عرض مشاركة مفردة
  #1  
قديم 10-03-2008
الصورة الرمزية لـ وطنى مخلص
وطنى مخلص وطنى مخلص غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,190
وطنى مخلص is on a distinguished road
lol عمورة النكاح بين المتاجرة فى شذوذ النكاح و المتاجرة فى الصياح و النباح



عمورة النكاح منفعل جدا و هو يحاكم المخرج المبدع خالد يوسف من اجل مشهد شذوذ مدته ثلاثين ثانية

المشهد الذى يحاكم عمورة النكاح خالد يوسف من اجله ؟؟

فيلم سكر بنات -شركة جود نيوز عمورة النكاح و شركاه



آيتن عامر ! امها تخاف عليها من مشاهدة أفلام الجنس الشاذ ؟؟؟؟؟؟
الــــجـــنــيــــه غـــلــــب الـــكــــارنـــيــــه و ده امــــر واقــــــع
قالها اللمبى على انها قفشة ضاحكة من القفشات الضاحكة التى يكتظ بها الفيلم الكوميدى " اللى بالى بالك " و لكن فعلا هذا امر واقع فى حياة العربان قديما و حديثا
قد يقول قائل انه لا ضير فى ان يقولها اللمبى بإعتبار ان اللمبى هو نتاج مؤامرة نُصرانية تنصيرية يهودية صهيونية كافرة لصرف نظر المؤمنين عن الجهاد و النكاح و ركوب الخيل و شُرب بول البعير و اكل براز الحمير
و لا يجب ان ننسى أن هذا الشاب اللعين هو بكل تاكيد مـُرتد لأنه قَبِل ان يُطلق على نفسه إسم العدو الاول للعربان و المحمديين و للات و سيدى انكح الخلق الا و هو الماريشال الينبى الرجل الذى دمر دولة الخلافة و المحمدية و ازال نظام الخلافة المحمدية من الوجود فجرح الوحش جرحا مميتا ... اعوذ باللات من غضب اللات
غير انه ليس اللمبى فقط هو الذى يقولها فتلك المقولة هى منهج حياة فى حياة اللات إله النُكح و الذبح منذ أن فرض عقوبة القتل على كل من يمتنع عن نطق الشهادتين من النْصْارى الكفرة و اليهود و قوم هود أبناء الخنزير احفاد القرود بأتاوة يدفعها و هو عن يد صاغراً بإذن اللات فى قوله عليه النكاح
" قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنْ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ " فإذا سالت الكابتن "نكاحو" : يا كابتن "نكاحو" ما الفرق الشرعى بين ذلك النًصرانى الكافر المُمتنع عن نطق الشهادتين و الذى يتم ذبحه بحمد اللات لانه لا يمتلك ما يدفعه و هو عن يد صاغرا و بين هذا النًصرانى الكافرالمُمتنع عن نطق الشهادتين الغنى الذى دفع الاتاوة و هو عن يد صاغراً ؟؟؟
هل يا كابتن "نكاحو" الاول كان اكثر كُفرا من الثانى لذلك قتلته يا كابتن "نكاحو"
فيعتدل الكابتن " نكاحو " على سرج ناقته البكرية ثم يشدد مسكته لسنام الناقة البكرية و يقول بلهجة العالم ببواطن الامور : آبسوليوتلى ...ديفينيتلى ... الجنيه غلب الكارنيه و ده امر واقع

