إقتباس:
عزيزي هناك مثلا شعبيا يقول "حبيبك يقرقش لك الزلط وعدوك يتمنى لك الغلط" وفاقد الشيئ لا يعطيه, كيف نؤمن بحقوق الإنسان وندعو لإنشاء دولة علمانية ديموقراطية في مصر وباقي دول التخلف العربي وفي نفس الوقت نسب ونلعن احد المرشحين لرأسة الولايات المتحدة, فقط لانه قضي عدة سنوات في احد المدارس الإسلامية وابيه بالتبني مسلم إندونيسي؟؟ عقيدة رئيس الدولة العلمانية ليس لها دخل في وظيفته التي يحكم عمله فيها قوانين وشروط دستورية.
إذا تحقق الحلم واصبحت مصر دولة علمانية لامانع فيها من ان يكون رئيس وزرائها قبطي سنهاجم نحن المسلمين إذا كتبو عن احد مرشحينا ما نحن هنا نكتبه عن اوباما. ارجو ان تكون وجهة نظري وصلت بلا شوائب.
|
*****************************************
عزيزي الأسمر لهذا أنا ضد علمانية...
الدولة في بنائها يجب أن تكون دينية كدولة إسرائيل العبرية...
ألا يوجد حرية وديمقراطية في إسرائيل... وبنفس الوقت يضمن الإسرائيليين عدم سيطرة الآخرين على دولتهم... والأقليات الطائفية لها حقوقها المحفوظة وأكبر دليل هو عرب 48 ومن بينهم عزمي بشارة الذي كان يسب اليهود والدولة التي هو نائب في برلمانها دون أن يفعل به أحد شيء...
الدولة التي يجب أن يطمح إليها المسيحيين هي بنظامها يجب أن تكون كالدولة العبرية لا كالولايات المتحدة ولا أوروبا التي بعد عدة سنوات ستجني أشواك علمانيتها بيديها...
و أوباما حسب ما أرى فمشكوك بمسيحيته لذلك يجب عدم الوثوق به إلى حين التأكد منه...