عرض مشاركة مفردة
  #5  
قديم 03-01-2007
honeyweill honeyweill غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
الإقامة: EGYPT
المشاركات: 7,419
honeyweill is on a distinguished road
thu المعارضه:لمحات من الملف الاسود لمصطفي بكري ..مرشحكم رمز النفاق


قراءة في الملف الأسود لمصطفى بكري


المعارض المزيف . واللعب على كل الحبال !!

مصطفى بكري خير من يمثلكم ويمثل لكم ويمثل بكم ويمثل عليكم!

بقلم : معارض
قد يرشح مصطفى بكري نفسه لرئاسة الجمهورية فيفوز بأصوات الملايين من المصريين ، وقد يرشح نفسه لعضوية البرلمان فيفوز بعشرات الآلاف من الأصوات .. أما أن يرشح نفسه لمنصب نقيب الصحفيين فقد حق عليه المثل المصري القائل "جاء ليبيع الماء في حارة السقايين " .. هذا ما يقوله مئات الصحفيين من الجيل الذي عاصر نشأة مصطفى بكري وتسلقه درجات السلم الصحفي حتى أصبح من وجهة نظر البسطاء من المصريين بطلاً أسطورياً !

ولأنه كذب الكذبة وكان أول من صدقها فقد أقدم على ترشيح نفسه نقيباً للصحفيين في انتخابات الخامس والعشرين من سبتمبر 2005 ميلادية ، وإذا كان بكري ينسى أو يتناسى فإن ذاكرة الجيل الذي عاصر بدايات بكري وخطواته لا ينسى صفحات سوداء في تاريخ مصطفى بكري ومن عناوينها والأسئلة المطروحة فيها:

- مصطفى بكري المعارض للتطبيع مع العدو الصهيوني .. هو أحد المستشارين الإعلاميين لصاحب السمو أمير قطر !

- ولماذا وهو المعارض للتطبيع لا يستطيع أن يوجه النقد للعاهل الأردني الملك عبد الله أو السلطان قابوس، ولا للمبادارت السعودية للتعايش السلمي مع إسرائيل ؟

- وإذا كان بكري يرفع شعار (لا للتطبيع) في حملته الإنتخابية لمنصب النقيب .. فهل سنسمعه يقول لا لمئات الآلاف من الدولارات التي ترد إلى صحيفة الأسبوع سنوياً قيمة الدعم الإعلاني والنسخ المباعة بالجملة كمساعدات من حكومات قطر والسعودية وسلطنة عمان والأردن ؟

- ما هو محتوى الملف الصوتي المنسوخ على سي دي والذي أرسله مصطفى بكري مع مخصوص في مظروف إلى مباحث أمن الدولة في لاظوغلي بعد عودته من زيارة مكتب الإرشاد واجتماعه بقيادات جماعة الإخوان المسلمين لإقناعهم بمساندته كمرشح لمنصب نقيب الصحفيين ؟!!

هذا الملف الصوتي تم نقله من جهاز تسجيل ديجيتال من النوع الذي يسجل 36 ساعة ماركة دايني إلى جهاز كمبيوتر خاص بمصطفى بكري ومنه إلى سي دي !!

- مصطفى بكري المعارض الكبير هل يستطيع أن يقدم للصحفيين فواتير تليفونه المحمول عن الفترة من يناير إلى مايو 2003 ويعلن للصحفيين السبب الحقيقي وراء تكرار أرقام لضباط مباحث أمن الدولة في مكالمات أجراها قبل وبعد المؤتمرات والمظاهرات المناهضة للحرب على العراق ؟! .. نتحدى بكري أن يقدم فواتير تليفونه المحمول للصحفيين وهذه الفواتير تتكرر فيها الأرقام الآتية خاصة خلال عام 2003 وسنجد بها الأرقام التالية :

( 0123116300 ، 0123140808 ، 0122162244 ، 0122433062 ) وهي أرقام لضباط بمباحث أمن الدولة بالقاهرة ، وتزيد مدة المكالمة بعد كل مظاهرة ومؤتمر عن 15 دقيقة !

