عرض مشاركة مفردة
  #2  
قديم 28-08-2003
farag388
GUST
 
المشاركات: n/a
فيها النار وصارت المشكلة منتجا إعلاميا يستهلك بنهم الآن علي مواقع أقباط المهجر وبيانات المنظمات المشبوهة، والخلفية أمريكية…..
واستكمالا للسلوك غير المسئول من قبل البعض في الدير أسرع الأنبا يسطس وبعض معاونيه بإرسال عدة استغاثات وبيانات إلي عدة جهات أجنبية عن طريق الإنترنت وأهمها بيان حمل عنوان '300 عسكري مسلم يحيطون بالدير'.(تعقيب بمراجعة جميع الويب سايت لم توجد ولم تسجل كلمة مسلم . والسؤال هل يعد هذا امانة من قبل مجلة الاسبوع ولصالح من؟؟؟؟
وقال في هذا البيان الذي أكدت لنا مصادرنا: أنه أيضا أملاه تليفونيا للمهندس مايكل منير رئيس منظمة أقباط الولايات المتحدة أن الشرطة المصرية مصممة علي هدم سور الدير، وأنه وبقية الرهبان يقفون كحائل بشري أمام العساكر لمنعهم من التقدم، وأنهم مستعدون للاستشهاد دفاعا عن الدير وحرمته، وقال في البيان الذي نشر علي مواقع الإنترنت: إن قوات الأمن ألقت القبض علي ثلاثة رهبان وأنها هددت باستخدام القنابل المسيلة للدموع لتفرقة الرهبان، واعتبر أن ما يحدث نوع من أنواع الإرهاب.
أما ردود الفعل الجاهزة فقد ظهرت علي الفور علي شبكة الانترنت كلها تستنكر التصرف الإرهابي للحكومة المصرية، وأن السور في قلب الصحراء ولا يتضرر منه أحد سوي النمل الأبيض ونحل العسل الجبلي) انتهى الاقتباس.. ثم يتعرض كاتب المقال ويستشهد بالمفكر المصري القبطي ولا اعلم شخصيآ ان جمال أسعد حقآ لة عقل يفكر بة فهو معدوم العقل والتفكير ويشهد بذلك كل من كانوا معة في الرحلة الاخير الى امريكا فماذا قال..( ولدينا شهادة من المفكر القبطي جمال أسعد عبد الملاك عضو مجلس الشعب السابق الذي أكد الوقائع المنشورة في السطور السابقة واعتبر أن ما قام به الدير تصرف غير قانوني، فقد استولي علي عشرات الأفدنة من أملاك الدولة بوضع اليد وهذا غير شرعي وكان يمكن أن يطلب الدير والكلام لجمال أسعد من هيئة أملاك الدولة المساحة التي يحتاجها ويتم تقديرها ويدفع ثمنها وهذا هو الطريق القانوني الذي لم يلتزم به الدير.
أما الصدام بين الرهبان والشرطة فأنا اعتبره تصعيدا خطيرا خاصة في ضوء الظروف الدولية التي نعيشها، فطبيعة تكوين الرهبان الروحي ليس من بينها المواجهة إلا إذا كانوا متأثرين بمناخ الاستقواء بالآخرين وبالأصوات القليلة في أقباط المهجر، وبذلك اعتبر أن الخطورة تتمثل في أن يتصور جماعة من الأقباط خاصة إذا كانوا رهبانا أن بإمكانهم استغلال هذا المناخ الاستعماري الأمريكي وفرض إرادتهم وهنا نكون قد دخلنا المنطقة الخطر.
الرد مع إقتباس