اللقطة التى أثرت فى أكثر من غيرها
هى لقطة احتضان المسيح للصليب بما يشبه الحب والتعلق به, ليس لأنه صليب العذاب بالطبع بل لأنه كما أتخيل انا مفتاح النجاة والغفران لخطاينا, فرغم العذاب فاحتماله والتمسك به كان تعبيرا عن كثير المحبة التى فرضته وعن رضاء المخلص وتمسكه به, وفى هذا ما يرتبط بعنوان الفيلم.
لا أعرف من أين أتت الفكرة عن بارباس انه كان ثوريا كل ما أعرفه عنه فكرة عن فيلم قديم جدا اسمه بارباس مثله انتونى كوين وكيف انه صار بعد ذلك مسيحيا واستشهد(برضه) لكن على اسم المخلص, وكان فيلما على ما اتذكر جميل جدا.
لا زلت على رأيى من أنه لو كان الفيلم احتوى المعانى التى اتى بها اخونا الحبيب ليتل وان كان يبقى أوضح واحسن كتير.
سلام ومحبة
__________________
إعط ما لله لله وما لقيصر لقيصر
آخر تعديل بواسطة sammy ، 29-02-2004 الساعة 04:01 PM
|