وبعد بناء الكنيسة تنحرق الكنيسة ومن فيها وبعدها يروح المحافظ للمطران ويطلب منه التنازل عن البلاغ بحرق الكنيسة مقابل اعادة بناءها ويخرج إخوان الخراب تاني من قسم البوليس رافعين راسهم والمطران فرحان انهم سمحوا له يبني كنيسة بدل الي إتحرقت ,شايف الذكاء؟ شايف السماحة؟ شايف الوحدة الوطنية؟ كل سنة واقباط المنقطين بخير
|