المشكله ليست فى طارق البشرى او غيره المشكله الاساسيه هى فى الطرح الدينى الاسلامى
وعلاقاته بالاخرين .
فمثلا قسم الدول الى دار حرب وهى كل دوله رئيسها غير مسلم تكون دار حرب وكل دوله رئيسها مسام تكون دار سلام بصرف النظر عما اذا كانت هذه الدوله او تلك علاقتها طيبه ام لا ولا مكان للموضوعيه او التفكير فى غير ذلك .
المعضله الثانيه ان المسلميين يؤمنون كما قال رسولهم بانه امر بان يقاتل الناس كافة اما الايه 29 من سوره التوبه تنظم العلاقه بين المسلميين من جهه واهل الكتاب وهم اليهود والمسيحيين من جهه واعتبرت ان العلاقه بين الاسلام وهم تدور على ام ان يسلموا او يقتلوا او يدفعوا الجزيه عن يد وهم صاغرين
واذا قال طارق البشرى او غيره من اصحاب الاقوال المتخلفه غير ذلك يكون منكرا للسنه والقران ومحاربا للاسلام ويطبق عليه حد الحرابه وهو يقطع ايديهم وارجلهم من خلاف وتطلق منه زوجته كما حدث مع الدكتور نصر حامد ابو زيد
ولذا يجب ويجب ويجب ابعاد الدين عن الدوله نهائيا وخصوصا الاسلام وكان اله فى عون الشرى وغيره من المتخلفيين
|