كنا زمان نسمع أن واحد يهرب الفلوس لسويسرا
كيف أنهارت البنوك السويسريه - و تم أستبدالها بالبهامز
لعبة صهيونية - لأستعادة أموال العملاء اللى دينهم يهودى - أى كانت جنسيتهم - مع الفوايد
فى عصر الأنفتاح بمصر
سيطر التكتل الصهيونى على صناعة البيره بمصر - فينك يا أيزالوا تسمع مين اللى بيتاجر فى الخمره
كذلك تعالت أصوات السماد و الكيماويات و المبيدات الضارة اللى تم أدخالها لمصر فى عصر الطفل المعجزة و ربيبه وزير الزرع
و يبدو أنـــه أختلف على العمولات مع الكبار - فسجنوا الطفل المعجزة و جمدوا وزيره
و حطوا مكانهم أنكل صفيات و الأخ جيم
حد بقى يحكى لنا حكاية كنيسة اليهود فى حوارى مصر القديمة
حكايــــة الكيلة الدهب
و دى غير قصة شكسبير - تاجر فينيسيا اليهودى
بس نفس اللعبة
|