|
المستشفيات
داخل المستشفى - صورة من مصر
وصول كمية من المصابين - يحتاجوا لأسعاف و عمليات و تجميل + كتابة تقارير
الأستاف الموجود غير كاف - و الطوارئ أو عمالة الليل غير مؤهلة لتعامل مع الطارئ
أهالي المصابين + شوية متفرجين + و واحد جاي بيصور - و الكل بيتأمر و الأعصاب تلفانة - و الموقف كوميدي داخل غرفة مفروض أنها عمليات و معقمة .... - - - - روحوا أتبرعوا بالدم! شيلوا الحالة و ودوها الدور الثالث! حد يروح ينده الدكتور م السكن! أشتروا لنا شوية جبسونات و شاش و كام سرنجة...
خناق و تشنج - و ناس بتفتي و أصوات لا تليق بمستشفى " هذه صورة من مصر العريقة "
----------------------------
و فجأءة - سيارة الأسعاف تبلغ المستشفى بما تحمله من حالات - و تستأذن ف أحضارهم - داخل السيارة يصعب وجود مرافق ألا الأم أو الزوج - و الباقين يتوجهوا بمواصلاتهم الخاصة - ثم ينتظروا خارج حرم المستشفى بعد تسجيل أسم و موبيل المرافق ذو الصفة - الكل واثق ف النظام و متفهم
داخل المستشفى يتم أبلاع المدير أو المشرف ( حسب حجم الطارئ ) و يستدعى طقم الطوارئ: أطباء - عمليات - شيالين و الجميع حاضر.
يستغرق التعامل مع كل مصاب حوالي العشر دقائق - و تحول الحالات الأصعب للمراكز الأكثر تخصص أو للمستشفى المركزي بسيارات الأسعاف - و يتم أبلاغ المرافقين
يسمح للمرافق بالتعرف عل حالة مصابه - و أسلوب المتابعة
خطاب شكر لمدير المستشفى و وكيل الوزارة أنهم عاملينها صح.! " هذه صورة من أمارة الفجيرة"
__________________
[][/] لما أحنا الأثنين .. هدفنا واحد - ليه بنبان أننا متخالفين .!!!
|