عرض مشاركة مفردة
  #31  
قديم 02-06-2006
الصورة الرمزية لـ syrian man
syrian man syrian man غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
المشاركات: 707
syrian man is on a distinguished road
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة العقرب
نحن من ندافع عن مقدسات الإسلام و مقدساتكم في بيت لحم....
ماذا تريدن أن نفعل.....أنقغد ساكتين؟
ثم هذا الهجوم من جهتكم و التهكم على الفلسطينيين و غلى الإسلام...هذا مرفوض...
و على كل كل يحكي بأصله, و إللي على راسه بطحه يحسس عليها...
يدافعون عن مقدساتنا ههههههههههههههههههههه و يتحدث عن الوحدة الوطنية

اليك عزيزي هذه المعلومات :
الخبر التالي ننقله شبكة أمين، شبكة الإنترنيت للإعلام العربي

القدس 31كانون الثاني 2002
مهاجمة العديد من الممتلكات في رام الله.
قتل مواطن من مخيم قلنديا يهدد صفو العلاقات الإسلامية المسيحية!
تحول شجار شخصي على موقف سيارة الى صراع انعكس على صفو العلاقات الاسلامية المسيحية في رام الله .
وإثر مقتل جبريل محمد عيد (43 عاماً) من مخيم قلنديا على يد حنا سلامة الأقرع 45 عاما من رام الله
إثر شجار بينهما على موقف سيارة بالقرب من حاجز قلنديا على الطريق الرئيس القدس رام الله تناول عيد مفكاً فيما تناول الأقرع سكيناً وتعاركا مما أدى إلى مقتل عيد لدى محاولة الأقرع الفرار حاول شقيق المغدرور إبراهيم عيد اعتراضه فصدمه بسيارته ولجأ إلى رام الله وعلى الإثر قام أكثر من مئة شخص من مخيم قلنديا بمهاجمة منزل وملحمة القاتل وأضرموا النار فيهما، فيما لجأ حنا سلامة إلى مقر قوات الأمن الوطني وقام بتسليم نفسه وواصل المهاجمون من مخيم قلنديا اعتداءاتهم على العديد من المحال التجارية العائدة لمواطنين مسيحيين، وهاجموا نادي سرية رام الله بالحجارة وأضرموا النار في الجناح الصحي وحاولوا مهاجمة الكنيسة الإنجيلية غير أن عددا من لأجهزة الأمنية حالت دون ذلك.وقال شهود عيان أن أحداث الشغب استمرت لنحو أربع ساعات من الخمسة وحتى التاسعة مساء قام خلالها المهاجمون بأعمال تخريب طالت إضافة إلى ملحمة القاتل ومنزل أُسرته، عدة محال تجارية ومطاعم، وتوجت بعملية إضرام النار في النادي الصحي التابع للسرية. (انتهى )
رجلان متهوران تشاجرا فقتل أحدهما ,ومين غير المستغرب في مجتمعاتنا العربية أن يقوم أهل القتيل بالثأر له ربما بقتل أحد أفراد عائلة القاتل مثلا,لكن المسألة هنا ليست مسألة ثأر أو (ثورة غضب) كما يقولون !!!فما علاقة الكنيسة الانجيلية بالموضوع ؟وما علاقة ممتلكات لأشخاص لا علاقة لهم بالموضوع لكنهم يدينون بدين القاتل ؟؟؟انها مسألة حقد ديني أسود وانتهاز أي فرصة للانقضاض على المسيحيين والحاق الأذى بهم .
المسلمون يقولون عن المسيحيين أنهم كفرة وأنهم اشركوا بالله وجعلوا له ابنا أو أنهم يعبدون ثلاثة الهة وكتابهم الانجيل محرف وأن مأواهم جهنم وبئس المصير ,ومن المشايخ من يدعوا عليهم في المساجد :اللهم يتم أطفالهم ورمل نسائهم وشردهم واحرق زرعهم ....الخ لكنهم عندما يشعرون بالخطر تراهم يلجأون للمسيحيين مستغلين التسامح المسيحي ومقولة الوحدة الوطنيةوالتعايش المشترك وكلنا يتذكر ما حدث في أزمة كنيسة المهد عندما دخل اليها ارهابيون من التنظيمات الفلسطينية واحتوا بها و دنسوها نعم لقد لجأوا الى الكنيسة لأنهم اعتقدوا أنها كمساجدهم تستغل لتخزين الأسلحة و تصنيع القنابل لقتل المدنيين في الباصات و المطاعم ودور السينما والملاهي الليلية .
دخلوا الى الكنيسة (ربما أيضا لاحراج الاسرائيليين ) دون أن يحترموا قدسية المكان ,دخلوا بسلاحهم كالغزاة ورفضوا التخلي عنه مما يعني أنهم مستعدين للقتال حتى أخر لحظة حتى لو أدى ذلك لدمار الكنيسة (وبعدها يقولون اليهود دنسوا الأماكن المقدسة للمسيحيين).