شاهدت منذ بضعة اسابيع الحملة الشعواء التى شنها الخنزير النجس عمرو اديب و عبده الاسود الابلج احمد موسى ضد المخرج المبدع خالد يوسف مخرج فيلم " حين ميسرة" بسبب ان الرقابة سمحت بعرض فيلم " حين ميسرة " رغم انه يوجد بالفيلم مشهد مدته بضعة ثوان لممارسة شذوذ جنسى بين إمرأتين؟؟
جلس الخنزير النجس عمرو اديب على الكنبة الاسطنبولى التى تنوء بحمل جثته الثقيلة فى مواجهة كاميرا استوديوها "فضائية الرضا و النور للصبايا الحور عمرو اديب و ناكحيه و اسياده " و هو يتقافز على كنبته الاسطنبولى فتطيش قوائمه الاربعة بمعدات الاستوديو مثل بغل ابيض بدين اصلع كبير مربوط فى عربه كاروا مُحَمّلة بما لا يطيق جره ينتفض على امل ان يقلب العربة الكارو بما عليها و يحطمها و يفر و كأن المحمدية ببول بعيرها و اجنحة ذبابها قد ثقلت على صدره فاعمت بصره و سدت سمعه و جعلته ينتفض تلك الانتفاضات لتى تكاد تحطم الاستوديو و هو يصرخ بصورة مصطنعة لا تنطلى على احد زاعما ان صراخه هو خوفا على وليده الخنزير الصغير من رؤيته لمشهد ممارسة الشذوذ الجنسى بين الاخت فى اللات الارتست سمية الخشاب و الاخت فى اللات الارتست غادة عبد الرازق "و هو مشهد طبعا مدته بضعة ثوان" و لم افهم بعد ما الذى سيحدث للخنزير الصغير اذا شاهد هذا المشهد ؟؟ هل مثلا سيصبح شاذا جنسيا مثل ابوه او مثل رسوله الانكح الذى كان شاذا لسانيا لسيبيانيا يلحس صرة احفادة و السنتهم و ادبارهم !!
عمرو اديب لم يخشى على الهوية المحمدية الكامنة فى نفس خنزيره الصغير عندما قام بحشره منذ نعومة اظفاره فى التعليم الأجنبى النُصرانى التنصيرى اليهودى الصهيونى الكافر الذى فرضه المستعمر البريطانى اللعين على بلد المئة بليون ماذنة بدلا من ان ينشأه منذ نعومه اظفاره على التعليم الازعرى النكيح الذى تنفق حكومة بلد المئة بليون ماذنة سنويا مئات الملايين من الجنيهات على دعمه بينما يطالبها عمرو اديب بان تنفق عليه اكثر و اكثر و اكثر
عمرو اديب يخاف على رسول اللات الكامن فى نفس خنزيره الصغير من مشاهدة مشهد شذوذ جنسى مدته بضعة ثوانى بينما لم يخشى على خنزيره الصغير من ان يقوم بالانفاق عليه و تنشأته و تربية لحم اكتافه من اموال انتاج ابوه لافلام الشذوذ الجنسى الضخمة من امثال عمارة يعقوبيان التى يمارس فيها الفنان خالد الصاوى الشذوزذ الجنسى مع الفنان السورى باسم سمرة لمدة عشرين دقيقة و اكثر من مدة الفيلم الذى لا يتجاوز طوله ساعتين !!! رغم ان مشاهد الشذوذ الجنسى فى الافلام التى تنتجها شركة الرضا و النور للصبايا الحور هى مشاهد فى قمة الصراحة و البجاحة تظهر فيها الممارسة كاملة
عمرو اديب الذى يصور نفسه الآن على انه حامى حمى الهوية المحمدية فى نفس صغيره الخنزير الصغير يجاهر على الدوام بنيته نقل مقر اقامة ابنه الخنزير الصغير الى مدينة نيويورك الامريكية بمجرد ان يبلغ السادسة عشر حتى يحصل على شهاداته الدراسية من بلاد العدو الاكبر للمحمدية و حبيبى انكح الخلق لانه يريده ان ينشا فى وَسَط أرقى من الوسط المحمدى لأهل السٌنة و الجماع فى بلد المئة بليون مأذنة
هو لا يريد لابنه ان ينشا فى المملكة العربانية السعودية مثلا فى كنف المُطَوِعِين و فى رعاية هيئة الامر بالمعروف و النهى عن المٌنكَح بل يريد وليده ان يعيش فى كنف اللوبى الصهيونى فى نيويورك معنا نحن النْصْارى التنصيريين اليهود الصهاينة الكفرة ؟؟!!
عمرو اديب يصرخ قائلا انه خائف جدا على ابنه الخنزير الصغير من مشاهدة مشهد الفيلم السينمائى " حين ميسرة " !! بينما انا شخصيا اخاف على الفيلم السينمائى " حين ميسرة " من ان يشاهده الخنازير البرية امثال الخنزير الصغير ابن عمرو اديب فخنزير برى هائج مثل ابن خنزير النكاح عمرو اديب قد يهاجم شاشة دار العرض و ينكحها نكاح دبر فى وسط جلسة العرض و ربما ينكح معهم حراس الامن و المشاهدين
