عرض مشاركة مفردة
  #5  
قديم 10-11-2006
reyad reyad غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2005
الإقامة: jordan
المشاركات: 1,799
reyad is on a distinguished road
وبعد الزواج يعرف الجميع انقسامات بيت الزوجية لحزبين رئيسيين أحدهم عائشة، ومن ثم الزواج المتكرر لمحمد وفضيحة ماريا في سرير حفصة وفي ليلتها. فقد كان جوا مليئا بالمجون والفسق فكان من الطبيعي جدا أن تشذ المراهقة الصغيرة مع صفوان بقضية الإفك المشهورة، ولكن لضمان ماء وجه النبوة الذي اسود وحار في أمره تذكر محمد جبريل أخيرا بعد شهر من الحادثة فنزل جبريل على عكازين يمشي الهوينى مع قرآن لتبرئة عائشة بعد أن كان ينزل بسرعة البرق إذا كان الأمر يتعلق بشهوة محمد وطويت صفحة شيطانية أخرى من ملف الشيطان. وفيما يلي نص الفتوى المتعلقة بمفاخذة الصغار:

فتوى رقم تاريخ 751421ه

الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده وبعد:
فقد اطلعت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء على ما ورد إلى سماحة المفتي العام من المستفتي أبو عبدا لله محمد الشمري والمحال إلى اللجنة من الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء برقم 1809 وتاريخ 351421ه وقد سأل المستفتي سؤالا هذا نصه: انتشرت في الآونة الأخيرة، وبشكل كبير وخاصة في الأعراس عادة مفاخذة الأولاد الصغار، ما حكم ذلك مع العلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان قد فاخذ سيدتنا عائشة رضي الله عنها وبعد دراسة اللجنة للاستفتاء أجابت بما يلي: ليس من هدي المسلمين على مر القرون أن يلجأن إلى استعمال هذه الوسائل الغير شرعية والتي وفدت إلى بلادنا من الأفلام الخلاعية التي يرسلها الكفار وأعداء الإسلام، أما من جهة مفاخذة رسول الله صلى الله عليه وسلم لخطيبته عائشة فقد كانت في سن السادسة من عمرها ولا يستطيع أن يجامعها لصغر سنها لذلك كان صلى الله عليه وسلم يضع إربه بين فخذيها ويدلكه دلكا خفيفا، كما أن رسول الله يملك إربه على عكس المؤمنين!!

بناء على ذلك فلا يجوز التعامل بالمفاخذة لا في الأعراس ولا في المنازل ولا في المدارس، لخطرها الفاحش ولعن الله الكفار، الذين أتوا بهذه العادات إلى بلادنا!

اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
عضو:بكر بن عبد الله ابو زيد
عضو:صالح بن فوزان الفوزان
الرئيس عبد العزيز بن عبد الله بن محمد آل الشيخ

إنها بالحقيقة لمهزلة. فهل الكفار؟؟ هم من أوحوا بذلك؟؟ أم أنها من السنن الشيطانية، ولو فكر احد أن يفعلها في عصرنا لأعدم لا أسف عليه، ولكن طبعا خارج المجتمع الشيطاني.
أما حديث الزواج الذي أشارت فيه عائشة إلى صغر سنها فهو التالي:

حدثني فروة بن أبي المغراء حدثنا علي بن مسهر عن هشام عن أبيه عن عائشة رضي الله عنها قالت تزوجني النبي صلى الله عليه وسلم وأنا بنت ست سنين فقدمنا المدينة فنزلنا في بني الحارث بن خزرج فوعكت فتمرق شعري فوفى جميمة فأتتني أمي أم رومان وإني لفي أرجوحة ومعي صواحب لي فصرخت بي فأتيتها لا أدري ما تريد بي فأخذت بيدي حتى أوقفتني على باب الدار وإني لأنهج حتى سكن بعض نفسي ثم أخذت شيئا من ماء فمسحت به وجهي ورأسي ثم أدخلتني الدار فإذا نسوة من الأنصار في البيت فقلن على الخير والبركة وعلى خير طائر فأسلمتني إليهن فأصلحن من شأني فلم يرعني إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم ضحى فأسلمتني إليه وأنا يومئذ بنت تسع سنين
(صحيح البخاري.. كتاب المناقب.. باب تزويج النبي صلى الله عليه و سلم عائشة و قدومها المدينة)

والآن لنتحدث عن مسالة تعدد الزوجات عند محمد فكما هو معلوم انه يحق للمسلم الزواج بأربعة مع شرط العدل.

من ناحية العدل الإلهي هذا الأمر غير وارد لان عدد النساء والرجال متساو تقريبا. فهذا معناه أن يبقى رجال بلا زواج. ومن الناحية الإنسانية فان العديد من الدول الإسلامية رفضت هذا القانون القرآني إما ضمنيا أو واقعا مثل تونس لأنه متخلف، وكما أشرت سابقا فانه من المستحيل أن يتقدم البشري على الإلهي الصالح لكل زمن ومكان. إذا كان هذا قانونا من مهووس جنسيا لا من الله. والانكى من ذلك فان من ينص قانونا فالأولى أن يلتزم به أولا لكن محمد هو أول من كسر قانونه. كيف ذلك؟؟؟

