عرض مشاركة مفردة
  #1  
قديم 23-12-2004
الصورة الرمزية لـ Pharo Of Egypt
Pharo Of Egypt Pharo Of Egypt غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: USA
المشاركات: 2,497
Pharo Of Egypt is on a distinguished road
lol عمامة النبي صلى الله عليه وسلم تحيط بالفلوجة



مفكرة الإسلام: [خاص] حث الشيخ عبد المنعم الكبيسي عالم الفلوجة الكبير رجال المقاومة بالمدينة على الصبر والمقاومة حتى يكتب لهم النصر.
وجاء حديث الشيخ الكبيسي بعد صلاة فجر اليوم الجمعة في جامع الفردوس بحي النزال الواقع إلى الجنوب من الفلوجة، والذي تحدث خلاله على فضل الجهاد وشرفه، وأثناء ذلك تطرق الشيخ إلى رؤيا قال إنه رآها يوم الثلاثاء الماضي.
وقال العالم والخطيب المشهور: رأيت النبي صلى الله عليه وسلم عليه عمامة امتدت من رأسه وأحاطت بالفلوجة، فعلمت أن الله عز وجل حافظ الفلوجة وناصر أهلها.
( تعليق: أكيد مؤخرة فضيلة الشيخ عبد المنعم الكبيسي كانت مكشوفة وغير مغطاه .. فأخذت شوية برد .. لأن قوات المارينز الأمريكية أعطوا مجاهدي الفلوجة ولموآخذه الجزمة القديمة داخل جوامعهم .. ومافيش كــلب منهم فتح بوزه .. وعمة محمد طلعت فاشوش .. يا ولاد الكدابة)
إثر ذلك، كبر جميع الحضور من مجاهدي الفلوجة، ثم هدأت الأصوات، إلا أن الجميع لاحظ استمرار رجل في التكبير لمدة طويلة أثارت استغراب الحضور.
ووفقا لما نقله مراسل [مفكرة الإسلام] في الفلوجة، كان الرجل هو الشيخ عبد الله الجنابي رئيس 'مجلس شورى المجاهدين'.
وأوضح مراسل المفكرة أن الشيخ الجنابي توقف عن التكبير، ثم قال: 'أين الشاب محمود الدوسري'، فقام أحد الشباب، فقال له رئيس مجلس الشورى: 'أخبرهم ماذا قلت لي الأسبوع الماضي'.
فتحدث محمود الدوسري عن الجهاد بشكل حماسي، مطالبًا ببذل الأنفس في سبيل الله، وقال للحضور: 'إنكم تشاهدون اليوم ما كنتم ترجونه'. (الذى هو الذهاب إلى أحضان حمامة أبن أمنة فى جهنم الحمراء)
وأوضح الدوسري أنه قبل قدومه إلى العراق بحوالي أسبوع زار المدينة المنورة، وقابل أحد الشيوخ الفضلاء المشهود لهم بالصلاح، والذي حدثه حول رؤيا شاهدها.
ووفقا لما قاله الدوسري أمام رجال المقاومة، قال له الشيخ في المدينة: 'لقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم في المنام حاسر الرأس، قلت يا رسول الله أين عمامتك؟ فقال صلى الله عليه وسلم قد أحطت بها الفلوجة'.

وقال مراسلنا: ارتفع التكبير إثر ذلك وسط رجال المقاومة، حتى غلب بعضهم البكاء.
الرد مع إقتباس