هل الطفل الذى نشأ ليشاهد ابوه يتكلم بعلو الصوت عن مؤخرات المٌزَزْ و الــمـُـزة طحن و صدور المُزز اللى فى سن الضياع اللى عاملة زى جيوب الموظفين آخر الشهر و صدور المزز اللى فى سن الضياع اللى عاملة زى الشرابات المقلوبة و لا تخلو عبارة يقولها ابوه من الكلام عن العلاقة بين الموز موز موز و بين الجبنة البراميلى و عن الفرق بين الموز البرازيلى و الموز الفرنساوى و عن تفضيل ابوه للموز البرازيلى الذى يشاهده فى احتفالات الكرنيفال فى شوارع برازيليا و ساو باولو و عن امنيات ابوه فى ان يقف بالمايوه فى ليزاحم زحام الموز البرازيلى فى تلك الكارنيفالات .... هل الطفل الذى شاهد ابوه جالسا بجوار حفيدة رسول اللات هيفاء وهبى ليقول لها انها تفسد صيامه و تعوقه عن الصلاة لانها لا تفارق خياله
هل الطفل الذى نشأ ليشاهد أبوه على جالسا على ارضية خشبة المسرح تحت قدمى هيفاء وهبى ليرفع طرف فستانها السفلى على الملأ ليرفع رأسه من تحته لينظر الى ما بين فخذيها على الملأ امام الجمهور على المسرح و يعتبر هذا تصرفا شريفا يحفظ عليه كرامته و ينتزع له تصفيقات الاعجاب و من جمهوره هل هذا الطفل من الممكن ان نخاف عليه من فيلم سينمائى ؟؟؟؟؟؟
اننا نخاف على الفيلم السينمائى و دار العرض و شرف تلميذات المدارس البريطانية فى مصر من وجود رسول اللات الصغير ابن عمرو اديب و لميس الحديدى فى وسطهم بل و نخاف على عِرض المدرسين و المدرسات فى تلك المدارس بل و نخاف على الباصات التى يركبها تلاميذ هذه المدارس فطفل هذا ابوه من الممكن حتى ان ينكح حتى سائق الباص بل و صاج الباص و يحطمه
معروف أن التربية الناجحة ايها الاخوة هى اساسا بالقدوة و ليست بالافلام السينمائية فأنا مثلا لم اقرب السجائر طوال حياتى رغم ان والدى لم يقل لى يوما لا تدخن يا بنى لم يحذرنى من السجائر و لو مرة واحدة طوال حياتى !!! الا اننى متوثق اننى لو كنت وُلدت فى عائلة أخرى غير عائلتى و نشأت لاجد والدى و فى فمه سيجارة فاننى و بكل تاكيد كنت سأبدا التدخين فى سن السادسة من العمر حتى لو كان والدى يامرنى صباح مساء بعدم التدخين و حتى لو كان يهددنى صباح مساء بأقسى العقوبات لو دخنت ! كنت سادخن السجائر حتما
انا مثلا لم اقرب المخدرات فى حياتى رغم ان والدى لم يقل لى يوما و لو مرة واحدة طوال حياتى الا أقربها غير اننى لو كنت وُلدت فى عائلة يتعاطى الآب فيها المخدارت فلو ظل هذا الأب يوبخنى نهارا و ليلا و يامرنى بالا اتعاطى المخدرات فإننى بكل تاكيد كنت سأنشأ مدمنا على المخدرات
طوال حياتى لم اغازل يوما إمراة فى الطريق و اتحرش بزميلة حتى لو صادفت فى سيرى أو عملى فينوس فى زمانها ذلك اننى نشأت بصورة فطرية على الأعتقاد بان تلك الافعال السوقية تقلل من قدر فاعلها و تدّنى من كرامته و تحط من مقامه لم افعل تلك الافاعيل و لو مرة واحدة فى حياتى رغم ان ابى لم يقل لى يوما ألا اغازل النساء !! لم يحذرنى و لو مرة واحدة من تلك السلوكيات العٌربانية المحمدية غير اننى متاكد اننى لو كنت نشأت فى اسرة أخرى يقوم الأب فيها بمغازلة النساء فإننى و بكل تاكيد كنت ساكون سائرا فى الشارع مثل العُربان أتتبع السائرات و اتحرش بهن كنت ساتلفظ بما يتلفظ به خنزير نجس مثل رسول اللات او عمر اديب حتى لو ظل أبى يوبخنى ليل نهار متهددا إياى بأقسى التهديدات اذا انا ارتكبت تلك الفعلة
التربية ليست بمنع القبلات او مشاهد ممارسة الشذوذ الجنسى من أفلام السينما يا اخوة و لا هى بالاوامر و النواهى التربية هى فقط بالقدوة انها بالقدوة فقط و بالقدوة فقط لا غير لذلك فان العُربان هم ادنى شعوب العالم اخلاقا و شرفا و سيظلون هكذا ابد الدهر لانهم لهم فى سيدى انكح الخلق اسوة حسنة

