عرض مشاركة مفردة
  #3  
قديم 22-04-2009
برباره برباره غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2008
المشاركات: 10
برباره is on a distinguished road
اسلمة البنات..صرخة تحذير في اذن المجتمع

الاسلمة
صرخة تحذير فى اذن الجميع

فى بداية بحثنا هذا كم نحن محتارين من كم الطرق التى يتخذها المسلم لاقناع الغير مسلم بالاسلام فالاسلام عنده عقيدة يجب ان يعتنقها الجميع شاءوا ام ابوا وهذا وحده مدعاة للتعجب والسؤال والسؤال العقلى المنطقى الذى يطرح نفسه علينا الان يا سادة هو
لماذا يريد المسلم ان يجعل الجميع مسلمين ؟
الاجابة نجدها فى صلب عقيدة المسلم بان اسلام شخص يضمن له الدخول للجنة بالرغم من كل خطاياه لان اسلام الشخص هو نصرة لدين الله فى نظرهم ومن ينصر الله ورسوله فقد نصره الله .
وبناء على تاريخ الاسلام وحثه دوما على الكذب والخداع والنفاق واتخاذ اى طريق ممكن للسيطرة والوصول لاهدافه ومدح رسول الاسلام لهذا الكذب والخداع والانتهازية وحتى الخيانة للوصول الى هدفه فرسول الاسلام كان ينشر الدعوة فى سرية وخوف ويتبع مذهب التقية وهو الكذب اذا ساله احد وكان يدعوا كبار قومه ويعشمهم بجنة بها نساء وانهار خمر وعسل حتى يستميلهم وبعد ان قوية شوكته تحول الى اجبار الناس على الاسلام بالقتل والسيف حتى انه قام بتاليف اية امرت ان اقاتل فى الناس حتى يقولوا لا اله الا الله ولا اعلم اين كانت هذه الاية ايها الاخوة الاعزاء حين كان يدعو سرا ويكذب على قومه

انها الخديعة يا سادة يخدعون اولادنا وبناتنا وعليه نحن نحاول لم كل اشكال الخديعة هنا ووضعها بين ايديكم متمنيين ان تنشروا البحث فى كل بيت وان يصل الى كل يد وكل اب وكل ام لتنبيه اولادهم للخدع والمكائد التى تدبر لاولادنا حتى يتركوا ايمانهم القويم كما تركه اجداد المسلمين الذين كانوا مسيحيين ولذالك هم يحقدون علينا لاننا ابناء رب المجد ابناء ملك ولسنا ابناء عبيد

"ملحوظة نحن نقول على الانبياء ابائنا وهم يقولون اسيادنا فنحن نقول ابينا نوح وهم يقولون سيدنا نوح وهذا يوضح الفرق بين ابناء الملك وابناء السادة وهولاء ابناء الجارية الذين ترسخ لديهم اعتقاد انهم ليسوا جزء من ادم وابراهيم ونوح ويوسف فهم ينظرون لهم على انهم اسيادهم وهذا حقهم فهم ابناء الجارية واحفاد الخدم والعبيد اما نحن فنعتبرهم ابائنا لاننا احفادهم وورثة عقيدتهم الصحيحة وهم ابائنا واجدادنا ونحن نسل الاحرار والسادة ولنا ان نفتخر اننا ابناء الملك يسوع المسيح له كل المجد"

والان نسال انفسنا هل نحن مسئولون عما يحدث لابنائنا؟
انا لا اطرح المسئولية عن الاباء والابناء والكنيسة والتعليم ولا اترك احد بلا مسئولية لمجرد اننى اكشف خديعة المسلمين
نحن مسئولين مسئولية كاملة لا فصال فيها فهذه الام التى تترك بناتها يعاشرون بناتهم وتلاحظ ان البنت تميل لصداقة المسلمات اكثر من المسيحيات لابد وان تتحرك باتجاه هذه الملاحظات وعليها ان تدعم بنتها فى الايمان حتى لا تقع فى شبك الخديعة
الاب الذى يرى ابنه دائما يتساهل فى فكرة الايمان ولا يقراء فى عقيدته وايمانه ضعيف ويتركه هكذا يكون مسئول عما يحدث له من خديعة بل ويكون مشارك فى هذه الخديعة بصورة غير مباشرة ويكون مسئول امام الرب عما يحدث لابنه.

