بعض الحلول المقترحة:
1- إستغلال ان صوت منظمة الأقباط و القضية القبطية صار مسموعاً لدى الأمم المتحدة بعد كلمة المهندس مايكل منير هناك (الإتصال بمنظمة حقوق الإنسان).
2- القيام بمسيرة سلمية فى القاهرة ليعلم الناس ماذا يجرى فى صعيد مصر. و يكون منبعها الكاتدرائية (فى المشمش بس يعنى اهه إقتراح).
3- التنبيه فى الكنائس بتوخى الحذر من قبل الأهالى. تماماً كما حدث بعد حرب العراق حينما كثرت حوادث إطلاق ماء النار.
4- تداول نشرات بين الكنائس فى القاهرة و الصعيد من قبل القيادات الكنسية العليا لينتشر الأمر و يحالفه قدراً من الإهتمام.
هذا اول ما جال بخاطرى عندما قرأت الموضوع و ربما حينما اقرأ كل مشاركات الاعضاء يجول الى ذهنى إقتراحات اخرى.
الرب ينقذنا من هذه المحنة و يصبر اهالى الفتيات.
|