برضه لسة بيقول إنها دعايات. ودلوقتى إنقلب على الجنب اللى يخدر وحيجيب لى آيات من الإنجيل
يا أخ يوساب،
إن لم يكن لنا فكر واحد ومنظم كمنظمة للأقباط تطالب بالحقوق المهدرة لنا كشعب فقل على الدنيا السلام وتعب بلا نتيجة كل جهد يبذل هنا.
إذ فى الوقت الذى ننعم فية بحرية الرأى التى تحميها الديموقراطية الغربية والأمريكية وكون منظمتنا فى أمريكا ، أجد أن أحد المشاركين فيها يهاجم هذا البلد ويقف فى نفس الجاتب الإسلامى الإرهابى المؤ من بنظرية المؤمرة.
وأهى كلها دعايات