عرض مشاركة مفردة
  #12  
قديم 14-01-2008
honeyweill honeyweill غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
الإقامة: EGYPT
المشاركات: 7,419
honeyweill is on a distinguished road
نريد حلا ... محمد حجازي وزينب بين الكنيسة والدولة

نريد حلا ... محمد حجازي وزينب بين الكنيسة والدولة


عندما ظهرت قنبلة محمد حجازي وزوجته زينب وهم متنصرين مصريين قامروا برفع قضيه علي الحكومة المصرية من اجل السماح لهم بتغيير ديانتهم بدأ الصراخ الإسلامي المحمدي يزيد في الصحف والإعلام العربي الذي يهاجم المتنصرين بضراوة بعد ان فعلها من قبل مصطفي بكري وشن هجوم في صحيفته علي المتنصرين ويصفهم بالمرضي النفسيين وأصحاب الأكاذيب وقام بالرد عليه احد نجوم المتنصرين المصريين وهو احمد اباظه وكانت خلاصه قوله ان المتنصرين تركوا الإسلام ذاهبين للمسيح الناصري ماذا تريدون منهم لماذا تضيقون عليهم الخناق .

ورغم ان حجازي وزينب كانوا يعشون بأمان ولم يبحثا عن أي شيء لهم سوي الأمان مع المسيح يسوع له المجد الله الظاهر في الجسد وهجوم الإعلام وشيوخ الإسلام عليه وهو الذي لم يخطف او يهدد أو يغرر بشيء وانما فعل هذا من ارادته دون أن يكون للأقباط أي دخل في هذا وأعلن انه فعل هذا بإرادته مثله مثل ما يزيد عن خمسه ملايين متنصر مصري منهم من خرج ومنهم من قتل أو أعيق ومنهم من يعيش بين الناس علي انه مسلم وهو مسيحي ومنهم من هو معتقل او مسجون باي تهمه من الحكومة الحامية للإسلام بالقوة البوليسية
.........................
إلا أن حجازي أكد انه كمتنصر اقليه داخل الاقليه يتعذب من اجل المسيح نفسيا ومعنويا من المسيحيين قبل المسلمين الذي خرج منهم وننوه انه نفس الاسلوب الذي يتبعه الهندوس الآن مع المتنصرين الهنود
وبدأ التنصل من حجازي

حركه كفاية وقائدها جورج إسحاق اكد للإعلام انه ليس له علاقة بحجازي وبدأ بهجوم عليه وسب ولعن وشتم في شخصه البسيط
منظمه مسيحيين الشرق الأوسط أكدت انها لم تجبر محمد حجازي علي اعتناق المسيحية وانها لم تقوم بمساعدته باي شيء بل لم ولن تساعده وانها ليست منظمه تنصير ولم تنصر أي إنسان رغم انها تبشر علي البالتوك باعضائها ولكن تحدث للإعلام شيء اخر من مجهه نظرهم
الكنيسة القبطية أكدت انها ليست لها علاقه بمحمد حجازي وزينب واي من المتنصرين وانها تمنع التنصير ولا تقوم بالتبشير كما لو ان هذا جريمه وهو ما سنناقشه فيما بعد
أصدقاء حجازي من حركه كفاية أكدوا انه يحب الشهرة وفعل هذا من اجل الشهرة وانه مريض نفسي وأخلاقه سيئه وهو ما فعلوه اهل المتنصرة أسماء الخولي وغيرها من المتنصرين المعلنين للناس
المحامي ممدوح نخله القبطي الذي رفع هذه القضية تنصل من حجازي واكد انه تخلي عن حجازي وبالطبع هذا يظهر مدي الرعب والخوب والخيانة للقضية القبطية وقضيه الحرية وحقوق الإنسان في اعتناق ما يشاء من دين
واكد ممدوح نخله رئيس مرمز الكلمه لحقوق الإنسان ان محمد حجازي يريد الشهرة وبدأ يتحدث للإعلام وهي الحجه الضعيفه الذي حاول هذا الخائف ان يغطي بها رعبه وجبنه وخوفه علي مركزه لحقوق الإنسان الذي يتنصل وينكر ابسط حقوق الإنسان بل وتأمر علي حجازي بشهادة الناشط الحقوق (فريد) الذي اكد ام ممدوح نخله كان متأمر علي اتصال حجازي مع جمال اسعد الخائن للحق والمجتمع والإعلامي وائل الإبراشي الذي اظهر حقيقه ايمانه برفض حقوق الانسان عكس ماكان يدعيه برعايه من الشيخ الإسلامي يوسف البدري
الذي كفر محمد حجازي وزينب ودعا الي قتلهما
فيما سارع ما يسمي نفسه كبير أقباط المهجر وهو المهندس عدلي ابادير بالإعلان للعربية الإخبارية وعلي موقعه وفي كل مكان للاعلام انه ليس له علاقه بالمتنصرين وهو لا يقوم بالتنصير وانه يحترم المسلمين ولا يريد ان ينصرهم ورعم ان منظمته تعلن انها مع حقوق الإنسان رفضت علي المتنصرين ابسط حقوقهم وهي حبهم للفادي ودماء الجسد الذكية

ورغم هذا ولدت مريم ابنه حجازي لتري النور وتدخل الي العائلة المتنصرة الكبيرة وليست القبطية لتحمل معهم مآسي جديدة
لا يعلم نهايتها سوي الله

