عرض مشاركة مفردة
  #455  
قديم 07-07-2011
lamona13 lamona13 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2011
المشاركات: 55
lamona13 is on a distinguished road
مشاركة: كشف المستور:محمد موجود فى التوراة واليهود يعترفون أنهم قتلوا عيسى

ومع ذالك فأن المسلمون لايجرء أحد منهم على أن يسب السيدة الطاهرة مريم سمى الله بها أية فى القرآن تحكى قصتها وقصة سيدنا عيسى نبى الله ورسوله مثله كمثل محمد وكافة الأنبياء
والسيدة مريم من أطهر نساء الأرض ومن خير نساء الجنة وقد أخبرنا الرسول بذالك
أنا أتسائل لماذ الأقباط يسبون الأسلام ورسول الأسلام ؟هل رأيتم أحد مسلم يسب عيسى أو مريم عليهما السلام هذا خوف ؟؟
هل تعلمون أن الرسول الذين تسبونة وصى عند فتح مصر أن نستوصا بكم خيرآ ووصى عند وفاته كان يغمى علية وكان يفوق فيقول أستوصوا بالقبط خير ويغمى علية ويفوق يقول نفس الكلام أسمعوا ماذا قال النبى عن قبط مصر
"إذا افتتحتم مصر فاستوصوا بالقبط خيراً؛ فإن لهم ذمةً ورحماً"
وقد بشر الرسول صلى الله علية وسلم قبل وفاته أن المسلمين سيفتحون مصر وأنتم تعلمون أنها فتحت فى عهد عمر بن الخطاب وهذة تعتبر معجزة من الله أخبر بها نبيه (أن محمد لم يقل شيء واحد من عنده أنما الذى يخبره بكل شيء هو الله والذى أنزل القرآن هو الله محمد لم يقل أنى أبن الله أو أنى الله بل قال أنا عبد الله ورسولة
أطرح عليكم سؤال أن كان محمد قد كتب القرآن كما تزعمون أليس من الأول أن بقول أن الله أنا الذى كتبت هذا الكلام البليغ ؟؟؟
فلنكمل أحديث النبى عن أهل مصر
"وهذا حديث صحيح، أخرجه الطبراني في معجمه الكبير، والبيهقي وأبو نعيم، كلاهما في دلائل النبوة.
وأخرج مسلم في صحيحه، عن أبي ذر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ستفتحون مصر، وهي أرض يسمى فيها القيراط؛ فاستوصوا بأهلها خيراً، فإن لهم ذمة ورحما."
"
وأخرج ابن عبد الحكم، من طريق ابن سالم الجيشاني وسفيان بن هانئ، أن بعض أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم أخبره أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إنكم ستكونون إجناداً، وإن خير أجنادكم أهل المغرب؛ فاتقوا الله في القبط لا تأكلوهم أكل الحضر.
"
"وأخرج ابن عبد الحكم، عن مسلم بن يسار، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: استوصوا بالقبط خيراً، فإنكم ستجدونهم نعم الأعوان على قتال عدوكم."

الله على هذا الحديث أسمعوا هذا الحديث النبى يوصى عند وفاته بقبط مصر

وأخرج ابن عبد الحكم، عن موسى بن أبي أيوب الغافقي، عن رجل من المربد، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مرض، فأغمى عليه ثم أفاق، فقال: استوصوا بالأدم الجعد؛ ثم أغمى عليه الثانية ثم أفاق، فقال مثل ذلك، ثم أغمى عليه الثالثة فقال مثل ذلك، فقال القوم: لو سألنا رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الأدم الجعد! فأفاق، فسألوه فقال: قبط مصر؛ فإنهم أخوال وأصهار، وهم أعوانكم على عدوكم، وأعوانكم على دينكم، فقالوا: كيف يكونون أعواناً على ديننا يا رسول الله؟ فقال: يكفونكم أعمال الدنيا فتتفرغون للعبادة؛ فالراضي بما يؤتي إليهم كالفاعل بهم، والكاره بما يؤتى إليهم من الظلم كالمتنزه عنهم

بعد كل ذالك تسبونه وتشتمونه وهو الذى وصى المسلمين بحسن معاملتك منذ قرون وأنتم تعشون فى ظل الأسلام فى سلام
عندما جاء المسلمون الى مصر أمنوا أهلها وأعطى الأمان للرهبان الذين تم هربهم من بطش وظلم الرمان الى الصحراء أمنهم وأعطاهم الأمان وسمح لهم بالعودة