عرض مشاركة مفردة
  #88  
قديم 22-06-2006
بنت الأسلام بنت الأسلام غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2006
المشاركات: 23
بنت الأسلام is on a distinguished road
فالتفاة العمانية والبطيخ .. طلع الموضوع العاب دمى لاحد الفنانين !!
ووضعنا لكم الدليل ..
فلماذا لم تعلقي على الموضوع ؟؟!

فلما اعلق علي موضوع أعلم انه كذب وافتراء وليس بغريب ان يكون الموقع او كاتب الموضوع من اعداء الأسلام وليس بمسلم لان الأسلام يحرم الكذب

ونعلم ايضا ان حادثه اليهود ليس بحدث اعتيادي اي انه معجزه وليس حدث عابر يتكرر حودثه فقد رأينا كيف ابتلعت الأرض اليهود في جوفها وهذه لايقدر عليه الا عزيز

وحادثه مكة كاما سبق واشترت انت في موضوعك انها حادثه والحادثه شئ يتكرر حودثه وليس بغريب كقولنا حادث سياره او غيره فأنه شبه اعتيادي والا بغريب كأنشقاق الأرض وابتلاعها لليهود
فكم سمعنا من سقوط عمائر وتزاحم أناس وتدافعهم وموتهم من الأختناق

فليس بغريب والا حادث طارئ
هناك فرق ايضا ان الجثث وجدت وليس كما حدث في قصه اليهود ان الجثث اختفت تحت الأرض
فهنالك فرق والا مجال للمقارنه فالأختلاف بين وواضح

لأن ربك الذي اراد القضاء على عدة مئات او كام الف من السياح الكفار .. قام بسحق وفطس مئات الالاف من المسلمين .. وتشريده لملايين منهم

هههههههههههههههه

ومن قال لكم بأنهم مسلمين هل رأيت منهم امرأه محجبه ؟؟

او رجل شيخ يربي الذقن

أم رأيت نساء بالمايوه وعلي البحر

هذه ليس بلبس المسلمين

واعلم كما تعلم وان كان الله لما يأتك من العلم الأ قليلا

ان سكان جنوب اسيا اغلبهم من السحره
وعندما حل الزالزال رأينا ايضا بالبث علي شاشات التلفاز ان المساجد المتهالكه لم تحطم من الزالزال القوي والعنيف لان الله اعلي كلمته

وكلمه الله هي العلي


فالا تتكلم الا عندما تأتي بحجه او تري امرأه مسلمه متحجبه متدينه

وليس نساء بالمايوه ويطلق عليهم مسلمات وانا كان هناك مسلمين فااخذهم الله بذنبهم

أهل العلم والنصح العبرة من زلزال تسونامي، ودللوا على أنه ما من مصيبة تنزل إلا بذنب، ولا ترفع إلا بتوبة.

في معركة أحد، أمر النبي صلى عليه وسلم الرماة أن يلزموا مكانهم على الجبل، فلا يبرحوه، ولو تخطفهم الطير، فلما رأوا إدبار المشركين، تركوا مواقعهم، ونزلوا يبتغون جمع الغنائم، فالتف المشركون فأخذوا مواقعهم، فرشقوهم بالنبال حتى نالهم من الهزيمة ما نالهم، فالتفت المسلمون يسألون عن سبب الهزيمة، وقد كانوا من النصر قاب قوسين أو أدنى، فأنزل الله عليهم الآيات التالية:

- {أولما أصابتكم مصيبة قد أصبتم مثليها قلتم أنى هذا قل هو من عند أنفسكم}.

فبين لهم أن المصيبة التي حلت بهم، كانت بسبب من أنفسهم، عندما خالفوا الأمر النبوي

ما ذنب الأبرياء؟!.
قال بعضهم:

- إذا كانت تسونامي عقوبة على ذنوب وخطايا، فما ذنب الأطفال، وقد قتل منهم الألوف؟.

- وقد كان الضحايا أكثرهم من المسلمين، فلم يعاقب الله تعالى أهل دينه، لأجل ذنوب غيرهم؟.

وهذا جواب قولهم: فقد ذكر القرآن هلاك أقوام: نوح، وهود، وصالح، وشعيب، ولوط، وغيرهم. ونص على أن الهلاك عم جميع المكذبين، وقد كان لهؤلاء المكذبين أطفالا صغارا، هلكوا مع آبائهم:

- فالطوفان أغرق قوم نوح، فلم ينج إلا أصحاب السفينة، والذين لم يركبوا السفينة أكثر، لأن الله تعالى قال: {وما آمن معه إلا قليل}، وهؤلاء كان معهم أبناءهم من الذكور والإناث، أولئك الأبرياء، ومقطوع أنهم ماتوا في الطوفان.

