[godhelpcopts]

محور الشر الحقيقى






داعية إسلامى يفتى "بدق أعناق رجال الشرطة" أينما وجدوا كالسبيل الوحيد لردهم و ردعهم عن جبروتهم و ظلمهم و إغتصابهم و تعذيبهم و إبتزازهم و إهانتهم و تلفيق قضايا للمواطنين تطبيقا لحد الحرابة إذ أن رجال شرطة مبارك يعيثون فى الأرض فسادا. ندعو رجال الدين الرسميين مثل شيخ الأزهر و مفتى الديار إما بتأييد هذة الفتوى أو برفضها و فى حالة رفضها ندعوهم إلى أن يقولوا لنا ماذا فعلا حتى الأن ليوقفا هذا الظلم و الكفر و الإجرام؟ فى حالة عدم الرد سيعد ذلك تأييدا منهما لفتوى قتل رجال الشرطة بمجرد مشاهدتهم لاسيما و أن نظام مبارك هو الذى يشجع و يأمر رجال شرطتة بإرتكاب كل الفظائع ضد الشعب لترهيبة و ترويعة بهدف إخضاعة و إخناعة كى لا يقاوم ظلم و إستبداد و فساد الحاكم. تم معاقبة الضابط و الجنود الذين إعتدوا على أمجد مختار حسين حسبما جاء ببيان الداخلية بتاريخ الصادر يوم 4 سبتمبر الجارى و هو أمر متوقع إذ أن والد أمجد و هو المهندس مختار حسين راجل واصل جدا. ماذا عن الناس البسطاء و الغير واصلين و هم غالبية هذا الشعب؟ لماذا لم يتم معاقبة ضباط قسم قصر النيل المرضى الذين عذبوا و إغتصبوا محمد الشرقاوى؟ لم لماذا لا يتم معاقبة الضباط المسؤلين عن موت أكثر من 200 مواطن تحت التعذيب و عن إغتصاب أكثر من 800 سيدة و طفل فى أقسام الشرطة كل عام؟ المواطنين الذين طفح بهم الكيل يلاقون الأمرين كل يوم من **** الداخلية الذين يتلقون تعليمات صارمة من "فوق قوى" بالتحرش بالمواطنين و إساءة معاملتهم و بالقبض عشوائيا كل يوم على 1000 مواطن على الأقل فى كل أنحاء البلاد(العدد يتم تحديدة كل يوم بمعرفة العادلى شخصيا) من خلال الكردونات و المتاريس التى تنشر كل ليلة فى أنحاء الجمهورية. مقدم شرطة حقير و مريض على طريق الأسكندرية الصحراوى يسحب تراخيص السيدات ثم يطلب إليهن بأن تتفضلن بالدخول إلى مكتبة بنقطة المرور المكون من مكتب صغير بجوارة سرير حيث يقوم المقدم بمساومة السيدات على عفتهن مقابل إلغاء المخالفة و يطلب من بعضهن ممارسة الجنس مع رئيسة العقيد. هذا المقدم المريض حاول إغتصاب عدة سيدات فى حماية أمناء الشرطة الذين يعملون تحت أمرة و يتقاسمون معة رشاوى الطريق التى يبتزونها من سائقى النقل. الداخلية لن تفعل أى شىء فبل هذا الضابط و من ثم فإنة يحق لأى مواطن أو مواطنة و طبقا للفتوى المذكورة قتل هذا المقدم و كل أمثالة و من معة من أمناء شرطة. إقرأ قصة أمجد التى تبين حالة من ظاهرة رجال الشرطة المرضى النفسيين الذين يعذبون المواطنين لإشباع رغبات مريضة و شاذة تكمن فى نفوسهم و عقولهم المختلة>>>


http://www.host-no-cost.com/fe06/main/page01.htm