عرض مشاركة مفردة
  #53  
قديم 04-05-2006
الصورة الرمزية لـ موسي الأسود
موسي الأسود موسي الأسود غير متصل
Moderator
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
الإقامة: موزمبيق الشمالية
المشاركات: 10,370
موسي الأسود is on a distinguished road
واليك الفتوي التي تجيز ذلك في الاسلام
الشيخ كشك : اللواط حلال , ولا إثم على الرجل في مضاجعه الغلمـ.ـان في دار الخلود
هم غلمـ.ـان أو أحداث صغار السن وصفهم القرآن في قوله في سورة الطور 24:52 "ويطوف عليهم غلمـ.ـانٌ لهم كأنهُمُ لُؤلؤٌ مكنون " وفي الواقعة17:56 "يطوف عليهم ولدان مخلَّدون" وفي الإنسان 19:76 "ويطوف عليهم ولدان مخلَّدون إذا رأيتهم حسبتهم لُؤلؤاً منثوراً". لذلك فإن إتمام سرور ونعيم أهل الجنّة، كما يقول القرطبي، لا يتم إلا باحتفاف الخدم والولدان بالإنسان. أي أن نعيم الجنة في رأي المسلمين، لا يكتمل إلا بوجود هؤلاء الأولاد في خدمة أهل الجنّة من الرجال، ومع أن القرآن حدد خدمة هؤلاء الأولاد بجلب كؤوس الشراب المختلف ليناولها للرجال. إلا أن بعض الرواة والمفسرين وسعوا خدمتهم بحيث تشتمل على الجنس، أي أن اللواط الذي كان محرماً على أهل الدنيا، سيصبح حلالاً في الجنة، لكي يستطيع الرجال مضاجعة الأولاد الذين ووضعهم الله من أجل إتمام لذّة المتَّقين. كيف لا وصفات هؤلاء الأولاد في غاية الحسن والجمال. فهم أولاً غلمـ.ـان أو وِلدان مخلَّدون: فهم شباب صغار السن على صفة واحدة وفي سن واحدة على مر الأزمنة، أي باقون على ما هم عليه من الشباب والغضاضة والحسن، لا يكبرون ولا يشيبون ولا يتغيرون ولا يهرمون ولا يموتون. وهم ثانياً مثل اللؤلؤ المكنون، في غاية الحسن والبياض وصفاء اللون مثل اللؤلؤ المصون في الصَّدف في حسنهم وبهائهم ونظافتهم وحسن ملابسهم. وهم ثالثاً كاللؤلؤ المنثور، فهم كالدرر المتناثرة، يذهبون ويجيئون في حركة سريعة لخدمة سادتهم من رجال الجنّة. عن عبد الله بن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلَّم: "ما مِنْ أحدٍ من أهل الجنّة إلا يسعى عليه ألف غـ.ـلام كلَّ غـ.ـلامٍ على عملٍ ليس عليه صاحبه" ( أورده القرطبي في تفسير الطور 24:52). ويحتار العقل في التفكير بألف نوعٍ من الخدمة يحتاج إليها كل رجلٍ من رجال الجنّة، ويقوم هؤلاء الغلمـ.ـان بالقيام بهذه الخدمات وهم سعداء بذلك، فَعَن عائشة قالت: قال النبي صلى الله عليه وسلم: "إنَّ أدنى أهل الجنّة منزلة من ينادي الخادم من خدمه فيجيبه ألفٌ كلهم لَبيِّكَ لبيِّكْ" (رواه القرطبي في تفسيره). وقيل عنهم مسوّرونَّ ومقرّطون،أي يلبسون الأساور في أيديهم والأقراط في آذانهم لأن ذلك يليق بهم كونهم صغار السِّن. وقد اختلف المفسرون والرواة المسلمين في تحديد هوية هؤلاء الأولاد، ومما قالوه:
هم الأطفال من أولاد المسلمين الذين سبقوهم إلى الجنّة.
هم من أخْدَمَهُمُ الله تعالى إياهُم من أولاد غيرهم.
هم غلمـ.ـان خلقوا في الجنّة لخدمة أهل الجنّة من غير ولادة.
هم أولاد المشركين الذين ماتوا صغاراً بدون ذنوب أو حسنات، وهم خدم أهل الجنة.
هم ولدان المسلمين الذين يموتون صغاراً ولا حسنة لهم ولا سيئة.
يحتار العقل أمام هذه التعاليم الإسلامية عن وجود أولادٍ لخدمة أهل الجنّة، فهل يعقل مثل هذا الكلام، وكيف يمكن لعاقل أن يقبل بمثل هذا الوصف لجنةٍ خدامها أطفال؟ وما الحكمة من مثل هذه الخدمة في جنّةٍ تخلو من العوز والاحتياج؟ ثم أيُّ تَقِيٍ يمكن أن يقبل فكرة تحليل الشّذوذ في جنة الله؟! وحول هذا السؤال بالتَّحديد نشرت مجلة "حريتي" المصرية بتاريخ 19/4/1992م وعلى صفحتين كاملتين(24و25) حواراً ساخناً بين الكاتب الإسلامي الكبير الشيخ جلال كِشِّك ولجنة الفتوى في الأزهر، وكان موضوع الحوار هو الممارسات الجنسية في الجنة، حيث أكد الشيخ كشِّك أن المسلمين في الجنّة سوف يكونون في حالة انتصاب دائم، أمّا فقهاء الأزهر فلم ينفوا قول الشيخ ولم يؤكدوه، وإن أبدوا بعض الشكوك في موضوع الديمومة. وأكد الشيخ كشِّك أن غلمـ.ـان الجنة سوف يكونون "مقرطين ومُسوَّرين" أي أنَّهُم سيلبسون الأساور والأقراط، وسيكونون من حظ ونصيب ذكور الجنة ليستمتعوا بهم كما يشاؤون ؟! ويقول الشيخ كِشِّك أيضاً أنه "من الخطأ تقييم الحياة الأخرى بمقاييس وأحكام هذه الحياة التي نعيشها، فهذه دار العمل الصالح والطالح" وأنَّ "كل المحرمات في هذه الأرض تسقط في الآخرة". وقد أورد كشك هذه الأقوال في سياق حديثه عن ممارسة الجنس في غلمـ.ـان الجنّة. فالمسلم لن يتمتع فقط بالحوريات بل أيضاً بالغلمـ.ـان، فجمالهم الأخّاذ ورقتهم ونعومتهم تشكل مصدراً لشهوتهم، ولا إثم على الرجل في مضاجعتهم في دار الخلود. فإن كانت هذه صورة جنة المسلمين، فلماذا نلوم المنحرفين؟ ثم ألا تكفي الحوريات لإشباع شهوة رجال الجنة؟ وهل سيجدون وقتاً لشكر ربهم على هذا النعيم؟!
