[elasmar99]

الزوجة اخر من يعلم, مبارك اول رئيس جمهورية تم إنتخابه من الشعب وهو بذك اول رئيس مصري معه توكيل رسمي وعام بالتصرف والبيع والشراء في ارض سيناء...

مقتطفات من الصحافة ..
رفضت مصر عرضا لتوطين الفلسطينيين في صحراء الغردقة على البحر الأحمر مقابل صفقة مالية سخية.

وقال مراسل الجزيرة في القاهرة إن الرئيس المصري حسني مبارك رفض العرض المالي رغم وصفه له "بالسخي". يناير 2005 ...

مطلوب من مصر فورا التنازل عن 1600 كم2 في سيناء لحساب إسرائيل لتوطين فلسطينيين ..
http://alkaramah.com/Bakry.htm

سيناء فلسطينية..
http://aqsaa.com/vd/nsenamok.htm

وبوقاحة شديدة ومتناهية، يقول المراسل الصحفي للشئون العسكرية الصهيونية في صحيفة هاآرتس:
»مساحة مصر تبلغ مليون كيلو متر مربع، وعلي الأدق مليون و1450 كيلو مترا مربعا. وهذه الـ 1450 كيلو مترا مربعا تبلغ أربعة أضعاف مساحة قطاع غزة كله. وخط
الساحل المصري يمتد علي مساحة تبلغ 2450 كيلو مترا مربعا، ولن يفقد الكثير إذا تم توطين الفلسطينيين علي جزء منه بصورة تحفز وتشجع الاقتصاد المصري.ثم
يلوح هذا الصهيوني الوقح بأوضاع مصر الاقتصادية فيقول »المنطقة ستبقي مصرية وتؤجر لفلسطين أو لمنظمة اقليمية للأمن و التعاون الإقليمي، بحيث تعمل علي تحسين حياة 75 مليون مواطن مصري الآخذين في التزايد في ظروف الفقر البائسة«. ويختتم وقاحته بالقول: »مثل هذه الخطوة قد تمنح بوش ومبارك جائزة نوبل للسلام إذا كرس لها اهتماما في أواخر عهده، وسيحصل مقابله علي تنازل »صهيوني« في مجال نزع السلاح النووي«. وهذا الكلام وقاحة صهيونية واضحة، ولعب بالنار يمارسه الإعلام الصهيوني مع مصر من ناحية، والتي لا تقبل التفريط في حبة رمال واحدة من سيناء الغالية التي حررتها بدماء الآلاف من جنودها في يوم الذل لإسرائيل،
حرب العاشر من رمضان، السادس من أكتوبر 1973م. ومن ناحية أخري مع الشعب الفلسطيني الذي لا يقبل بديلاً لأرضه ودولته، أرض القدس والأقصي، وسوف يظل في جهاد
ورباط حتي ينتزع حقه ودولته من أنياب الصهاينة ان عاجلا أو آجلا »وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون«. الوفد 26 يناير 2004 ...هااهههها

من صحراء سيناء إلى صحراء الغردقة أماكن مقترحة لتوطين الفلسطينيين ...
مقال في منتهى الاهمية
http://www.prc.org.uk/data/aspx/d8/918.aspx
المطرودين من ليبيا ولبنان يجدون في سبناء وطنا بديلا
http://www.shaml.org/arabic/publicat...ews/a_n001.htm

مشروع سيناء:

بدأت عمليات البحث عن مياه، لتوطين قسم من لاجئي قطاع غزة من 1951 ـ 1953، حيث وافقت الحكومة المصرية على إسكان خمسة آلاف لاجئ فقط، في عام 1953، عقدت الحكومة المصرية اتفاقاً مع "وكالة الغوث"، التابعة للأمم المتحدة، تجيز بموجبه الأخيرة، إجراء اختبارات على 230 ألف فدان، حول إمكانية إقامة مشاريع عليها، كذلك تختار الوكالة 50 ألف فدان من أجل التطوير الزراعي.(10
مشروع دايان:

هدف إلى إعادة توطين اللاجئين في قطاع غزة، وشرع في تطبيقه، في أوائل الثمانينات. وحسب تصريح نائب وزير الخارجية الإسرائيلي، حينها، بنيامين نتنياهو فإنه سيتكلف مليار دولار، وطالب مساهمة الحكومة البريطانية بنسبة 15% من الرصيد الإجمالي للمشروع، فيما وعدت الولايات المتحدة بتحمل بعض نفقاته. وخطط المشروع إلى توطين 300 ألف لاجئ من سكان القطاع، أي ما نسبته 15.3% من مجموع السكان اللاجئين(21) لكنه لم يحقق ذلك، حيث بلغ عدد اللاجئين الموطنين 46 ألف لاجئ، أي ما نسبته 18.4% من مجموع سكان المخيمات:
واخيرا...
http://www.alarabiya.net/Articles/2005/07/25/15240.htm