عرض مشاركة مفردة
  #127  
قديم 28-10-2007
الصورة الرمزية لـ وطنى مخلص
وطنى مخلص وطنى مخلص غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,190
وطنى مخلص is on a distinguished road
تقول ان الكتاب المقدس لا يصلح لاثبات هذا الكلام و لكن لم توضح لنا ما " هذا الكلام " الذى تتكلم عنه
بالنسبة لوعد الرب للعبرانيين بالأراضى الواقعة مباشرة بين الامبراطوريتين القبطية و الآشورية فهو وعد دينى
لانه موجه من اله الى المؤمن بهذا الإله
و بالتالى فبكل تاكيد وثوقية هذا العهد هو وثوقية فقط لمن يؤمن بوجود هذا الإله المسمى "إيلوهيم ياهوا" و سيادته على الكون
اما و انك يا سيد ( مٌلحد) لا تؤمن بطبيعة ألحادك بوجود اى اله للوجود اصلا و تعتبر انه لا أله مصداقا لقول ألهىت "إيلوهيم ياهوا " عن هؤلاء الذين انت منهم :" قال الجاهل في قلبه ليس اله فسدوا و رجسوا بافعالهم ليس من يعمل صلاحا " ( الكتاب المقدس سفر المزامير الاصحاح الرابع عشر الآية الاولى )
فبكل تاكيد كيف انك تعتقد جازما انه لا يوجد اله ايضا فكيف من الممكن ان تتحدث عن وعود هذا الأله الذى انت معتقد انه لا وجود له
[[ تعليق بسيط منى : قالت استاذتى وفاء سلطان مرة عن الملحدين العربان : إقطع قطعة من جلد مٌلحد عربانى ستجد جلد محمد تحته فألحاد العربانى مجرد واجهة لمحمديته ]]

فدعنا من الكلام عن ثبوتية إختلاق هذا الاله "ايلوهيم ياهوا " للشعب العبرانى من العدم حتى يتجسد منه فصار الشعب المختار للتجسد منه و مدى صحة واقعة اعطاؤه الوعد لهذا الشعب بتلك الارض لأنك اصلا لا تؤمن بوجود اى اله

و ليكن كلامنا اذا ايها ال ( مٌلحد ) عن
حقيقة ان مملكة اسرائيل قائمة على الارض الواقعة بين الامبراطوريتين القبطية و الآشورية منذ العام 1000 قبل الميلاد و عاصمتها اورشاليم و انه لم تقم أبدا على تلك الارض على مر التاريخ و لو مرة واحدة اى مملكة أو دولة بالمعنى العلمى و التاريخى لكلمة دولة على تلك الارض الا فقط مملكة اسرائيل ؟؟؟

و هذه هى الحقيقة المادية التاريخية التى لا شك بها و التى اتفق عليها جميع المؤرخين القدامى من هيرودوت الى يوسيفوس
و تعود حجية الكتاب المقدس بعهديه القديم و الجديد فى اثبات حقيقة وجود مملكة اسرائيءل و عاصمتها اورشاليم منذ العام 1000 قبل الميلاد الى قُدم الكتاب المقدس كوثيقة و عراقتها و كثرة نسخها و كثرة لغاتها مع تطابق معانيها التام

إقتباس:
هذا الوعد الذي تتكلم عنه موجود في كتاب العهد القديم فقط
لاحظت انك تتكلم بجهاله عن ان الوعد مذكور فقط فى العهد القديم فقط و غير موجود فى اسفار العهد الجديد و هذا طبعا يدل على انك لم تقرا لا اسفار العهد القديم و لا اسفار العهد الجديد من قبل
و لاحظت ايضا انك تنكر وثوقية كتاب العهد القديم فقط بينما يبدو انك لستا ملحدا تماما و الا لكان من الطبيعى ان تنكر حجيه أسفار العهد الجديد ايضا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

و لنعد لأسفار العهد الجدي لننظر هل فعلا ما تدعيه ايها المحد الذى تكفر فقط بكتاب العهد القديم و تؤمن بكتاب العهد الجديد فقط من ان كتاب العهد الجديد لم ياتى على ذكر وعد الرب لأبرام العبرانى ابو العرقية العبرانية بكل الاراضى بين الامبراطوريتين القبطية و الآشورية

