اخر ما نشرته الصحافة اليوم
واتهمت حماس المسلمة المؤمنة اسرائيل الكافرة بشن الهجوم للاطاحة بحكومتها المسلمة التي تولت السلطة منذ ثلاثة أشهر وال
تي دفعتها الدولة اليهودية الكافرة والقوى الغربية الكافرة الى حافة الانهيار المالي عندما قطعت عنها المساعدات.
وقالت أصغر الجماعات المسلمة الثلاث للنشطاء الفلسطينيين التي أسرت الجندي الاسرائيلي الكافر انها لن تقدم أي معلومات عن مصير الاسير الكافر بعد أن رفضت اسرائيل الكافرة الاستجابة للمهلة لاطلاق سراح الاسرى الفلسطينيين المسلميين لكنها اعطت اشارات متضاربة عن مصير الجندي الكافر.
وقال أبو المثنى المتحدث باسم جيش الاسلام في قطاع غزة "هل سيقتل أو لا يقتل.. لن نكشف عن أي معلومات بشأن مصير الجندي الكافر. النقاش اغلق."
لكنه عاد وقال في وقت لاحق "نحن لا نقتل الاسرى. الاسلام يوصينا بحسن معاملة الاسرى" وأحجم عن الكشف عما اذا كان شليط الكافر حيا او ميتا.
وقال أسامة المزيني القيادي بحماس المؤمنة ان الفصائل المؤمنة سحبت مندوبيها من المحادثات مع الوسطاء المصريين المؤمنيين.
وتعليقي علي ما قرأت:
نهاية القصيدة ان المسلم المؤمن له حق قتل وسرقة وإغتصاب واسر الكفار ولاكن لايحق للكفار بقطع المساعدات الإنسانية عن المؤمنين ولا يحق للكافر ان يدافع عن نفسة او عن عرضه او عن اولاده
__________________
لن اسمح لإخوان الخراب دخول كنيستنا او السيطرة على مواقعنا
|