عرض مشاركة مفردة
  #49  
قديم 12-05-2005
غلاباوي
GUST
 
المشاركات: n/a
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة john_mikhail
تكملة
9) إبراهيم هل هو إبن محمد؟
بعدما تم المراد من رب محمد بتحليلها له دون زواج (أي أن يزني بها حلالا بلالا بناءا على أوامر قرأنية تفصيل) حملت المسكينة سفاحا (لا أحد يدري حتى الآن من الأب، فمجتمع همجي بدواي بدائي كذلك المجتمع تحدث فيه كل الموبقات) فبدأت عائشة الغيورة تشتاط غيظا و كمدا وحسدا ولا سيما بأنها لم تحمل أبدا نتيجة النزيف المستمر بسبب إغتصاب محمد لها منذ طفولتها الأمرالذي أدي إلى إلتهاب جهازها التناسلي المزمن وبالتالي إنسداد قنوات فالوب لديها وبالأخير عدم مقدرتها على الإنجاب نهائيا)
المهم ، بدأت عائشة توسوس لمحمد بأن هذه العبدة المسكينة عاهرة وأنها قد تكون حملت من أي رجل في أي بيت من البيوت التي تتردد عليها بحكم كونها أمة (أرجو ألا يخرج علينا أحد بعد ذلك ويقول مارية أم المؤمنين)
10) هل صدق محمد وشايات عائشة؟
المثل القائل بأن كثرة الزن على الأذن أمًر من السحر لم يخطىء ، فبدأ محمد يعتقد بالفعل بعهر مارية المسكينة وبأنها حملت سفاحا(مع العلم بأنه حتى لو كان الطفل منه هو ، فهو في حقيقة الأمر سفاح أيضا)
11) ماذا بعد؟
بمجرد علمه بأن ذلك المولود ذكر ، نسى محمد كل وشايات عائشة وتذكر فقط أنه أصبح أبا لأول مولود ذكر (الكل يعرف مدى إهتمام العرب الشديد بولادة الذكور) لا سيما و أن ذلك المولود سيكون الوريث لجاه وغنى محمد الذي إكتنزها نتيجة سلب القوافل ونهبها
12) هل إختلفت نظرة محمد لمارية بعد ولادة المولود؟
بالتأكيد ، فقد قال في أحد أحاديثه بأن الصبي سيكون سبب عتق أمه ، هذا الحديث لإخراس كل من ينكر بأن :
أ) محمد كان تاجر رقيق أو كان يقتني عبيد و إماء.
ب) محمد لم يعتق مارية (كاد أن يعتقها بالفعل).
ج) محمد لم يتزوج مارية على الإطلاق وإلا لما بدر عنه هذا الكلام ، فلا يوجد زوج يفكر في عتق زوجته من عدمه.
13) فرحة ماتمت:
لم يهنأ محمد بمولوده الجديد ، فمات الولد ، وبالتالي تخلى محمد ونهائيا عن فكرة عتق مارية
وظلت المسكينة أمة حتى مماتها.

ما رأيك يا محمد في تلك القصة المخزية التي يندى له الجبين لسيد الخلق محمدك.
في إنتظار ردك



قال رسول الله صلي الله علية وسلم عند علمة بخبر وفاة ابنة ابراهيم ( العين تدمع والقلب يحزن ، وإنا على فراقك يا ابراهيم لمحزنون )
الرد مع إقتباس