.................................................. ...................
تضارب الآراء داخل الكنيسة القبطية حول معامله المتنصرين

فيما يؤكد كثير من الآباء ويشكك في المتنصرين بل ويجزرون أي فتاه الارتباط بهم وحي يجزرون الشباب ان يرتبطوا بالمتنصرات اما ان يسافروا خارج البلاد
وهو ما اعلنه مؤخرا القمص مرقص عزيز الذي وضح حقيقة ان مجامله الكنيسة القبطية للمسلمين بمخالفه ايمانها برفضها للتنصير هو ضد اراده الله الذ1ي قال اذهبوا تلمذوا الأمم وعمدوهم باسم الأب والابن والروح القدس اله واحد امين ...وهو ما يجده المتنصرين بصعوبات شديدة من الكنيسة في التعميد وإعطائهم شهادات معتمده ممكن من خلالها يقومون عمل لجوء ديني اذا أغلقت أمامهم الأبواب وهذا رغم الجمعيات الشرعية التي تتربص بالمسيحيين
فرغم ان الكنيسة لا تتجرأ في ان ترفض منعها من التبشير والتنصير وإعلان إيمانها وشرح كتابها المقدس للعامه في أي برنامج او إعطائها وقت في الإعلام للتبشير وحتي من داخل أسوار الكنيسة يتم تعميد اللاف في اديره وكنائس ومن ثم ترفض الكنيسه متابعتهم كي لا يكشف الامر ويظهر مدي ضعف الكنيسة بل ويظهر مدي دكتاتوريه الاسلام المتمثل في الحكام وهم مواطنون مسلمون يدافعون عن دينهم ويهاجمون المسيح ليل نهار بنزع لاهوته والتجديف عليه

الأب مكاري يونان لم يجد أي اعتراض من الكنيسة علي تهديد الدولة المستمر له ليتوقف عن المعجزات باسم المسيح حتي لا يتنصر اعداد اكبر من المسلمين ويذهبون الي المسيح بل وانه اعلن مرارا انه ليس ضد التنصير ولكن ايضا هو يقع في نفس الفخ

الفخ الذي وضع المسلمين الكنيسة فيه وهو وضع الكنيسة دائما في حاله دفاع عن النفس من اتهامها بالتنصير وهو العامل النفسي الذي يجعل الكنيسة تقف موقف دفاع من الاتهامات لمجرد انها اتهامات مصحوبة بالتهديدات ولا تعلن الكنيسة ان التبشير بديين المسيح والتنصير للمسيح ليس جريمة او جرمانيه يعاقب عليها القانون والله له كل المجد في أي مكان في العالم ولم تستطع الكنيسة ان تعلن ان من حقها التنصير ولا يحق للدولة والمسلمين ان يعترضوا والا سيكون هذا ضد حريتها داخل الدوله في الوقت الذي يمارس الأزهر والجمعيات الشرعية وجماعات الإسلام اشد الضغوطات وأنواع الدعوة في الشوارع والإعلام والخطب وكل مكان لدعوه المسيحيين للإسلام ولم تكلف الدوله خاطرها لتحمي المجتمع من هذه الظواهر المدمرة
ورغم هذا يخاف الاباء والأقباط من المتنصرين بل ويطالبوهم بالخروج الي الخارج وهو ليس الحل
اين الحل؟ كيف ستخرج الآلاف الي خارج مصر ومن سيخرجهم وقد تخلت عنهم الكنيسة والأقباط حتى أصحاب النفوذ منهم وبدأت اتهامات من الكثير تتهم المتنصرين انهم يفعلون هذا من اجل ان يخرجوا خارج ولكن المتنصرين في اغلبهم يهدفون الي الخروج من الإسلام وليس من مصر لان اغلبهم يعشق مصر وأرضها ولكن دائما يحمل هموم في قلبه في حياته القادمة والمستقبل الأسود الذي ينتظره

ورغم ان الأستاذ رشيد مقدم لبرنامج كشف القناع علي قناة الحياة المسيحية التبشيرية الرائعة هو من كان يتابع أخبار حجازي بل ويعرف الكثير عنه مالا يعرفه احد فهو اثبت انه كمتنصر انه لن يهتم بالمتنصرين غير المتنصرين أنفسهم وقله من المعنيين بالامر من المسيحيين لان المجتمع القبطي والكنيسة هم من رفضوا المتنصرين

وكانت أخر النكات القبطية علي المستوي الكنسي هو أن الحذر من المتنصر انه ذو خلفيه إسلامية او غير مسيحية
ولا اعرف الأب الذي قال هذا دون ذكر اسمه يعتقد ان المتنصرين ذو خلفيه مسيحييه مثلا.. فهذا واضح جدا في رد الفعل الدائم من جانب الكنيسة القبطية والأقباط تجاه خرافهم التي تم افتراسها في إعادتها الي الكنيسة والبكاء والصراخ علي أي منهم يقتل في وقت ان ما يحدث للمتنصرين يصيبهم بخيبة علي موقفهم المخزي بل ولا يتجرأ أي منهم عن الدفاع عن أي متنصر او متنصرة بسبب تخاذلهم ورعبهم الشديد من الإرهاب والتمسح في ايات الكتاب المقدس وحجج واهبيه هي بسبب ضعف حيلتهم او تخاذلهم عن مساعده المتنصرين باستثناء قله قليلة من الغييوريين علي خراب المسيح الضالة التي أتي بها الله الي الكنيسة .

.................................................. .............................
الرد مع إقتباس