[honeyweill]

لرفض المزايدات على "الرئيس الوطني المحبوب"


الكنيسة القبطية تنشر إعلاناً مدفوعاً يدعم موقف مبارك حول غزة




دبي- العريبة.نت

نشرت الكنيسة القبطية في مصر إعلاناً مدفوع الأجر في صحيفة "الأهرام" اليومية، دافعت فيه عن موقف الرئيس حسني مبارك تجاه أحداث غزة، مستنكرة "المزايدات" على موقفه منها.

وأوضح القمص صليب متى ساويرس، عضو المجلس المليّ العام، أن البابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية بطريرك الكنيسة القبطية، هو الذى أصدر البيان بصفته رئيس المجلس. وشدد على أن إصدار البيان فى هذا التوقيت جاء للرد على كل المزايدين على دور مصر ورئيسها "الوطني المحبوب" حسني مبارك، مضيفا أن "البابا ألغى أي مظاهر للاحتفال بالعام الجديد في الكنائس، وأمر برفع الصلوات أمس في قداسات ليلة رأس السنة من أجل إنقاذ الشعب الفلسطيني، مما يتعرض له في غزة"، وفق ما نقلت صحيفة "المصري اليوم" الجمعة 2-1-2009.


ومما جاء في الإعلان: "نؤيد التوجهات المصرية السديدة، الممثلة في الرئيس المفدى محمد حسني مبارك، الذي يقود الأمور بحكمته للوصول إلى بر السلام والأمان".

كما استنكر البيان الهجمات الوحشية على سكان غزة، معلنا تمسكه بكل الحقوق التي أقرتها الهيئات الدولية والعالمية للفلسطينيين "المكافحين الشرفاء"، مطالباً "بكل ما يملك من قوة لمساعدتهم في محنتهم بكل الوسائل الممكنة".

وأعلن المجلس الملي تأييده للفلسطينيين في كفاحهم ونضالهم لاستعادة أرضهم وسلامهم، وإقرار دولتهم التي "يعتبر قيامها النقطة الأساسية لاستقرار وسلام المنطقة بأسرها". وناشد الشعب الفلسطيني أن يترفع عن الخلافات، وأن يقف صفًا واحدا أمام "كل من يريدون به شرًّا".

وقال ساويرس: إن نشره في صورة إعلان جاء لضمان عرضه بصورة لائقة، لإيضاح وجهة نظر المجلس في ما يحدث في غزة، وأيضا لضمان عدم حذف أو تغيير أي كلمة قد تؤدي إلى تغيير في المعنى.

http://www.alarabiya.net/articles/2009/01/02/63319.html


دعا لتفادي لوم إسرائيل وحدها "لنقنع الآخرين بمطالبنا بوقف النار"
أبو الغيط ينصح العرب بـ"المرونة" تجاه غزة ويجدد الاتهام لإيران



القاهرة- رويترز

نصح وزير الخارجية المصري أحمد أبو الغيط، العرب بتفادي استخدام لغة غير متوازنة، تكتفي بتوجيه اللوم إلى إسرائيل حول هجمات غزة، إذا كانوا يريدون من مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة أن يتخذ إجراء لإنهاء العنف.

وفي مقابلة مع قناة "العربية" الفضائية، جدد أبو الغيط انتقاداته لإيران متهما طهران بمحاولة السيطرة على مصالح عربية حيوية، واستخدام هذا النفوذ كأداة ضغط في أي محادثات مع الإدارة الأمريكية الجديدة.


وقدم دبلوماسيون عرب مشروع قرار إلى مجلس الأمن الدولي يطالب بإنهاء الهجمات الإسرائيلية على غزة، ويصفها بأنها تستخدم قوة "مفرطة" و"غير متناسبة". لكن اجتماع المجلس انفض من دون إجراء اقتراع، بعدما وصف مندوبون غربيون المشروع بأنه غير متوازن ويركز بشكل شبه كامل على أعمال إسرائيل.

واعتبر أبو الغيط في المقابلة التلفزيونية، مساء أمس الخميس 1-1-2009، أنه "في هذا الظرف بالغ الصعوبة، يجب أن نظهر بعض المرونة وكيف نقنع الآخرين بمطالبنا لوقف إطلاق النار". وأضاف قائلا "لو أن القرار تضمن فقرة واحدة.. أن مجلس الأمن يقرر الوقف الفوري للعمليات العسكرية (الإسرائيلية) وإطلاق الصواريخ (الفلسطينية)، وأن مجلس الأمن يطالب الأطراف بالالتزام بهذا الموقف.. أتصور أن ذلك كان أحسن كثيرا من أن نضع قرارا يتضمن الإدانة (للهجمات الإسرائيلية)".

وقال أبو الغيط "المسألة الفلسطينية محتاجة أن ترفع جميع الأيدي غير العربية عنها وحتى بعض الأيدي العربية". في إشارة فيما يبدو إلى سوريا التي قال أنها تحاول دعم حماس في مواجهة السلطة الفلسطينية التي يرأسها الرئيس الفلسطيني محمود عباس.

وأضاف "هناك دوله مثل إيران خارج الإقليم العربي، تسعى للإمساك بأكبر قدر من الكروت العربية، ولكن تمسك بها لكي تقول للإدارة الأمريكية القادمة: إذا رغبتم في البحث في أية أوضاع خاصة بأمن الخليج أو الملف النووي، فعليكم أن تتحدثوا معنا ولنا حيثياتنا".


تعزيز الراديكاليين

من جهته، اعتبر المحلل السياسي المصري عمرو الشوبكي، أن العرب الذين لهم روابط وثيقة مع الولايات المتحدة ربما يحاولون إقناع الغرب بأن عدم اتخاذ إجراء لوقف العنف قد يعزز شعبية الراديكاليين التي تهدد بزعزعة استقرار المنطقة الغنية بالنفط. وأضاف لرويترز: "هذا أدى أحيانا إلى ضغط (أمريكي) على إسرائيل.. العرب قد يستخدمون هذه الورقة".

ووافق وزراء الخارجية العرب على إرسال وفد لحث مجلس الأمن على اتخاذ إجراء لإنهاء الهجمات الإسرائيلية التي أودت حتى الآن بحياة أكثر من 400 فلسطيني.

وتقول إسرائيل أن هجماتها تهدف إلى إنهاء الهجمات الصاروخية التي يشنها نشطاء حركة حماس الإسلامية من غزة. وفاقمت أيضا التوترات بين حلفاء الولايات المتحدة من العرب السنة، وبين إيران الشيعية التي انتقدت الدول العربية لعجزها عن الرد على الغارات الإسرائيلية.

ويقول محللون عرب: إن إيران تشن حروبا بالوكالة ضد الولايات المتحدة، من خلال نفوذها لدى سوريا وحماس ومقاتلي حزب الله في لبنان والعراق. ويدور نزاع بين واشنطن وطهران حول برنامج إيران النووي الذي يقول الغرب: إنه يهدف إلى صنع قنبلة نووية وهو اتهام تنفيه إيران.

http://www.alarabiya.net/articles/2009/01/02/63312.html
.......................................

عاجل: الجالية الارهابية العربية الفلسطينية الاسلامية في فرنسا تقدم مظاهرات قوية تسب فيها الرئيس ساركوزي لاستضافتة وزيره الخارجية سيفي ليفيني
عاجل: مظاهرات لاخوانيات الفيوم تقول بالروح بالدم نفديك ياغزه وتتهم الحكومة بالعميلة .