الموت أمر محتوم لكل كائن حى، كلنا سنموت فى وقتنا المحدد.
ولاشماتة فى الموت مهما فعل هذا الشخص الذى نطلب له الرحمة رغم كل الظروف.
مانريد قوله هنا أن الله يمهل ولا يهمل وكلنا نعرف من التاريخ المآسى التى حدثت لكل من أهان إسم الرب أو شوه الحقائق.
أذكر هنا ماحدث لأريوس الهرطوقى وإنشقاق بطنه وذلك لما فعله من انشقاق لكنيسة المسيح.
وأيضا قصة إغتيال السادات بعد شهر واحد من إهانته لرمز كنيستنا .
وهناك العديد من القصص المماثلة التى يذكرها تاريخ الكنيسة.
لى النقمة أنا أجازى يقول الرب
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار
ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات
" كن رجلا ولا تتبع خطواتي "
حمؤة بن أمونة
|