|
مشاركة: هل آن الاوان ان نتعلم من جماعة الاخوان المسلمين ؟؟؟؟؟؟
البشاير : السلفيون أنجح الأحزاب السياسية في مصر :شاهدوا وتعلموا
السلفيون سيطروا تماما علي شبكة هائلة من الخدمات الإجتماعية للمواطنين الأكثر إحتياجا ، وتلك خطوة رئيسية للسيطرة علي صناديق الإنتخابات المقبلة ..
هم يقدمون كل الخدمات للفقراء ، بينما تنشغل النخبة السياسية في القاهرة وعواصم المحافظات بالحلقات النقاشية ، والتنظير ، والإختيارات الإستراتيجية ، والإختيارات التكتيكية ..
النتيجة أن الساحة الجماهيرية تنسحب من النخبة السياسية . وتنحاز الي السلفيين الذين يسهرون ليل نهار علي تقديم الخدمات للجماهير .. خاصة الفقراء منهم ..
بث موقع إيجي ميديا خبرا وفيديو حول قيام السلفيون بتنظيم توزيع أنابيب الغاز في إحدي القري ، وبسعر خمسة جنيهات للواحدة ، بدلا من خمسة وعشرون جنيها ..
قال الموقع إن السلفيين نجحوا في تنظيم توزيع الف أنبوبة .. وأن سكان المنطقة كانوا سعداء جدا بالعمل الذي يقوم به السلفيون ..
وأضاف محرروا البشاير إن السلفيين إستحوذوا علي كل حصص الخبز في المحافظات ، وقاموا بتوزيعها بين المواطني حسب البطاقة الشخصية .
وقاموا بترتيب صرف إعانات شهرية للفقراء والمحتاجين في معظم القري المصرية . وصرف حصص تموينية شهرية للفقراء واليتامي . كما سددوا الرسوم المدرسية لهم .
وقاموا بترتيب علاج المرضي ، وإجراء العمليات الجراحية بالمجان بالمجان في مستشفيات تم إنشائها لهذا الغرض .
أقاموا حضانات للأطفال المبتسرين في كل المستشفيات والمراكز الطبية التي أنشأوها لعلاج الأطفال بالمجان .
أقاموا مراكز للغسيل الكلوي بالمجان
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
|