و اليك ما فعله محمد فالموضوع ليس مستحدث في الاسلام بل له اصول و سنة نبوية شريفة
صفيه بنت حي بن أخطب ، عقيلة بني النضير كانت قبل زواجها من محمد عند كنانه بن الحقيق الذي قتله محمد بن سلمه بأمر من رسول الرحمة والعفو عند المقدرة .
لم تتجاوز صفيه السابعة عشر من عمرها عندما فرض عليها محمد الزواج منه بعد أن قتل زوجها . كانت صفيه حديثة الزواج عندما قتل زوجها . راجع تفسير الطبري م3 ص95.
قصتها : لما افتتح المسلمين حصن القمربخيبر وجيئ بكنانة حيا وكان المذكور قد أخفى عنده كنز بني النضير ، فسأله محمد عن مكان الكنز ، لكن كنانه أنكر أي علم له بالكنز ، فاكتشف محمد الكنز فدفع أحد رجاله لضرب عنق المسكين كنانه ، وسيقت السبايا وفي مقدمتهم صفيه مع ابنة عمها يقودهما بلال الحبشي مؤذن محمد فمر بلال بهما على ساحة فيها قتلى من اليهود ومن بين القتلى زوج صفية وعمها فلما رأت ابنة عم صفية القتلى صكت وجهها وصاحت باكية وحثت التراب
على رأسها ، فقال محمد اغربوا عن وجهي هذه الشيطانة ، وأمر صفيه خلفه وغطى عليها بثوبه ، فعرف الناس أنه قد اصطفاها لنفسه . راجع المغازي لابن اسحق ص264 . راجع الطبري م3 ص95 .
بعد صلح الحديبه مع قريش غزا محمد معاقل اليهود في الشمال. فكانت غزوة خيبر في آذار 628 م وكان من غنائمها صفية بنت حيي الخيبرية التي قتل أباها وزوجها وقومها" " أعرس بها النبي. في خيبر أو ببعض الطريق".
ونعرف من السيرة ان الهوى والجمال كان لهما دور في القصة: "ولما فتح رسول الله القموص - حصن بني أبي الحقيق- ، أتي رسول الله بصفية بنت حيي بن أخطب، وبأخرى معها...فلما رآها (الأخرى) رسول الله قال: أغربوا (أبعدوا) عني هذه الشيطانه وأمر بصفية فحيزت خلفه، وألقى عليها رداءه. فعرف المسملون أن رسول الله ص قد اصطفاها لنفسه . راجع السيرة لابن هشام: 3: 354
أخرج البخاري عن مولى المطّلب، عن أنس بن مالك في رواية... فلمّا فتح اللّه عليه الحصن ذكر له جمال صفية بنت حيي بن أخطب وقد قُتل زوجها فكانت عروساً فاصطفاها النبي لنفسه، فخرج بها حتى بلغنا سد الصهباء حلّت، فبنى بها ثمّ صنع حيساً في نطع صغير، ثمّ قال رسول اللّه: آذن من حولك، فكانت تلك وليمة رسول اللّه على صفية، ثمّ خرجنا إلى المدينة.صحيح مسلم: 4|148 ؛ مسند أحمد: 3|195 مسند أحمد:3|163؛ صحيح مسلم:4|152.
كان لهذا الزواج مسحة انسانية، للتخفيف عن سيدة قومها. لكن ما نظن محمدا بغافل عن خلْق مثل هذه اليهودية حتى يوقن أن زواجه "ممن قتل أباها وزوجها وقومها" يخفف عنها. وما ظن ذلك الصحابة، فإنه لما أعرس محمد بها، "بات أبو أيوب، خالد بن زيد، أخو بني النجار، متوشحا سيفه، يحرس رسول الله ويطيف بالقبه حتى أصبح رسول الله ، فلما رأى مكانه قال: ما لك يا أبا أيوب؟ قال: يا رسول الله خفت عليك من هذه المرأة، وكانت امرأة قد قتلت أباها وزوجها وقومها، وكانت حديثة عهد كفر، فخفتها عليك".
قتل أباها وزوجها وقومها" ثم أمر بصفية فحيزت خلفه، وألقى عليها رداءه. اليس هذا هو الاغتصاب بعينه ؟! .
__________________

كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله "كور 1 -1:18
لى النقمة ان اجازى يقول الرب
رفعنا قلوبنا ومظلمتنا اليك يارب
الأقباط يصرخون و المسلمون يعتدون و الشرطة يطبلون
إن الفكر الخاطئ يضعف بمجرد كشفه

آخر تعديل بواسطة موسي الأسود ، 04-05-2006 الساعة 03:45 PM
الرد مع إقتباس