الكاهن الذى لايهتم بابناء كنيسته ومنطقته ونطاقه الجغرافى ويهتم بجمع المال ومصالحه الشخصية لا اعرف ماذا سيقول للرب يوم يقف امامه حين يساله الرب عن رعيته فيعرف انه دمرها وضاعت منه ولم يكن على قدر المسئولية بل وساهم بالاهمال فى خديعة ابناء الكنيسة ليقعوا فى ابار الظلام
خدام التعليم الكنسى الذين لا هم لهم سوى ان يقضوا الوقت فى الكنيسة ويهملون تماما بناتنا فى الشارع ويتعاملون مع الجميع بعجرفة لمجرد انه من خارج الكنيسة او لانه فقير هم يشاركون فى هذا ايضا
الذين يعاملون مشاعر اولادنا باسلوب خاطئ يدفع بالشباب الى النفور منهم وكما نلاحظ فان ابناء الظلام يسيطرون على شبابنا من النقاط العاطفية كما سياتى شرحه

والان يا سادة بعد ان وضعنا مقدمة بحثا سوف ناخذ شرح

اولا طرق الاسلمة:

عندما ترى اسنان الليث لا تظن ان الليث يبتسم هذا بيت شعرى قديم الا انه بيت معبر عن الواقع فعلافالشخص المسلم محترف الاسلمة تراه دوما هادئ ووديع ويحاول ان يرسم على وجهه ملامح السلام المريح الا انه ذئب خاطف فى حقيقته ثعبان يلف نفسه حول فريسته وعندما يتمكن منها فانه لا يرحمها ولا يكون هناك سبيل لفرارها من تحت يده واذا فرت فانه يطلبها مرة اخرى بمنتهى البجاحة مثلما خرج علينا زغلول النجار يطلب وفاء قسطنطين ويدعى قتلها فى الدير والرب شاهد على كذبه فهو كاذب بامر قراءنه وامر نبيه الذى احل له الكذب لكى يكسب مواقف وردا عليه فانى سوف اشرح بالعلم ماذا حدث لوفاء قسطنطين بعد ان رفضت ان اسجل معها صوت وصورة
والان مع اول صور الاسلمة

1_ اسلمة النساء:

ان اسلمة النساء هدف اساسى لكل مسلم يعرف اى بنت مسيحية فقد رائيت بعينى شباب مسلم يغرى بنات مسيحية بالزواج والحب وغيرها من طرقهم الملتوية ومعنا حالات فى نفس البحث تشرح بكل استفاضة هولاء الشباب كانوا يستميلون البنات المسيحية بطرق كثيرة جدا منها مثلا ان يعاكسها اى شاب فيتدخل هو للدفاع عنها فى ظل سلبية الشباب المسيحى فى الدفاع عن اخواته مما يزيد قيمة الولد المسلم فى عيون البنت المسيحية ويجعل له مدخل للحديث معها ولان النوايا مبيته فانه يتحدث بكل ادب ويتقرب بكل حرص على ان لا يثير اى مشاكل معها ويلغى اى فروق دينية بينه وبينها فى البداية الى ان يحدث ما يريد ويتقرب من البنت ويعزلها عن المحيط المسيحى ومن ثم تصير كل صديقاتها مسلمات ويحدث الامر المطلوب من زعزعة للايمان والضغط على النقاط التى تجهلها الفتاة فى دينها وهذا لا يكون مباشرة ايضا فلهم فى هذا تكتيك وطريقة معينة ففى البداية يحدثون البنت عن الاسلام ومن ثم يعطونها كتب اسلامية ويعودوا ليسالوها فى الكتب التى اخذت على سبيل الدردشة والحديث وفضفضة البنات وياتى بعدها دور تسريب الاسئلة التى تشكك البنت فى عقيدتها ولا يتسنى للبنت العودة فى ظل وجود الحبيب دائما امام عينيها فهو لها البطل وهو فى عينيها الشجاع والعامل الحفاز للاستكمال فى الطريق لان فى وجوده الامان وهذا ما حدث بالضبط فى قصة ماريان وكريستين بداية من المشكلة التى تصدى لها الشاب سائق التوك توك ودافع فيها عن كريستين الى ان انتهت بزواج فتاتين سن كل منهما ما بين 17 و20 عام وهذا المثال حتى يتضح لنا اول طرق اسلمة النساء

