عرض مشاركة مفردة
  #15  
قديم 09-07-2007
الصورة الرمزية لـ abomeret
abomeret abomeret غير متصل
Moderator
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2004
المشاركات: 2,345
abomeret is on a distinguished road
حاضر ياإستاذ زجل هادورعلى الميل بتاعة وأقولة مش بس تصريحات رضاعة الكبير ولكن التبرك ببول الرسول وأسماء اللة الحسنى اللى بعد مئات السنين لغوا ثلثها.....وكتيييير جدا لإنهم مش عارفيين يفلفصوا دلوقتى.
اما قصدى بنشر الموضوع من الجريدة علشان ممكن ماتكونوش قرأتوة وتعرفوا اية اللى بيحصل.وعلى فكرة فى موضوع تانى من صحفى إسمة خالد صلاح بيستهزىء بية على معجزة نقل جبل المقطم ويطلب من الكنيسة تكذيب هذة(الخرافة).
وكمان النهاردة نشر عمر بيومى بيان من الكنيسة الكاثوليكية للتعليق على نفس الموضوع

الكنيسة الكاثوليكية: إعلان «الفاتيكان» أنه صوت المسيح الوحيد ليس جديداً

كتب عمرو بيومي ٩/٧/٢٠٠٧

أكد الأب رفيق جريش، المتحدث الإعلامي عن الكنيسة الكاثوليكية، أنه حتي الآن لم يصدر الفاتيكان أي وثيقة تؤيد إعلان «دومينوس يزوس».

وقال جريش لـ«المصري اليوم» إن قرار إصدار الوثيقة لايزال تحت الدراسة، ولابد من انتظار صدورها حتي نحكم عليها بالكامل، ولا نكرر ما حدث مع التصريحات السابقة للبابا بنديكت السادس عشر حول المسلمين، والتي تعرضت بعض فقراتها للاقتطاع، مما أضر بسياق النص.

وأوضح أن إعلان الكنيسة الكاثوليكية أنها كنيسة المسيح الوحيدة، وأنها تمتلك دون غيرها وسائل الخلاص ليس بجديد، وكل الكنائس تقول إنها كنيسة المسيح وأنها الأصح، وتستأثر بكل وسائل الخلاص. وكل من البابا شنودة والأنبا بيشوي يملأ الدنيا بمثل هذا الكلام.

وأرجع جريش الجدل الدائر حول الفاتيكان في الفترة الأخيرة إلي اختلاف شخصية بنديكت السادس عشر عن البابا السابق يوحنا بولس الثاني، مشيرا إلي أن الأول رجل ألماني منظم ومستقيم، في حين أن البابا بولس كان بولنديا ذا ميول شرقية، وكان عاطفيا، لذلك تعرض كثيرا لهجوم من الكاثوليك بسبب ما وصفوه بانتشار التسيب في الكنيسة.

وأوضح أنه في حالة الإعلان الرسمي عن الوثيقة سيحدد كاثوليك مصر موقفهم منها سواء بالقبول أو الرفض.

وانتقد جريش حملات التشهير، التي تقوم بها المنظمات اليهودية ضد الفاتيكان، بسبب قرار البابا بنديكت السادس عشر إحياء الصلاة بالقداس اللاتيني، والذي يتم فيه وصف اليهود بالغادرين ويدعو لهم بالدخول في المسيحية.

وأضاف أن اليهود لا يملكون حق الاعتراض علي طريقة الصلاة التي نؤدي بها عبادتنا، موضحا أن الصلاة داخل الكنائس الكاثوليكية في مصر تكون باللغة العربية، ويتضمنها نقد لاذع لليهود مثلما يقال في خميس العهد عن دورهم في صلب المسيح. من جانبها، انتقدت رابطة مكافحة التشهير العالمية قرار الفاتيكان إعادة الصلاة بالقداس اللاتيني ووصفته بأنه تراجع في الحياة الدينية للكاثوليك، وضربة شديدة للعلاقات الكاثوليكية اليهودية.


http://www.almasry-alyoum.com/articl...rticleID=67961



آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 17-07-2007 الساعة 11:26 AM السبب: تكبير الخط