تحياتى الى أخى العزيز الشيف
محور الموضوع ما يكتبه الأخ الفاضل كاتب المقالات الذى يأخذ منذ فتره ليست قصيره خط
الأتعس إبن عبد الشيطان
والمأسوف على شبابه السياسى بلاوى
وغيرهم من أرزقيه السياسه فى عهد النظام المقبور
الذين أرادو صعود سلم المجد على جثث الأقباط
فى مهاجمه البابا والكنيسه والرعاه
سيادته يتحفنا كل مده بمقاله إبداعيه
إلا أن هذه المقاله لاتخرج عن كونها
مُسخه للضحك
فسيادته يبدوا يعيش فى كوكب آخر لايرى تلفزيون ولا يمتلك جهاز كومبيوتر ليتصل بالعنكبوتيه
إلا أنه بإعتماد منتهى حسن وربما البلاهه
من الممكن ان يكون المقال مكتوب من وقت طويل ومركون على أرفف وضل طريقه الى النشر