مايضحكنى ليس أن النمل يتكلم أو يتواصل أو يتخاطب أو يتفاهم سواء باللغة أو الإشارات أو الذبذبات أو الموجات أو أو أو أو.....
مايضحكنى هو أن يأتى إلينا المسلم المتعلم المثقف مثل الحاج قسام ليعلمنا بديهيات الحياة دون أن يتساءل ماذا سيقول لنا إذا كان كاتب القرآن قد إستبدل النمل بخلايا الأميبا أو دود الأرض أو الفئران مثلا ؟
أليست كل هذه الكائنات لها وسيلتها الخاصة فى الإتصال ؟ فماهو الإعجاز هنا وماذا أفادنا نحن البشر أن يذكر كاتب القرآن هذه الخزعبلات أو لا؟
وهل سيخل بالكلام عدم ذكر هذا الجزء فى مايسمى سورة قرآنية ؟؟
فمن المعروف أن الحيوانات والحشرات تهرع إلا مخابئها عندما تستشعر الخطر دون أن تنتظر إشارة من أى أحد فمثلا إذا مر قطار هادر فهل يمكن إستعمال هذه الآية هكذا
إقتباس:
حَتَّى إِذَا أَتَى عَلَى وَادِي النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ القطار وَهُو لَا يَشْعُرُ 18
|
آه صحيح ..
نسيت إن السورة إسمها سورة النمل
إلحق إلحق إلحق ...النملة إتكلمت
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار
ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات
" كن رجلا ولا تتبع خطواتي "
حمؤة بن أمونة
آخر تعديل بواسطة knowjesus_knowlove ، 24-01-2006 الساعة 04:02 AM
|