ردي على الخبر الأول
ردي على الخبر الثاني
دي قلة أدب
الحب والتسامح مع الأعداء وهم أحياء، لأن خالقهم لا يشاء موت الخاطي مثلما يرجع ويحيا
ولأن خالقهم يشرق ببره على الأخيار والأشرار، ولأننا لا ندين كي لا ندان، ولأن هذا الخاطئ طالما لا يزال حيا فأمامه الفرصة ليكون قديسا مثل القديس موسى الأسود
أما بعد موته في خطيته قفد حكم على نفسه
هذا الأهبل يفكرني بالأهبل الثاني الذي تتبناه جريدة المصريون الكاذبة وتسميه بابا الأقباط والذي يقول أنه يحب محمد لأن المسيحية أمرته بأن يحب الجميع
ربنا يشفي