يظن المسلمون ان كل شئ خلاهم هو باطل! فمن المحال ان يكون مسيحياً ”جدع“ او يهودياً كريم او بوذياً يعامل الناس بالحسنى.
يرون ان رسولهم هو اشرف المرسلين فمن رابع المستحيلات - فى وجهة نظر المسلم - ان يرى المسيحى شخصاً مميزاً و هو لا يؤمن بنبيه، و يعبد ثلاثة، و ..... إلخ. فالخطأ ليس خطأهم، بل من كتب قائلاً: لا تتخذوا اليهود و ال***** منكم اولياء بعض. و لكن حينما يلتمسوا فين روح الرب يسوع القدوس، يتعجبوا و يندهشوا ان ما يرونه الآن من ”*****“ لا يتماشى إطلاقاً مع ما يصفه بنا قرآنهم مما يسبب بلبلة عقولهم، و يجعلهم يفكرون ثانية ان هناك مسيحيون شرفاء و مسلمون ادناس!
|