ياسيدى.... أود أناوضح نقطه غابت فى وسط هذه المشاجره
الاقباط والكنيسه القبطيه لا تعترض على حرية الفكر او ان اى شخص يعتقد ما يشاء ولكن كل الاعتراض ياتى من اختيار ماكس ميشيل لنفس اسم الكنيسه القبطيه و مجمعها المقدس مما يعنى انه يريد بذلك أحداث نوع من الاحلال لما هو موجود و متعارف عليه من الاف السنين بالاضافه الى بلبلة الشعب القبطى وفى رايى
ليختر له اسم جديد(وهذا متعارف عليه حتى لو أفترضنا فى المناقسه التجاريه لا يمكن لاى منتج جديد ان ياخذ نفس أسم منتج قديم راسخ فى السوق ومنافس له)
ولنترك الناس الفرصه للحكم وكل واحد مسؤول عن أبديته
|