بطلودة واسمعودة عرض وتحليل // الديب
المفكر القبطي والضلع الثالث في الثالوث الواطي
جمال أسعد. اسعد اللة ايامك
في تصريح لكم لمجلة الاسبوع التي يرأسها من كان اسمة مدون في كشوف البركة لصدام حسين. والتي لم يعتبر العراق كدولة اجنبية ينال منها المنح والمعونات. ما علينا في العدد الاخير الاثنين 25 أغسطس 2003. وتحت عنوان المعالجة العلاقنية هل تطفئ نار التنة لكمال رشاد. ويبدا المقال بأستعراض تاريخي لبناء سور الدير وتصريح الانبا يسطس الذي جاء فية ان عملية البناء تمت اعتمادا علي طلب الجهات الأمنية وان لديه موافقات رسمية من اللواء يسري الشامي محافظ البحر الأحمر السابق وكذلك اللواء فتحي أبوزيد رئيس مدينة رأس غارب السابق وموافقة هيئة الآثار ولكن يدور كاتب المقال بأسلوب ليس بغريب على مجلة الاسبوع في الاثارة وتهيجة الرائ العام بوضع ما حدث وما يقوم بة الانبا يسطس بأنة تحريض من قبل أقباط المهجر. فماذا قال.( بيد أن كثيرين ألقوا فوقها بنزينا وأشعلوا