|
حريتنا هى حرية مجد أولاد الله .. أى الحرية من الخطية والأنانية
وفى 1 كور 9 : 19 .. فإنى إذ كنت حراً من الجميع إستعبدت نفسى للجميع لأربح الأكثرين
وفى الإنجيل .. من أراد أن يصير فيكم أولاً يكون للجميع عبداً لأن إبن الإنسان أيضاً لم يأت ليخدم بل ليخدم وليبذل نفسه فدية عن كثيرين
وفيليبى 2 : 4 .. فليكن فيكم هذا الفكر الذى فى المسيح يسوع أيضاً الذى إذ كان فى صورة الله لم يحسب خلسة أن يكون معادلاً لله لكنه أخلى نفسه آخذاً صورة عبد صائراً فى شبه الناس وإذ وجد فى الهيئة كإنسان وضع نفسه وأطاع حتى الموت موت الصليب
ومن ناحية أخرى فى غلاطية .. الإخوة الكذبة المدخلين خفية الذين دخلوا إختلاساً ليتجسسوا حريتنا التى لنا فى المسيح كى يستعبدونا الذين لم نذعن لهم بالخضوع ولاساعة ليبقى عندكم حق الإنجيل
فحريتنا هى عبوديتنا لله وإتباعنا لوصاياه ، وأول كل شىء تبعيتنا للمحبة وإنكار الذات
|