إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة sce37
الأخ يوسف - أرجو ألا تجرفك مشاعرك - فنفقد التركيز ع القضية الرئيسية
و لا تستمع لأخونا المسلم هاني وائل - اللي خطته الشعللة و الصيد ف الماء العكر - حتى نلون الآخر و نرقمه - فلا يصير هناك حقيقة - بل أنفعال فارغ - لقوم تافهين , لا حول لهم و لا قوة...
الشيخة الأجنبية - آية لطف - بره الموضوع , و الأنزلاق لمهاترة كلاميه ضدهاا - مضيعة للوقت - الأفضل ندعوها بلطف لركن مكلمة ف الدين و الحياة - و ندور عل حالنا و اللي بيحصل م العربان - - -
-----------------
كان والي مصر محمد علي باشا قد أنفق على عمارة الأديرة و حصن الرهبان بأسوار مثل اللتي حصن بها المصرييون القدس و المسجد الأقصى - و طارد العربان و حرم عليهم دخول المدن المصرية - - - و كان النزول لبر مصر هو أعظم المشاريع التجارية لتجار اليمن و جدة - - - و لكن كانت لهم وكالات , لا يسمح للجمال و العربان بدخولها - - - بل حرم ع العرب الصلاة بالمسجد مع المسلمين
منين جم القبايل دي - - - كيف توغلوا - - - ليه الحكومات العسكرية تعاونت معاهم
و هم - مهربي المخدرات - لصوص الجبل - سارقي الآثار - وضع اليد عل الطريق و الساحل و طرح النهر - بياعين أراضي التنمية - خيام الدعارة ف الموالد - مأوى المطاريد
|
الاخ sce37
ما هى القضية الاساسية اذن؟
قضية المسيح الاساسية كانت الانسان و ان تكون لنا حياة فيه و به، و الايمان المسيحى لا يعنى الضعف او التخاذل او التهاون بل التكاتف و الايمان القوى بقوة الله و قدرته على حماية شعبه من هجمات ابليس، البابا Athanasius المدافع عن الايمان الارثوذوكسى كان العالم ضده و قال و انا ضد العالم، نريد ان نحافظ على ايماننا للاجيال القادمة لا نريد ان يتحول باقى الاقباط الى مسلمين لاننا شعب لطيف و مهاود، يجب ان ندافع عن حقوقنا بالسلم و باسلوب مسيحى لا ان نترك حقوقنا وننتظر البانيا اخر ليصلح ما خربه العربان.