وليست كل طرق الاسلمة سواء فهناك من تجدى معها طريقة ولا تجدى مع غيرها نفس الطريقة فنجد طريقة اخرى متاحة دائما وبسيطة بالنسبة لهم وهى الصديقة المسلمة التى تمثل الالتزام والعفة والصداقة فى مقابل ان تفرغ صداقات البنت المرغوب فى اسلمتها من صديقاتها المسيحيات ودفع البنت نحو كره المسيحيات ثم تبداء مرحلة جديدة فى الاسلمة فتبداء البنت المسلمة بروايات عن المسلمين الاوئل ومدى عفتهم وطهارتهم ومجدهم وتقوتهم وتبداء فى استرقاق قلب الفتاة التى ما ان تبادلها الحديث باحترام دينها ودون ان تعرف ان البنت المسلمة تنتظر هذه اللحظة الا وهى لحظة الاسترقاق ولا تهاجم البنت المسلمة المسيحية فهى حريصة على لحظة الاسترقاق جدا لان هذه هى اللحظة المناسبة لتسريب الشك الى الفتاة المراد اسلمتها فهى لن تلبس لها الواعظ وتسالها اسئلة تجعل البنت تبحث فى اصول العقيدة مثل ان تسالها كيف تعبدون ثلاثة فيكون رد البنت هو البحث فى عقيدتها وهذا ما لا تريده البنت المسلمة او من يحرك هذه البنت
فتبداء البنت المسلمة بكلام الفتاة المسيحية عن محاسن الاسلام وعن تبجيله للمسيح والعذراء وكل الانبياء وتبداء تسريب الشرائط الاسلامية الى الفتاة مستغلة حالة الفراغ الروحى التى تسببت لها فيه وحب الاستطلاع والمعرفة التى غرزتها هى فيها ومن ثم تبداء حالة السقوط التى لا تتراجع فيها الفتاة المسلمة عن دعم الفتاة المسيحية لترك ايمانها والتنكر من مخلصها
وما سبق نراه جليا فى اغلب حالات الاسلمة للبنات مثل كريستين قلينى

والاسلمة تاخذ ايضا صورة اخرى او شكل اخر فمثلا هناك طريقة معروفة جدا فى الاسلام ولا نعيرها نحن اهتمام فنجد الفتاة تختلط بالمسلمين فى المنطقة وتصير بينهم صداقات ودخول وخروج من كل منهما على الاخر ولكن هناك نقطة معينة تجذب فيها الفتاة المسلمة البنت المسيحية لمنزلها حتى تخلق معها جو اكثر من الالفة وعدم تغيير جو البيت هذا عن ذاك مما يخلق لدى البنت المسيحية حالة من الاطمئنان الى انه لافرق بين الجميع فكلنا واحد ومن هنا ينطلق اول تنازل من البنت المسيحية وبحكم عدم الخبرة تبداء سلسلة التنازلات فمرة ان الجميع متساوى ومرة ان الجميع يعبد الله بطريقته ومرة ان الاسلام دين مثل المسيحية ولكن الاختلاف فى طريقة العبادة وكلما زاد تنازل الفتاة المسيحية كلما ازادوا هم الضغط ولا مانع من ان يظهر الشاب المسلم قريب الفتاة فى حياة البنت المسيحية تحت اى مسمى بداية من انه يوصلها ليطمئن عليها حتى يصل الى العاشق الولهان ومنها الى ربط المسكينة به وتبداء بعدها الخطوة المعتادة وهى مرحلة العزل عن المحيط وهذه مرحلة يجب ان ننتبه لها جدا فان وجدنا اولادنا معزولون عنا فلا يجب ابدا ان نبرر هذا العزل انما يجب ان نعرف خفايا الموقف
وهذا نراه جليا واضحا فى قضية فتاة الاميرية التى قتل اخوها زوجها المسلم