- ولما جاء العارض مستقبل أودية عاد قوم هود: دمر كل شيء فيها، فلم تبق إلا المساكن، كما قال تعالى: {فلما رأوه عارضا مستقبل أوديتهم قالوا هذا عارض ممطرنا بل هو ما استعجلتم به ريح فيها عذاب أليم * تدمر كل شيء بأمر ربها فأصبحوا لا يرى إلا مساكنهم كذلك نجزي القوم المجرمين}.

وهكذا سائر الأقوام الهالكة، هلك معهم أطفالهم، ودوابهم، وطيورهم، وكل شيء، إذ لم يكن في قدرة الأنبياء فصلهم، وتمييزهم.. لكن ألم يكن ذلك في قدرة الله تعالى؟.

بلى في قدرته ذلك، وهو القادر على كل شيء، لكنه لم يفعل لحكمة، فهي عظة للمصابين ولغيرهم:

فالذنب شؤم كبير، كالنار، يأكل كل شيء في طريقه، فالنار لا تحرق من أضرمها فحسب، بل كل من تعرض لها، وشؤم الذنب يأخذ البريء والمجرم، فأما المجرم فأمره معلوم، وأما البريء:

- فإما أن يكون قادرا على الإنكار فلا يفعل، خنوعا، ولا مبالاة، فيعاقب جراء سكوته على المنكر.

- وإما يكون عاجزا، كطفل، أو امرأة، أو شيخ، أو ضعيف، فيكون موته رحمة له، لأن الموت ليس شرا على المؤمن، بل هو خير؛ إذ يفضي إلى ربه، الذي هو أرحم به من نفسه، وقد أعد له من الثواب في الجنة، والنزل الكريم، ما يتمنى أن لو تعجل بموته، والله تعالى يقول: {والله يحيي ويميت والله بما تعملون بصير * ولئن قتلتم في سبيل الله أو متم لمغفرة من الله ورحمة خير مما يجمعون * ولئن متم أو قتلتم لإلى الله تحشرون}. والطفل إذا مات في مثل هذه الكوارث فهو خير له، فإن مآله إلى الجنة، وهذا هو الصحيح من أقوال أهل العلم، لما ثبت في الحديث أنه صلى الله عليه وسلم أخبر بأن أولاد المسلمين في الجنة؛ لأنه يموت على الفطرة، ولأبويه المؤمنين الجنة إذا صبرا، واحتسبا، وأولاد المشركين كذلك إذا ماتوا فهم في الجنة؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم لما سئل عنهم قال: (وأولاد المشركين في الجنة).

والله رحيم بعباده

فعلا انه لشئ يثير السخريه ان فتاه لم تكمل 20 عامـا ترد علي رجالا وقد يكون فيكم من يدعي انه عالم بالحجج والبرهـــان

اللهم يامقلب القلوب ثبت قلبي علي دينــــــك

ورينا ايضا بالبث امام اعياننا المساجد كيف بقيت لم تحطم بفعل الزالزال وان حطمت علي زعمك ولو اني لا اثق بما تقول

فهذه ردي
أما المساجد، فلم يضمن الله تعالى لعباده أن تبقى فلا تسقط، ولا تهدم، وهذه الكعبة المعظمة المحرمة، قد ضربت بالمنجنيق بأمر من الحجاج بن يوسف الثقفي، وسرق حجرها الأسود، فغاب عن موضعه مدة اثنين وعشرين عاما، أخذه القرامطة الباطنية إلى الأحساء عام 317هـ، فما أعيد إلا عام 339هـ، والكعبة نفسها ستنقض على يد ذي السويقتين، رجل حبشي، ينقضها حجرا حجرا.

فإذا كان هذا حصل بالكعبة، فالمساجد ليست بأعظم منها..!!.
المساجد يبنيها المسلمون، وكما بنيت بقدر وسبب، تسقط بقدر وسبب، بل سقوطها فيه تخويف للعباد، إذ هي إشارة إلى عظم شؤم المعصية، حيث يمتد إلى بيوت الله تعالى، فيلحق بها الضرر والدمار.

ثم إن المؤمن أعظم عند الله تعالى حرمة من المسجد، ومن الكعبة نفسها، فهلاكه وقتله أكبر، ومع ذلك فقد لحقه ما لحقه من العقوبة، فإذا لم يعصم من الهلاك، فالمساجد من باب أولى.
الرد مع إقتباس