[وطنى مخلص]

المشاركة الأصلية بواسطة هشام المصرى

ولفت الفاتيكان إلى أن السلطات الرسمية الإسرائيلية ما أن أخطرت بالواقعة عَبْرْ القاصد الرسولي حتى سارعت إلى ضمان تدخلها لوقف برامج مماثلة والحصول على اعتذار رسمي.

شكرا للحكومة الاسرائيلية على تصرفها الطيب و نتمنى ان تحذو حكومة الارهاب المحمدى العربانية المصرية حذوها
أترى يا خواجة " انجشة الكندى " الفرق بين يهود اولميرت و بين محمد انكح العالمين عليه النكاح و الفخاد ؟؟؟؟
" روى ابن عدى والديلمى والسلفى ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : من لم يجد صدقة فليلعن اليهود و النصْارى "
أترى يا خواجة "أنجشة الكندى " كيف تصرفت الحكومة الاسرائيلية حيال تصرف احد مواطنيها ّ انها لم تنكر ان تصرفه هذا حدث ؟؟ لم تتبع حكومة اسرائيل طريقة عجينة الفلاحة التى يتبعها العربان فلم تقل مثلا أين كنتم عندما وصفنا محمد باننا "أبناء القردة و الخنازير " لم تزعم تلك الحكومة ان هذا المواطن يمارس حقه فى البحث العلمى فى علم مقارنة الاديان ( كما تفعل حكومة الاستيطان العربانى المحمدى فى ارض القبط مع تهجم موظفيها الرسميين امثال رئيس جامعة الازعر احمد الطيب على الدين المسيحى او تحريض موظفيها الرسمييين مثل وكيل المجلس الاعلى للشئون المحمدية محمد حُمارة الذى دعى لذبح كل المسيحيين فى كتابه فتنة التكفير الذى طبعته له حكومة العربان فى مصر و منحته عنه الجوائز ) و لم تحاول ان تختلق إسرائيل لتصرف مواطنها أى تبريرات و لم تحاول ان تسبغ على تصرفه اى حماية بإعتبار مواطنها مارس حقه الحر فى التعبير عن رأيه

بل انها
(1) تعهدت بإتخاذ الاجراءات الكفيلة بمنع تكرار هذا
(2) قدمت اعتذار رسمى فورى

و لولا الاجراء الاول ما كان للإجراء الثانى قيمة

متى يقدم اتباع الحجر الانكح اذا إعتذارا رسميا عن شتائمهم العنصرية لرافضى إتباع الديانة المحمدية :" أبناء القردة و الخنازير " و " العلوج " و " الانجاس " و " المغضوب عليهم " و " الضالين "
و قد قال محمد انكح العالمين فى تفسير المصطلحين الشرعيين المحمديين " المغضوب عليهم " و " الضالين " قوله عليه الإرب ذو الاربعين نكيح و أدبار الكافرات من زوجات اهل النار الكفرة التى تتخذ من الارض ميلا و فروجهن الشهية
" قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : المغضوب عليهم هم اليهود و الضالين هم النصْارى ، المغضوب عليهم لتقدمهم زمانا ، ولأن الإنعام يقابل بالانتقام ، ولأنهم أشد في الكفر والعناد والفساد ، وأشد عداوة للذين آمنوا ، ولأنهم كفروا بنبين ، والنُصْارى بواحد "
و فى النهاية يتجلى الفرق بين الاسرائيليين و المحمديين واضحا إذ ان:

المحمدية ليست عقيدة دينية بل هى عقدة نفسية