و الآن أبشر يا أيها الخنزير النجس عمرو اديب و خذ نزيرك منى و خذ مستقبلك و مستقبل ولدك من فمى الآن
انت يا عمرو اديب تزج بابنك فى وسط مدارس المسيحيين بدلا من التعليم الازهرى !! أنت الآن تسعى لحشر ابنك فى مجتمعات القبط و تسعى لنقل مقر اقامته الدائم الى نيويورك الكُفريةو ليس الى مكة !!
كل هذا لانك تتمنى ان يكون ابنك عـــفـــيـــف النفس قوى الارادة صلب الشكيمة وديع متحضر تماما مثل ابناء القبط !!! و الآن ابشر يا عمرو يا اديب فإبنك لن يكون سوى رسول لات صغير سيفعل ما يفعله و يقول ما يقوله و له فيك أسوة حسنة حتى لو امتنعت عن انتاج افلام الشذوذ الجنسى عبر شركة " جود نيوز الرضا و النور للصبايا الحور"
من حفر حُفرة لاخيه وقع فيها
اعد الخنزير النجس عمرو اديب عدته و هو يظن فى المخرج المبدع خالد يوسف صيدا سهلا و الحق اننى لم ارى احدا يمرمط الخنزير المُفخّد عمرو اديب بتلك البراعة التى مرمطه بها خالد يوسف و إن كنت اعيب عليه انه تلعثم فى مواجهة التيس العجوز المفلس وحيد حامد الذى يتعيش على الراتب الذى يدفعه له الخنزير المفخد عمر اديب من شركة الرضا و النور للصبايا الحور فلم يكن هذا الحامد يستحق الا ان يمزقه خالد يوسف إربا إربا غير ان خالد يوسف ترك علاقته الشخصية و عطفه الشخصى على رجل فى سن ابوه كان كاتبا ناجحا فى شبابه فى النقل من صفحات الحوادث للسينما مع سرقه مجهود صغار الكتاب

الرد مع إقتباس