|
بعض أسماء المتهجمين علي الكنيسة وهم :
أشرف حافظ أبو غيط
مصطفي حافظ أبو غيط
أحمد سامي درويش
محمد سامي درويش
وجيه عبد العزيز أبو يحي
أحمد شعبان السعودي البحيري
شعبان السعودي البحيري
فوزي حواش و يعمل مساعد شرطة بمركز الباجور
أحمد محمد غراب و يعمل بالشهر العقاري بالباجور
1محمد عبد الله
ريان حسن سوارج ويعمل بالأوقاف بالباجور
أنور حسن سوراج ويعمل بالأوقاف بالباجور أيضا
أحمد مجدي عمار
حمدي السعودي البحيري يعمل بالطرق
جمال السعودي البحيري يعمل فراش بمدرسة
عبد المنعم ال**** ويعمل سكرتير جلسة بنيابة الباجور .
1سعيد عبد الغني
عاطف شبل و هو الجار الشرقي للكنيسة
محمد عبده أبو حبال و يعمل عجلاتي
رامي محمد نصر
علاء محمد نصر
احمد محمد أبو رزق ( جده الشيخ صبحي ابو عامر العمدة ) .
محمود عبد الظاهر و يعمل خفير نظامي تابع لمركز شرطة الباجور وقد سبق تهجمه علي ابونا قزمان وتهجمه علي قدسية الكنيسة بحجة انه يريد أن يعرف ماذا يفعل أبونا بالكنيسة .
عفيفي الشحات أبو حبال و يعمل مدرسا بمدرسة اعدادي بفيشا الصغري .
عادل الشحات الصعيدي خطيب المسجد الغربي بالبلدة .
سعيد الديب أحد تجار المواشي و بصحبته رفقائه من التجار .
عاطف سوراج موظف بالري .
أمال مصطفي ناعوم زوجة عاطف سوراج .
زوجة سامي درويش موظف باحدي بنوك مركز أشمون .
ابنة سامي درويش .
محمود خطاب سائق بهيئة النقل العام بالقاهرة
محمد خطاب محامي .
أثناء مرور الآباء الكهنة و توجههم الي منزل العمدة قابلتهم السيدة زوجة سامي درويش و ابنتها يقولون للأباء " أدينا هديناها و حرقناها ابقوا تعالوا هنا تاني"
و أيضا محمود خطاب ومحمد خطاب و هم جيران للكنيسة و هم اللذين تبرعوا بالحصير للفرش في الشارع .هذا وقد سبق لهم ايضا أثناء وجود الأب الأسقف في شهر مارس 2005 لزيارة الكنيسة
غسل سجادة غير نظيفة فوق عربة الأب الأسقف قائلا " شيلوا العربية دي لأحسن هولع فيها " وقد تدخل امن الدولة عن طريق أمين الشرطة ابراهيم وقام بتبليغ الشرطة السيد / أحمد عيد رائد بأمن الدولة .وقد خلفت هذه العملية القذرة عن الكثير من المصابين منهم :
وجيه كمال غيبوبة
يحي رزق عوض الله جروح متعددة في فروة الرأس مع كدمة بالظهر .
تامرر منير متري جروح متعددة بفروة الرأس .
شفيق ملاك اصابة باليدين أحدهم شرخ و الأخري جذع
وديع بشري خبطة في الرجل اليسري .
ايمان ندي حالة انهيار عصبي
مريان سامي اغماء و عند افاقتها لم تكن في حالة طبيعية
نبيلة نعمة الله حاولوا التعدي عليها .
انجي ندي كدمة بالذراع نتيجة خبطة بعرق خشب مع العلم بأنها معاقة بهذه الذراع .هذا قد حضرت عربة إسعاف ( رعاية طفل ) مع العلم بكثرة عدد المصابين بعد تباطؤ شديد استغرق حوالي ساعتين من الزمن وبعد التحرك بعربة الاسعاف قام بعض الرجال المسلمين بالهجوم علي السيارة و كسروا زجاج السيارة وهم يقولون " انتم و اخدين النصاري دول فين سكنوهم الترب " مع العلم بوجود رائد شرطة و مساعد شرطة بعربة الإسعاف . ورغم ذلك اتهموا المصابين بكسر عربة الإسعاف وصارت قضية اتلاف مال عام و تم الافلااج عنهم عن طريق مركز الشرطة .
مع العلم انه قد تم قتل خادمة في العام السابق في شهر فبراير 2004 تدعي نعمة ملاك شفيق و الي الآن الفاعل مجهول والتهمة قتل خطأ وقد حاول رجال المباحث و هم :
ضابط المباحث نصر القارح
ضابط المباحث مصطفي النشال
ضابط المباحث ايهاب زهدي
ضابط المباحث محمود الشاذلي
ومعهم يحي – عفيفي – بدراوي المخبرين بمركز شرطة الباجور القاء التهمة علي أم المتهمة أو أي أحد من الجيران المسيحيين واذا لم يستطيعوا تنفيذ الخطة الدنيئة .. طبخت وقيدت قتل خطأ . رغم معرفة الجميع بالقاتل و الآن وبعد مرور حوالي السنة و شهرين من حادث قتل نعمة تفتح النيابة مرة أخري القضية ليس للبحث عن القاتل و ليس بسبب حرق الكنيسة وربط الحدثين بل بسبب محاولة
اتهام الأم بتسميم ابنتها بمادة فسفورية ناسين بل ومتناسين عن سبب وجود المقذوف الناري في رأس القتيلة و الذي أنهي علي حياتها هل سنقول عمار يا مصر وعاشت مصر بسبب الفوضي الاسلامية والتحزب الأعمي الذي نراه يوميا من المسلمين لمن نطلب و لمن نقول أغيثونا نحن أهالي بلدة تلوانة و المسلمين يسلبون حريتنا و يسلبون أقل حق من حقوقنا تعصب أئمة المساجد و تعصب عامة الشعب المسلم بل أيضا تعصب رجال الحكومة من ضباط المباحث و المخبرين و أمن الدولة و وكلاء النيابة
|