عرض مشاركة مفردة
  #143  
قديم 08-09-2006
KARAM KARAM غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2004
المشاركات: 876
KARAM is on a distinguished road
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة timer
جسمك يستقبل قدرا كبيرا من الأشعة الكهرومغناطيسية يوميا


تهديها إليك الأجهزة الكهربائية التي تستخدمها ، والآلات المتعددة


التي لا تستغني عنها ، والإضاءة الكهربائية التي لا تحتمل أن


تنطفئ ساعة من نهار ..


أنت جهاز استقبال لكميات كبيرة من الأشعة الكهرومغناطيسية


أي أنك مشحون بالكهرباء وأنت لا تشعر ..


لديك صداع ، وشعور بالضيق ، وكسل وخمول ، وآلام مختلفة


لاتنسى هذه المعلومة المهمة وأنت تشعر بشيء من ذلك ..



كيف الخلاص إذن ؟؟؟؟


باحث غربي غير مسلم توصّل في بحثه العلمي إلى أن


أفضل طريقة لتخلّص جسم الإنسان من الشحنات الكهربائية


الموجبة التي تؤذي جسمه أن يضع جبهته على الأرض


أكثر من مرة ، لأن الأرض سالبة فهي تسحب الشحنات الموجبة


كما يحدث في السلك الكهربائي الذي يُمَدَّ إلى الأرض


في المباني لسحب شحنات الكهرباء من الصواعق إلى الأرض ..


ضع جبهتك على الأرض حتى تُفرغ الشحنات الكهربائية الضارة ..


ويزيدك البحث بيانا وإدهاشا حين يقول :


الأفضل أن توضع الجبهة على التراب مباشرة !


ويزيدك إدهاشا أكبر حينما يقول :


إن أفضل طريقة في هذا الأمر أن تضع جبهتك على الأرض


وأنت في اتجاه مركز الأرض ، لأنك في هذه الحالة تتخلص


من الشحنات الكهربائية بصورة أفضل وأقوى !!


وتزداد اندهاشا حينما تعلم ان مركز الأرض علميا :


مكة المكرمة !!


وأن الكعبة هي محور الأرض تماما كما تثبت ذلك الدراسات


الجغرافية باتفاق المتخصصين جميعا !!



إذن فإن السجود …. في صلواتك – أيها المسلم–


هو الحالة الأمثل لتفريغ تلك الشحنات الضارة ..


وهي الحالة الأمثل لقربك من خالق هذا الكون ومبدعه


سبحانه وتعالى ...


يدوم صليبك أخونا البابلي و أخونا KK وجميع الاخوة :

المسلمون تركوا الإعجاز البياني في القران والإعجاز العلمي الواهم فيه وإتجهوا ناحية الجغرافية ؛ والإعجاز الجغرافي الطبي الكهرومغناطيسي في شبه الجزيرة العربية ؛ وفي موقع مكة والكعبة ؛ ناسين أو متجاهلين أن مكة والكعبة بموقعها الجغرافي كانت بدايتها في العبادات الوثنية والأصنام وطقوس الحج ألتي كانت تدخر بكل أنواع الموبقات حتي الأمراض المعدية ؛ وألتي ينقلها الحجاج من مكان إلي مكان في مواسم الحج قديماً وحديثاً .

وإدا كان موقعها الجغرافي هو إعجاز ؛ فبمادا تفسر يا أخ تيمر وجود العبادات الوثنية قبل الإسلام في الكعبة ؛ وبمادا تفسر وجود أصنام بها قبل محمد وبمادا تفسر وجود طقوس الحج الوثنية في الكعبة قبل الإسلام وما فيها من دعارة وعهارة وفسق ومجون شديد مرتبط بالعبادات الوثنية للألهة الداعرة ألتي كانت تُعبَد فيها ( اللات والعزة ومناة الثالثة الاخري ) ؟؟؟!!!
الرد مع إقتباس