و عند ايابك ستقول في نفسك خلاي معتش اعمل كدا تاني فيغفر لك اله الاسلام ذنبوك !! وهكذا كل يوم !!!
أمر غير منطقي بالمرة
إقتباس:
أخي إن كنت قد زنيت ثم لم يكشفك أحد و لكنك تبت و رجعت الله و طلبت المغفرة فهل ترى من العدل أن تطبق فيك العقوبة و أنت قد تبت و الحسنة تمحو ما قبلها من سيئة
و الشريعة تنفذ فيمن يعرفه الناس في أمره فإذا فعلت أنت شيئا خاطئا لن تستطيع أن تكشف أمام الناس إلا إن كشفك أحد فهنا تطبق فيك العقوبة و هذا يبين مدى سماحة الإسلام و أن الإسلام دين يسر و ليس دين عسر
اذن الشريعة شريعة بشرية و ليس ربانية .. لأن البشر يطبقونها لأنهم رأوا الفاحشة أما اله الاسلام فلا يطبقها مع أنه المقرر للشريعة و الحدود .

ومع ذلك أنت تخطئ زميلنا الفاضل فالاسلام لم يذكر ذلك نهائيا أسيق اليك هذا الحديث
إقتباس:

روى أبو هريرة قال: "أتى رجل من الأسلميين رسول اللّه صلى الله عليه وسلم وهو في المسجد فقال: يا رسول اللّه إني زنيت فأعرض عنه، حتى ثنى ذلك أربع مرات، فلما شهد على نفسه أربع شهادات دعاه رسول اللّه صلى الله عليه وسلم فقال: أبك جنون؟ قال: لا قال: فهل أحصنت؟ قال: نعم. فقال رسول اللّه صلى الله عليه وسلم : "ارجموها" متفق عليه
إقتباس:
أبي داود : أنه شهد على نفسه أربع مرات كل ذلك يعرض عنه فأقبل في الخامسة ... قال " حتى غاب ذلك منك في ذلك منها ؟ " قال نعم . قال " كما يغيب الميل في المكحلة والرشاء في البئر ؟ " قال نعم . قال " فهل تدري ما الزنى ؟ " قال نعم أتيت منها حراما ما يأتي الرجل من امرأته حلالا . قال " فما تريد بهذا القول ؟ " قال: أريد أن تطهرني قال فأمر به فرجم "

وفي لفظ للشيخين : فلما شهد على نفسه أربع شهادات دعاه النبي صلى الله عليه وسلم فقال:"أبك جنون " قال لا . قال " أحصنت " ؟ قال نعم . قال اذهبوا به فارجموه.
اذن رسولك لم يتستر علي الفاحشة لأنه بمجرد اعتراف رجل بالزنا أمر برجمه و رجم المرأة في حين كحسب قولك أن يعطيهم الفرصة للتوبة لأن الناس لم تعرف .

اذن كلامك خاطي يا زميل فمن اين لك هذا الخطأ الاسلامي ... يا زميل تعلم دينك اولا قبل مناقشتنا .
إقتباس:

يا أخي ركز ( فَمَا اسْتَمْتَعْتُم بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا تَرَاضَيْتُم بِهِ مِن بَعْدِ الْفَرِيضَةِ )
هذا يعني أنك عندما تتزوج و تصبح زوجتك رسميا حيث يحل لك أن تراها يمكنك أن تدفع المهر و المقصود هنا بالاستمتاع هو النكاح بمعنى عقد القران و هو الزواج رسميا حيث يحل لك أن تراها و أن تستمتع برؤيتها
أخي رجاء كل الرجاء لا تفسر القرآن على هواك فهناك ألفاظ لها عدة معان
يا زميل لو أنا مخطئ في تفسير القرآن هات لنا التفسير المضبوط
امامك ابن كثير و الطبري و القرطبي و غيرهم اكتب لنا التفسيرات المناسبة و ضع رابط من الذي تقتبس منه و دعنا نتناقش فيما تؤمن به من تفسيرات قرانية .

نعود و نكرر فما استمتعتم به منهم فآتوهن اجورهن أذن هناك فارق كبير بين كلمة أجورهن و مهورهن فالاجر نظير خدمة ما او غرض معين و يكون بعد انتهاء الخدمة او العمل .. يعني حضرتك لما بيكون فيه صنايعية شغالين في بيتك و بعد العمل في نهاية اليوم بتحاسب الصنايعي أو العامل و تعطيه أجره .
أما المهر فهو بيكون للعروس في العرف الاسلامي و بيكون قبل العرس و بيسلم ليد ولي امر العروس !! نوع من شراء الجواري .. وعلي كلٍ ليس بموضوعنا الآن .
نعود للأجر مقابل العمل .


__________________

كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله "كور 1 -1:18
لى النقمة ان اجازى يقول الرب
رفعنا قلوبنا ومظلمتنا اليك يارب
الأقباط يصرخون و المسلمون يعتدون و الشرطة يطبلون
إن الفكر الخاطئ يضعف بمجرد كشفه
الرد مع إقتباس