ـ فقد تزوج بالكثير من النساء وقد جمع 13 معا عدا عن الجواري وملك اليمين!! إذا فقد زاد عن أربعة والحجج السخيفة للحى الكاذبة فان زيجاته كانت لمصاهرة القبائل وكسبها لجانبه لن تغير الحقيقة فهو لم يتزوج عائشة لرضاء قبيلتها كما أسلفنا. وقد تزوج الكثير من السبايا بعد أن قتل أهلهن وأزواجهن لجمالهن (مثل صفية) وللهوس الجنسي الذي كان يسكنه (وهو الذي كان يطوف على نسائه كلهن بليلة واحدة عدا الجواري والسراري. هل كان مصابا بورم مفرز للتوستوسترون؟؟؟) وزيجاته المتعددة تمت في يثرب بعد أن قويت شوكته (وليس في مكة حيث كان ضعيفا وبحاجة إلى النصرة) وصار يفرض شروطه في اللعبة على الكل. وكذلك لم يتزوج زوجة ابنه زينب ليرضي قريش اوغيرها؟؟

ـ أما عن العدل فحدث ولا حرج فقد كان عمر بن الخطاب يقول لابنته حفصة زوجة محمد إياك أن تتشبهي بعائشة فان منزلتك عند محمد غير عائشة. إذا هناك تفضيل للحميراء وهذا عن لسان عمر ثاني الخلفاء:

"لعلك تراجعين النبي بمثل ما تراجعه به عائشة؛ إنه ليس لك مثل حظوة عائشة، ولا حسن زينب"
وقد كان محمد يقول "فضل عائشة على باقي النساء كفضل الثريد على باقي الطعام".

ـ وهناك أيضا قصة طلاقه لسودة (لأنها لم تعد تروق له جنسيا) ثم عدوله عن الطلاق بعد أن قامت وبنصيحة من عائشة (الخبيرة في الجنس النبوي) بالتنازل عن ليلتها لها فبقيت سودة زوجة له ولكن بلا جنس. يا للعدل؟؟

ـ ولا ننسى انقسام نسائه في حزبين متناحرين (عائشة وأم سلمة) بما يدعو للسخرية على هذا البيت النبوي العادل.

والآن لنتحدث عن مأثرة شيطانية أخرى وهي زواجه بزينب بنت جحش. فالكل يعرف أن محمد كان قد تبنى زيداً زوج زينب وكانوا يقولون له زيد بن محمد.. حتى زاره الأب الفاضل وكان غائباً عن البيت ووجد الزوجة الجميلة في حال تعر جزئي فاستيقظ شيطانه وهوسه ولعبت عينه عليها ولكنه رجع أدباره بعد أن وضع خطة لتحقيق هدفه عبر رسالة من ثلاث كلمات إلى زيد (سبحان مصرف القلوب) يعلن له فيها رغبة النبوة بزوجته ولما عاد زيد إلى البيت قصت له زوجته ما حدث وقالت له الرسالة ففهمها زيد مباشرة وقام بتطليق زوجته دون مقاومة. (رغم كذب محمد وقوله امسك عليك زوجك، ولو كان فعلا لا يريدها لما نطق كلماته الثلاث)، لأنه كصاحبه أبو بكر يدرك النتائج ويعرف أن جبريل تحت إبط محمد أو تحت حزامه بحالة استنفار دائم..

وتهامس الناس أن محمد تزوج زوجة ابنه فنزل جبريل بأمر الهي لتزويج زينب مع تبرير من أصحاب اللحى الدجالين أن ذلك تم لغاية إلغاء عادة التبني ولن نناقش أن عادة التبني ظاهرة حضارية إنسانية لم يفلح قرآن محمد في إلغائها لأنها تصب في اتجاه الخير نحو من حرموا من البنين كآباء ومن حرموا من الآباء كأبناء.. أن زواج محمد من زينب يصب في اتجاه واحد هو الشبق واشتهاء نساء الغير وبالنهاية في مسار الشيطان…

ـ أشرت سابقا إلى أن ما هو الهي متقدم على ما هو إنساني أي أن الرب لا يحتاج لأي إنسان في تقرير أو إثبات أي دين معين. ولنلاحظ كم يوجد في القران والسنة من آيات القتل والتقتيل والدمار والحرب في سبيل الله والدفاع عن الله.

وهل البشر ارحم من الله؟ ففي الوقت الذي تهجر الكثير من دول العالم عقوبة الإعدام للمجرمين فان القرآن مازال يصر على القتل لكل من يحمل الفكر المختلف فقط. ولنلاحظ أيضا عقوبة قطع اليد في السرقة فلقد تجاوزتها الحضارة منذ قرون بما في ذلك المسلمين فهل يعقل أن تهجر الحضارة أمر الهي لأنه أمر متخلف وغير منطقي!!

أمر أخر هو ما يدعى موافقات عمر وهي حوالي 15-20 أية. وهي ببساطة أمور ألح فيها عمر بن الخطاب على محمد فاستجاب الرب له ووافقه على طروحاته!! مثل آية الحجاب وآية الاستيذان ونعود لما سبق لا يمكن لعمر أن يعلم أكثر من الرب أو النبي.. ولعل من أبشع وأحقر هذه الموافقات آية (احل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم …) فقد كان هذا محرما ولكن عمر كسر قانون قرآنه أسوة بنبيه وضاجع زوجته، وفي اليوم التالي اخبر محمد فنزلت آية الرفث ارضاءا لـ … وشبق عمر، إذا الأمر واضح فان كل هذه الخزعبلات القرآنية ما هي إلا أفكار ضيقة الأفق لمحمد ومن حوله..
الرد مع إقتباس