وهناك نوع خطير جدا من الاسلمة وهى اسلمة الجنس فتكون المراءة المسيحية او الفتاة المسيحية لديها شهوة الجنس وهو امر انسانى لابد من اشباعه بطرق مشروعة ومعروفة للجميع عن طريق الممارسة الزوجية وهنا ياتى دور الازواج فاهمال الزوجة يرمى بها فى براثن هولاء وقد تكون الزوجة نفسها مسئولة فقد يكون زوجها مريض وهى لا تتحمل البعد لظروف المرض او ترفض مساعدته فى مرضه وهنا ياتى دور المسلم وهذا المسلم يكون جار او زميل عمل يلاحظ مدى ضيق المراءة المسيحية وسرعان ما يبداء بمغازلتها حتى تبداء هى بالميل له وسرعان ما يجرها الى علاقة هى فى حاجة اليها بحكم ضعف الجسد والشهوة والبعد عن الكلمة المقدسة واهمال العفة ومن ثم هذه العلاقة تتحول لرابط بين الطرفين وهو يؤمن لها سرية العلاقة حتى ترتبط به ارتباط كلى وجزئى وفجاءة يبتعد عنها وينقطع حتى يحدث لها خلل نفسى مما يؤدى الى فرض مطالبه عليها باقامة علاقة ثابتة ودائمة وامنة وعلنية امام الجميع وهذه العلاقة لا تتسنى الا بالانفصال من زوجها المسيحى واشهار اسلامها وزواجها منه وهو سرعان ما يحدث

ولكم ان لا تصدقوا ان هذا ما حدث مع السيدة وفاء قسطنطين التى كان زوجها مريض لخمسة سنوات وهى سيدة فى عنفوان شبابها ولم تستطيع التحمل وسرعان ما سقطت فى براثن صديقها فى العمل الذى دفعها لعلاقة اثمة فى لحظة ضعف منها ولم تفيق وفاءقسطنطين الا عندما كلمها الكاهن وذكرها بانها بنت الرب وبعد ان ادعت انها مسلمة عادت لتؤكد للنيابة انها عاشت مسيحية وستموت مسيحية واعادت كلامها امام قاضى التحقيق وهذا كان سبب استثارت الدولة المسلمة من كاهن الارشاد الذى سرعان ما اصدروا قرار بالغاء جلسات النصح والارشاد للمتحولين للاسلام حتى لا يتكرر ما حدث مع وفاء قسطنطين هذه الغنيمة التى ظنوا انهم اغتنموها
ولى كلمة خاصة عن وفاء قسطنطين فبالرغم انها زوجة كاهن الا انها وقعت فى الخطيئة فهى بشر بالطبع وغير معصومة ومن كان منا بلا خطيئة فليرمها اولا بحجر وانا اؤكد على ان امهاتنا زوجات الكهنة عليهم دور لا يقل عن دور الكهنة وعلى كل ايبريشية ان تراعى زوجات الكهنة فانا اؤكد انهم صيد ثمين لهولاء العصابات لان زوجات الكهنة يمثلون القيادات النسائية للكنائس وليسوا معزولين عنها وكون زوجة الكاهن مرتبطة بالبيت ومعزولة عن الكنيسة كما هو الحال فى اغلب الكنائس الارثوذكسية فهذا يؤدى الى نصب الشباك حولهم وكم من حالة رائيناها ينصب حولها الشباك وكانت واعية لنفسها الا انه وجب الحذر


وهناك اسلوب اخر لاسلمة البنات وهو متبع فى المدارس المصرية ويتم تلقينه للبنات المسلمات وللشباب المسلمين فى حصص الدين
ويكون هذا الاسلوب بداية من ادارة المدرسة التى تفتت الطلبة المسيحيين على ان يكون هناك مجموعة فصول بها طالب او طالبين على الكثر مسيحيين وياتى دور مدرسين الدين فى المدارس ليحثوا الطلبة المسلمين على الالتفاف حول الهدفين المحددين وزرع غرض الاسلمة بداخل الطلبة بان يفرغوا التلاميذ من اصدقائهم المسيحيين وان يجادلوهم ويشككوهم ويرغبوهم فى الاسلام بل ويدفعوهم دفعا نحو الاسلام عن طريق اقامة علاقات عاطفية معهم فى المدارس المختلطة او اختراق بيوتهم وحياتهم الخاصة فى المدارس الغير مختلطة وزرع فتيل التفريق بينهم وبين اصدقائهم المسيحيين واصطناع الفسح والخروجات فى ايام الجمع الاجازات لزرع اسباب للبعد عن الكنائس
وتتمادى الاسلمة فى المدارس الى حد اسلمة المدرسات عن طريق توريطهم فى علاقات وفى مشاكل وفى مخالفات كثيرة لا يحلها سوى الخضوع لرغباتهم
وعلينا نحن كاقباط ان نراعى بناتنا وان نطلب دوما لهم صحبة جيدة من بناتنا ومن ديننا وان نراعى تعليمهم اسس حياتنا المسيحية من الصغر

