[HAMOUKAS]

Nuclear Bomb

عن تقرير للاستخبارات الأميركية حاول تخيل العالم فى 2015 ، وكان أقصى ما ذهب إليه خياله هو ازدياد الفقر والبطالة فى العالم الإسلامى .

نبؤءة منى :

هجوم نووى كاسح ومتزامن من قبل شباب مسلم على عواصم الغرب ، بقنابل نووية محمولة على الظهور يتم تهريبها عبر كوبا أو تركيا !

وإن هذه الاستخبارات هى عينها التى فشلت فى التوقع بـ 11 سپتمبر ، وها هم يكررون ذات الغلطة من خلال تصور أن الإسلام قد قضى عليه ، فما قضى عليه ( أو كاد ) هو الإسلام السنى فقط ، بينما الإسلام الشيعى لا يزال حيا يركل ؛ ليس لديه هراء اسمه الأحاديث النبوية وفضائحها ( ويكتفى فقط بهراء اسمه القرآن ! ) ، وليس لديه قنوات مسيحية أو علمانية تحاربه ، كما عسكريا لم توجه له أية ضربة قاصمة كما حدث للإسلاميين السنة فى معظم الدول .

1- سيطرة الإسلاميين فى باكستان الذى لم يعد قصرا على وزيرستان بل تغلغل فى كل مكان ، ووصل للسيطرة شبه المطلقة على السلطة القضائية .

2- الليبراليون المزيفون أمثال بنظير بوتو ، التى لا هم لها فى الحقيقة إلا التربح من السلطة ، وسوف يسقطها الإسلاميون فى سويعات قليلة بعد توليها ، وتدين لهم من ثم الترسانة النووية الپاكستانية ( حلم بن لادن القديم‑الجديد ) ،
يرسلونها لقلب الولايات المتحدة عبر شاڤيز وكاسترو ،
ولقلب أوروپا عبر إردوجان والبرادعى .

3- اليسار الأميركى العميل المسمى بالحزب الديموقراطى ، ممن يطنطنون طوال الوقت بالديموقراطية وحقوق والإنسان ولتذهب للحجيم الحضارة الغربية تطبيقا لنطرياتهم الدوجماتية الجامدة