[موسي الأسود]

المشاركة الأصلية بواسطة مصرى صعيدى

اما عن الجدود فهل يشرفك انك من نسل الفراعنه الذين
طغوا وكفروا بنعمة الله ووقفوا فى مواحهة موسى
عليه السلام وفعلوا الكثير من الشرور والالحاد
---------------------------
اما البدو الذين لم يعجبوك فقد نشاوا على الفطره
وعرفوا الله قبل ان ياتى لهم نبى او رسول وامنوا
ان الكون له اله خالقهم

أهلا يا زميل و لكني أنا لا أعتقد انك لا مصري ولا حتي صعيدي و لا حصلت بحرواي
في الحقيقية يا زميل أنا يشرفني أن أكون من نسل الفراعنة الكفرة الملحدين لأنه هؤلاء ما تسميهم بالكفرة و الملحدين لم يكونوا أكثر الحادا و كفرا من العربان اللذين استخدموا يمين اله الاسلام في الاستعمالات الجنسية لنساءهم كما كانت جداتك يفعلن ذلك و لم تكن نساء الفراعنة يدورون عرايا حول الكعبة قائلين اليوم يبدو بعضه و غدا كله كاشفين عن عوراتهم .
فايهما يجب ان تتشرف اللذين بنوا الحضارة و حكموا العالم و أدبهم و علمهم وتراثهم الثقافي كان سببا في تطور العالم ام اللذين تناكحوا و اشتهروا الي الآن بالتباهي باعضائهم التناسلية حتي انهم أطلقوا علي فرج المرأة أكثر من ستين اسما و مع الأسف حاولت ان أتعرف علي اي لغة تفوقت علي العربية في ذلك فلم أجد أهذه هي لغة قرآنك يا زميل و التي تفوقت في اطلاق اسماء متعددة علي فرج المرأة .
أهذا ما يجب أن تفتخر به .

اما تعليقى على من تحولوا للمسيحيه
طبعا كل الذين ذكرتهم لهم تعليقات تشوب تحولهم للمسيحيه
ونذكر على سبيل المثال
اما رشيد فقد دخل المسيحيه وهو فى سن الرابعة عشره
حتى سال من احد المسيحيين ان سنك لم يبلغ الرشد
فهل ترد علينا... فاجابه اجابة غير شافيه

هههههههههه
خدعوك فقالوا يا زميل فيكفي ان رشيد الآن لم يجرا علي محاورته أحد مشايخ الاسلام و مشايخ الازهر الهاربين من مواجهته

اما ناهد متولى فليس خافيا على اكثر المسلمين والمسيحيين
عن حياتها الشخصيه قبل ان تدخل المسيحيه

ههههههه وهاهي اكذوبة أخري يرددها المسلمين و يصدقون أكاذيبهم

اما عن الدكتور محمد رحومه
هذا الرجل لم يكن في يوم من الأيام عميدا ولا أستاذا أصلأ، وليس في جامعة المنيا كلية إسمها أصول الدين (أو جامعة أصول الدين) وإنما كان أستاذا مساعدا في كلية الدراسات العربية في مادة النقد الأدبي، يعني لا دخل لمجاله بالتخصص في الدين أصلا!!

الأستاذ الدكتور محمد رحومة العميد السابق لكلية الدراسات العربية – جامعة المنيا والمدير السابق لمركز سوزان مبارك للفنون والآداب بجامعة المنيا
فهو استاذ الأدب العربى و الأدب المقارن اما موضوع انه لا دخل للدين في تخصصه فهذه نكتة يا زميل لأنه منذ متي لا يتدخل القرآن و الاحاديث في النقد الأدبي و خصوصا الاداب العربية ..
يا زميل ألا تؤمن بالاعجاز البوتاجازي في القرآن أتنكر أن القرآن جامع كل شيء حتي سقوط البرجين العالميين كان بشهادة تاريخية في القرآن سابقا .. ها ها

هذا هو الاسلام و هذه هي عقلية المسلم التي ترفض و تنكر بل و تجحد و تكذب حتي تصدق أكاذيبها .