واخر اسلوب اعرضه عليكم وهو الاسلوب الاليكترونى الذى يتخذه المسلم ضد اى بنت مسيحية على الانترنت فالولد المسلم يدخل مخصوص الى المنتديات المسيحية ويتنكر تحت اسم مسيحى ويراسل البنات فقط حتى يجد ضالته فى بنت تتجاوب معه ثم يبداء الحديث معها كاى صديق عادى ويعرف عنها كل المعلومات التى تستطيع يده ان تطولها ثم يبداء بتعرفيها على اصدقاءه ومن ثم يبداء تكوين صداقات مسلمة للبنت المسيحية ثم ياتى دور الخدعة الكبرى فى ان يعرفها على بنت على اساس انها كانت مسيحية ودخلت الى الاسلام وغالبا ما تكون البنت هذه عضوة معه فى نفس الفريق وتبداء الفتاة المتصنعة للاسلام فى صداقة البنت المسيحية التى بدورها تفتح معها نقاشات فى محاولة منها لاستعادتها للمسيحية ومن ثم تبداء المحادثات الجماعية ويكون للبنت المتصنعة للاسلام فيها الدور الاكبر ويكون لدراسة ظروف البنت النفسية والعاطفية اكبر الاثر وضغطنا على بناتنا عند معرفة انهم فى حالة حب فى سن صغير يكون له اثر كبير على كره بناتنا للمسيحية ولكل شئ يمت للبيت بصلة فيجب ان نكون حذرين فى التعامل مع سن الخطر فاغلب عمليات الاسلمة على النت تتم لبنات ما بين 15 عام و 18 عام يقعون فيها فريسة للاعبين محترفين على النت يدرسون نفسية البنت جيدا ويجمعون عنها المعلومات بشتى الطرق عن طريق اختراق جهازها او التصنت عليها
فلنكون حذرين على بناتنا ونتابعهم ونتعامل مع مشاكلهم بحكمة , فلنحبهم ونحترمهم ونحترم
مشاعرهم ونوجههم بهدوء.


وبعد انهاء الجزء الاول من البحث نرسله اليكم لانكم انتم هدفنا وقراءتكم للبحث هو اسمى امانينا وفهمكم له انتصار لنا ونحن شباب الكلمة نرجوكم نشر البحث لاكبر عدد ممكن ولو امكن طباعته وتوزيعه فى كل بيت مسيحى للتحذير من الافاعى الخاطفة لبناتنا.

والجميع الان يسال من هم اصحاب البحث؟
اننا شباب الكلمة ونحن اول جماعة قبطية منظمة لاتسعى الا لحماية الايمان المسيحى وقام بهذا البحث مجموعة شباب الكلمة البحثية وهذا البحث يعتبر مرجعية لكل من ياتى بعدنا فنحن التزمنا فيه رصد الطرق وتحليلها وهو بحث فريد من نوعه يجمع شتات الطرق ويكثف النفع من كل التجارب التى عانيناها
ونحن اذ نريد ان نؤكد على ان مستوى البحث وان كان يظهر ضعيف شئ ما فهو نتيجة لما عانيناه من جمع المادة وضعف الامكانيات ورفضا الدائم لاستقبال اى دعم من اى شخص تحت اى مسمى فنحن نرفض رفضا قاطعا ان تتحول القضية القبطية الى مصدر رزق كما يفعل غيرنا وبخدع الجميع ويشعرهم بانه مناضل قبطى وهو فى الاساس مجرد مرتزق.
بعد انتهاء هذا البحث انتظروا هدية شباب الكلمة البحث الذى قام على الفلسفة والتاريخ ونهديه خصيصا لكل من الدكتور زغلول النجار والدكتور يوسف زيدان والدكتور محمد عمارة ونتحدى الجميع فى اثبات خطاء كلمة واحدة فيه وخطاء مرجع واحد فيه
بحثنا القادم بعنوان
"الاسلام هرطقة نسطورية"
انتظرونا وارفعوا صلوات من اجل شباب الكلمة


شباب الكلمة
بالكلمة ننتصر
الجماعة البحثية لحركة شباب الكلمة

آخر تعديل بواسطة Host ، 22-04-2009 الساعة 08:23 PM
الرد مع إقتباس