ففى الكتاب المقدس سفر اعمال الرسل السفر الخامس من اسفار كتاب العهد الجديد و بالتحديد فى الاصحاح الثالث عشر الآية الثالثة و العشرين فيخطر الوحى المقدس المؤؤرمنين صراحة بان تجسد المسيح هو السبب الحقيقى و النتيجة طبيعية لهذا الوعد الذى وعده اله اسرائيل منذ آلاف السنين لأبراهيم العبرانى ابو العرقية العبرانية
:" من نسل هذا حسب الوعد اقام الإله لاسرائيل مخلصا يسوع "

و فى الكتاب المقدس سفر اعمال الرسل السفر الخامس من اسفار العهد الجديد و بالتحديد فى الاصحاح السادس و العشرين الآية السادسة نجد الكلام واضح عن وثوقية الوعد بهذه الارض و الموجود فى اسفار العهد القديم قبل كتابة اسفار العهد الجديد بآلاف السنين حيث قال بان المسيحى الاسرائيلى الذى يحاكم وقتها يحاكم بسبب تمسكه بالوعد الذى وعده اله اسرائيل للاسرائيليين منذ آلاف السنين فى اسفار العهد القديم : " و الان انا واقف احاكم على رجاء الوعد الذي صار من الإله لابائنا "


و فى الكتاب المقدس سفر رومية السفر السادس من اسفار العهد الجديد و بالتحديد فى الاصحاح الرابع و الآية الثالثة عشر منه نجد ان الرب يتحدث بوضوح عن هذا الوعد الذى سبق ان وعده لابرام العبرانى ابو العرقية العبرانية منذ آلاف السنيسن فيقول :" فانه ليس بالناموس كان الوعد لابراهيم او لنسله ان يكون وارثا "

و فى الكتاب المقدس و سفر رومية السفر السادس من اسفار العهد الجديد و بالتحدي فى الاصحاح الرابع و الآية الرابعة عشر منه نجد الرب يكلمنا عن هذا الوعد الذى وعده لأبرام العبرانى و لنسله منذ آلاف السنين بأن يكون لنسله الارض الواقعة بين الامبراطوريتين القبطية و الآشورية و كيف ان هذا الوعد لم يكن لان ابرام العبرانى كان شخص يسلك بحسب الناموس بل كان بسبب ان ابرام العبرانى رجل مؤمن بالرب فقال الوحى المقدس :" لانه ان كان الذين من الناموس هم ورثة فقد تعطل الايمان و بطل الوعد "

فى الكتاب المقدس و سفر رومية السفر السادس من اسفار العهد الجديد و بالتحدي فى الاصحاح الرابع و الآية السادسة عشر منه نجد الرب يكلمنا عن هذا الوعد الذى وعده لأبرام العبرانى و لنسله منذ آلاف السنين بأن يكون لنسله الارض الواقعة بين الامبراطوريتين القبطية و الآشورية و كيف ان هذا الوعد لم يكن لان ابرام العبرانى كان شخص يسلك بحسب الناموس بل كان بسبب ان ابرام العبرانى رجل مؤمن بالرب فقال الوحى المقدس :
" لهذا هو من الايمان كي يكون على سبيل النعمة ليكون الوعد وطيدا "

إقتباس:
أرض كنعان و ارض الكنعانيين و ذلك بإعتراف العهد القديم
احيلك الى ردى السابق عليك ارجو ان تسمح لعينك ان تقرأه
انت طبعا كعادة المحمديين حتى لو تنكروا فى لباس مسيحى او فى لباس ملحد هذه المرة تريد ان تنكر حجية الكتاب المقدس و فى ذات الوقت تبحث لنفسك عن منجاة داخله
take it or leave it
و على العموم
الكتاب المقدس لم يتحدث ابدا عن دولة للكنعانيين بل تحدث عن عشرة قبائل كنعانية رحل كانت موجودة بتلك الارض و ترك الرب مختاريه اربعمئة سنة يتلظون فى ديار غربتهم و لهم ارض يمتلكونها لمجرد ان احدى تلك القبائل الكنعانية العشرة كانت خطيتها لم تكتمل بعد بحيث تستحق حكم التشتيت خاردج ارض اسرائيل
ثانية
الكنعانيين هو حاميين العرق ( كنعان ابن حام)
اما العربان المحمديين فهم ساميين العرق من ابناء اسماعيل ابن هاجر الجارية و لا علاقة للمستوطنين العربان المحمديين بالقبائل الكنعانية الرحل التى كانت تستوطن ارض اسرائيل
لا تحاول ان ترفض دليل ما ثم تتشعبط فيه مرة اخرى فاما ان ترفضه ان تقبله
الرد مع إقتباس