مشكلة أولئك القفاوات جواسيس المخابرات أنهم لا يمثلون تيار شعبى داخل الامة القبطية بل لا يكاد البسطاء من القُبط يسمعون عنهم شيئا و لا يعنيهم ما تضعه المخابرات على السنة هؤلاء القفاوات
أما عن المثقفين القُبط فأن هؤلاء القفاوات مكشوفين لهم تماما و آثار تقبيل ايدى و ارجل قيادات المخابرات لا تزال واضحة على شفاه هؤلاء القفاوات و علامات تقبيل ايدى و ارجل قيادات المخابرات المصرية العامة معروفة لنا جميعا و نعرف من اعتاد ان ياكل الفتات تحت اقدام قيادات المخابرات جيدا
جيد ان المخابرات اصبحت تتخبط لهذا الحد و اصبحت لا تهتم بإخفاء اصابعها فى كل تلك الاعمال القذرة التى تهدف للنيل من وحدة الصف المسيحى جيد ان المخابرات قررت ان تعلن حربها التى كانت مخفية ضد كنيسة المسيح حتى ينقطع تماما ما بين الكنيسة و سلطات دولة الطلبان القائمة على ارض مصر فتوحد المخابرات بذلك الصف المسيحى و هى تظن انها تفرقه
|