- مصطفى بكري باع مجدي حسين وزملاءه في جريدة الشعب وعقد صفقة مع علاء حسن الألفي نجل وزير الداخلية السابق باع فيها أسرار جريدة الشعب ومستنداتها عندما كان يتولى شقيقه محمود بكري منصب مدير تحرير الشعب خلال النزاع القضائي بين الجريدة واللواء حسن الألفي وزير الداخلية السابق وبينما كان مجدي حسين رئيس تحرير الشعب وزملاؤه تحت المحاكمة في دعوى السب والقذف التي أقامها وزير الداخلية السابق كان بكري يوقع الصفقة ليدخل مجدي وزملاؤه السجن وينشر بكري إعلانات لشركات علاء حسن الألفي !

- وباع مصطفى بكري أصدقاءه وزملاءه في المنظمة المصرية لحقوق الإنسان وسلم ملفات المنظمة إلى أجهزة الأمن التي طلبت منه تقديم بلاغ ضد حافظ أبو سعده أمين عام المنظمة المصرية بتهمة تلقي مساعدات من الخارج مستنداً إلى صور شيكات واردة إلى المنظمة كانت تحت يد بكري بصفته أحد أعضاء مجلس أمناء المنظمة التي تذكر بكري فجأة أنها تتلقى دعماً أجنبياً ، وكان بكري شاهد الإثبات الذي أدت أقواله إلى حبس أبو سعده على ذمة التحقيق

- وللبيع قصص متكررة في رحلة عمل بكري فقد عقد صفقة مع شركة الترامكو حصل بموجبها على عدد من سيارات الميكروباص كانت تطوف شوارع القاهرة وعليها اسم جريدة الأسبوع وشعارها ، مقابل عدم نشر ملف تضمن مخالفات وعيوب في الصناعة في سيارات الترامكو ، وباع مصطفى بكري ملف الفساد في أحد البنوك ، الملف أعده الصحفي مؤمن أحمد ونشر منه عدة حلقات في صحيفة الأسبوع لكنه فوجئ بالسيد / بكري يوقف الحملة وينشر إعلاناً عن البنك ويطلب من مؤمن أن يتسلم عمولته عن صفقة الإعلانات ، ولم يتحمل مؤمن أحمد ما فعله بكري وترك العمل في الجريدة ، وتكررت ذات الواقعة مع مراسل الأسبوع بالأسكندرية أحمد حسن بكر الذي أرسل ملفات خاصة بوقائع فساد ففوجئ بتسليمها إلى المتهمين في هذه الوقائع ليحل محلها صفحات إعلانية ، في وقائع يعرفها جميع الصحفيين بالإسكندرية مما دفع بأحمد حسن إلى ترك العمل في الأسبوع ، وتكررت نفس القصة مع عدد من الزملاء في صحيفة الأسبوع ، ومع صحفيين من خارج الأسبوع ، ومنهم الزميل الصحفي محمد حلمي منصور مساعد رئيس تحرير صحيفة الحقيقة السابق ، الذي أرسل إلى مصطفى بكري بواسطة الشاعر عبد الرحمن الأبنودي ملفاً خاص بفساد أحد المحافظين ففوجئ بوصول الملف إلى المحافظ وبإعلانات تشيد بانجازات هذا المحافظ ، هذا بالإضافة إلى الصفقات الإعلانية التي وقعها بكري مستخدماً مستندات ملفات الفساد التي يقوم الصحفيون بتجميعها لنشرها في صحيفة الأسبوع !
- لماذا تذكر بكري مخالفات الدكتور يوسف والي وزير الزراعة السابق بعد أن استمر لعدة سنوات يحصل على إعلانات من وزارة الزراعة لجميع الصحف التي رأس تحريرها ؟ ، وهل هناك علاقة بين ما نشره بكري عن يوسف والي وخلافات والي مع صفوت الشريف ؟ أم أن بكري استأسد على الدكتور والي بعد أن علم القاصي والداني أن أيام والي في السلطة قد انتهت ؟
الرد مع إقتباس