|
الأخوة الأعزاء
ولهم في رسول الشيطان أسوة حسنة , السيناريو هذا بالضبط عملوه
قبل هذا في جزر الملوك و تيمور الشرقية في أندونيسيا و أنا فاكر
أني شفت cd بتصورهم و هم بيبقروا بطن أحد الأندونيسيين المتنصرين
لأن هذا هو عقاب المرتد في الاسلام .
منظمة العفو الدولية نشرت الصور و الفيديو في تقريرها
عام 99 أو 2000 حسبما أتذكر و كان من ضمن الصور منظر الرؤوس
المقطعة للفلاحين المسيحيين و المسلمين الذين تنصروا و من ضمنهم صورة
رأس طفل صغير بعد قطعها و كان تقرير المنظمة يدين المسلمين .
المضحك جدا أن ال cd أشتراها صديق لي من أمام جامع يخص المتطرفين
في شارع الجلاء بجوار مستشفى الهلال الأحمر و كان عنوان ال cd التنصير
في أندونيسيا و كان تعليقهم في ال cd أن المسيحيين في جزر الملوك هم الذين
أرتكبوا هذه المذابح رغم أن تقرير منظمة العفو الدولية قال العكس .
هل رأيتم الكذب و التدليس ؟؟؟؟؟؟
أنها محاولة لأثارة عداء السذج و المعاتيه ضد المسيحيين .
هل تعرفون أحبائي أن ولا واحد منهم سواء في الأخبار أو التليفزيون
علق على الموضوع .
عارفين ماذا سيكون تعليقهم ؟؟؟؟؟؟؟
هذه مؤامرة من أعداء الاسلام لتشويه صورته و الذين قاموا بهذا الفعل
من الموساد و غطوا وجوههم علشان يلصقوا التهمة بالمسلمين ؟؟؟؟؟
و عجبي .
عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
|