عرض مشاركة مفردة
  #97  
قديم 23-08-2006
ikthos ikthos غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2006
المشاركات: 22
ikthos is on a distinguished road
أولا نحن ليس لدينا جنة، الجنة مثل الجنينة بالعربية، ووصفها الإسلامي قريب من هذا المعنى بالإضافة إلى البهارات التي وضعها محمد ليرضي **** الجاهلية من خمر ونساء، وهي متاع البدوي الشهواني، على كل فإن الحوار مع إنسان مسلم هو للأسف على مستوى حور الحين ورضاعة الكبير، مستوى الحس والمادة والجسد، بلا أي روحيات، وللأخ المسلم أقول أنه لا ينبغي على الإنسان الموضوعي أن يستشهد بحوادث أشخاص فردية ليدعم رأيه، فنحن مثلا أمامنا شعب مثل السعوديين، يطبقون شريعة الإسلام ومعظمهم يتزوجون بالمسيار والمتعة، ويعيشون في الزنا واللواط (الذي يزلزل السماء!!!!)، وهذا - بمنطقك - كفيل بهدم صحة شريعتك..على كلٍ، معلوماتك عن المسيحية تقترب من العدمية، قلا أحد يجسر أن يدعي أننا نقول أن إلهنا خلف أو أنجب، ولا تكاد تعلم أي شيء عن العقيدة المسيحية سوى ما يردده شيوخك، في الإنجيل يا أخي وصف لسماء السموات في رؤيا يوحنا اللاهوتي، وصف تشبيهي، لأن سماء الله لابد أن تكون أسمى من الكلمات، فلغة البشر وضعت لأجل ما هو في عالم البشر وأما عالم الملائكة وسماء الله، فأي ألفاظ تصفها...؟؟!!! ولذا يردد دائما القديس يوحنا في السفر : كشبه، أو شبه...ويقول الرسول بولس عن الفردوس : " ما لم يخطر عن قلب بشر " وأما جنتك التي وصفها كقصور عرب شبه الجزيرة العربية البتروليين، فهذه لا نريدها، بل لا يمكن أن نتطلع إليها، لأن الذي ذاق عذوبة النقاء والطهارة والحياة في أحضان المسيح ( التي تسخر منها لأنك لم تختبرها) لا يمكن أن يرضى بأقل منها، وأما أن يرضى بعلاقات جنسية قبيحة وخمر و*****....أحب أقول لك، ولا في هذه الحياة يمكن أن نتخيل مثل تلك المتعة، فما بالك بمتعة السماء الأبدية، ثم ما هذه الجنة الذكورية، كل متاعها للذكور، حور عين و***** وغشاء بكارة، وأين حق المرأة في المتعة الجنسية، ولا إيه يا أخ...!!! دي المرأة في الإسلام لابد أن تكافأ أضعاف أضعاف الرجل، لأنها شافت الويل، تعامل مثل العبدة وسط قطيع النساء، تنتظر دورها في السرير، يتزوج عليها لأنها كبرت وشاخت والباشا لسه في شبابه، تحسب من ملكات اليمين، تضرب وتهجر في الفراش، يعني صبر أيوب، أين بقه ثوابها؟؟!!! يا رجل حرام عليك، اتق الله، هل هذه هي سماء الله، التي سترون فيها وجه، هل الله القدوس سيكون في مكان مثل هذا، كله جنس وشذوذ...يا ساتر...!!! وبعدين الذي قال لك أن الكاهن هو الذي يغفر الخطية لا يفهم أي شيء، توبة الإنسان هي التي تمنحه غفران الخطية بواسطة دم المسيح، وأما الكاهن فله سلطان الحل والربط، أي يسمح لك بعد التوبة بممارسة أسرار الكنيسة، والأمر ليس بهذه السهولة، فهناك خطايا تستلزم التوبة لسنوات وتدريبات روحية قاسية مش نضحك على ربنا ونروح نرمي كم حجرة، أو نطعم كم مسكين....ربنا بنور قلبك.....
الرد مع إقتباس