بعد انتهاء الأزمة أحد رهبان الكنيسة تحدث لمراسل محطة غربية وقال :فعلوا كل شيء ,جلسوا على الهيكل و دخنوا سجائرهم وتركوا صحونهم القذرة عليه ,عندما دخلت القوات الإسرائيلية إلى حرم الكنيسة بناء على طلب من الكهنة، وجدت فيها مخابئ وجدت هذه القوات أيضاً أربعين قنبلة مخفية،كما وجدت أيضاً فضلات بشرية وآثار بول. عدد من الذخائر المقدسة قيل أنها سُرقت.لقد دنس هؤلئك الارهابيون مكان من أقدس الأمكنة الدينية عند المسيحيين دون ورع أو خوف
الأمر نفسه ليس فقط في أراضي السلطة الفلسطينية بل تعداه الى اسرائيل وبين من يسمون عرب اسرائيل أو عرب 48 والذين من الواجب عليهم أن يكونوا يدا واحدة ,لكن هيهات
المغار بلدة تقع في شمال اسرائيل يكنها دروز و هم يشكلون 58% من سكانها والمسيحييون حوالي 23% والمسلمون19%
على اثر شائعة أطلقها شاب درزي يبلغ 16عاما والتي تناقلت عبر الألسن دون تحقيق في الموضوع، مفادها أن شباناً مسيحيين قاموا بنشر صور لفتيات درزيات عبر الانترنيت بعد أن وضعوا صور وجوههن وألصقوا أجساد فتيات عاريات، الأمر الذي أدى إلى تهجّم شبان الدروز على ممتلكات المسيحيين في البلد وأحرقوا منازلهم ودمرّوا سياراتهم وبالتالي جعل المسيحيين يهربون من بلدهم إلى القرى والمدن المجاورة، وبعد التحقيق في الموضوع من قبل شرطة إسرائيل، التي تساهلت مع أعمال الشغب في البداية ـ على شهادة أهل البلد ـ اتضح أن كل ما جاء على لسان الشاب كذب وافتراء.
نفس الحالة السابقة تكرر !!!انهم يستغلون أي فرصة لالحاق الأذى بالمسيحيين لأجبارهم على الرحيل عن أرضهم .
و أخيرا وليس أخرا
الخبر نقلته قناة العربية 7- 9- 2005.
أشعل فلسطينيون غاضبون النار في منازل عدة وسيارات في قرية الطيبة المسيحية شمال رام الله في الضفة الغربية لاشتباههم في إقامة شاب من القرية علاقة جنسية مع مسلمة قتلت الأسبوع الماضي،كما أكدت مصادر أمنية فلسطينية و وبحسب جريدة "الرأي العام" الكويتية فقد أقدم سكان من قرية دير جرير القريبة من الطيبة خلال الأيام الماضية باحراق أحد عشر منزلا وعددا مماثلا من السيارات في تلك القرية بعد أن علم سكان دير جرير أن شابا من القرية المسيحية أقام علاقة غير شرعية مع فتاة من قريتهم
وقتلت الفتاة التي تبلغ من العمر31 عاما بالسم "لغسل شرف العائلة" على الأرجح وشارك أهالي قرية دير جرير في دفنها الخميس دون أن يكونوا على علم بسبب وفاتها إلا أن الشرطة الفلسطينية قامت بإخراج جثة الفتاة من القبر في اليوم نفسه ليتضح بعد التشريح الطبي انها قتلت بالسم وأنها تحمل في أحشائها جنينا في الشهر الخامس.وفور شيوع النبأ هاجم أهالي من قرية دير جرير منازل عائلة الشاب المتهم بإقامة علاقة مع الفتاة والذي كانت الشرطة الفلسطينية قد اعتقلته.(انتهى الخبر)
شاب مسيحي وفتاة مسلمة أخطأ وارتكبوا معصية ,كان من المفترض أن تشمل المسألة الشاب والفتاة وأسرتيهما وبوجود القضاء والمحكمة يمكن حل الموضوع ,لكن الحقد الاسلامي يكفش عن وجهه كلما أشتم رائحة لفرصة ينتهزهاللبطش بالمسيحيين ,11 منزلا وعددا مماثلا من السيارات يملكها مسيحيون من القرية ذاتها التي ينحدر الشاب المسيحي تم احراقها ,هكذا!!!!!!!!!دون أي مبرر فقط لأنه مسيحييون فالمسألة كما أشرنا لا علاقة لها بحالة غضب أو ثأر أو غسل للعار ,انه الحقد و الكره لكل ماهو غير مسلم ,لوكان الشاب مسلما والفتاة مسيحية لقالوا عنها أنها ساقطة وهي التي أغرته ,أو قالوا أنه شاب فحل و(طبيق بنات) و زير نساء و( دونجوان زمانو) وعاملوه كالبطل فالبطولة عند العربان هي الفحولة الجنسية لا غير .
كا ماسبق و كتبت عنه نقلته وسائل الاعلام بكل أنواعها ,ولكن!!!!ما خفي كان أعظم ,كم من الممارسات التي تتم في الخفاء ولا أحد يسمع عنها .
الرد مع إقتباس