|
ان للمدرس شروط اهمها ان لا يكون عنصريا اي يعامل كل الطلبة بتساوي
وعلي اي حال ان هذة المدرسة تعكس عنصرين غاية في الاهمية
+++
اولا صمتنا صمن الموت بتاعنا الذي هو بلا طائل ولا يمت لوصية الرب باي صلة لان الرب اعطي لنا الحرية ان نتساهل فيما يخصنا ليس ما يخص الرب ابدا ابدا بل هو تساهل لا معني لة
والا ما فائدة القانون
لذا يجب ان يكون هناك لنا في مصر مركز معين يساعد من تبرعات داخلية حتي نخرس الالسنة وعدد من اكفاء المحامين مسلمين واقباط وعلي اهل الطلبة التبرع لرفع قضية مستعجلة لفصل هذة المدرسة لانها
* لم تؤدي واجبها التعليمي بل تطرقت الي ما هو خارج اختصاصها
*تعمدت الاضرار بالوحدة الوطنية وبث التفرقة بين ابناء الوطن الواحد
* لا يؤتمن جانبها في العدل في الحكم علي مجهود الطلبة حيث ثبت كراهيتها وعنصريتها ضد الاقباط
-----------
ثانيا
المناخ العام في مصر هو التعصب الديني وعلينا ان نقف بحزم
في وقفة
وساقول لكم قصة حقيقية
----------------------
في كلية العلوم عام 1968
كان هناك مدرس منتدب من جامعة الازهر اسمة احمد يوسف حسن يدرس لنا مادة هي تختص بالحفريات الدقيقة وترك الموضوع واخذ يتكلم في تحريف الانجيل--كان ضعيف جدا في مادتة ويشت عنها الي موضوعات فرعية --
ووقفت ومعي كثير من المسيحيين رافضين ترك صلب المنهج والتكلم فيما لا يفيدنا وسالتة كيف تقول ذلك وانت تدرس لنا ما هو من ملايين السنوات كيف يكون صحيحا ؟؟
ومن بعدها خاف جدا ولم ينطق بكلمة واحدة بعد ذلك
لكني اعرف ان المناخ الان هو اسؤا من الماضي كثيرا بسبب ضعف الحكومة بل وتعصبها نفسها
وربما التهاون منا هو اهم الاسباب
+++
اذا كانت الحكومة تخاف الارهابيين فلندعها تخافنا نحن ايضا ومعنا الحق والقانون ومفيش حاجة اسمها السياسة القانون هو القانون علي الاقل مظهريا
------------------
ان الاصرار علي فصل هذة المراة هو مسالة هامة تجعل الامور افضل قليلا ولعلها تجعل غيرها يفكر قبل التطاول وسلاطة اللسان
الخلاصة
لا بد من اللجؤ للقانون ونظرق كل الوساءل
حتي لا ياتي وقت تقول الزمرة الحاكمة للاستاذ سيدهم وانت مالك ماهم راضيين مطمئنين انت زعلان لية ؟
وسيفهمها البعض اننا راضون عن هذا وساكتين ايثارا للسلامة مما يزيد الامور سؤا لابنائنا مستقبلا
شكرا سلام
1
|